الولايات المتحدة تؤكد مواصلة العمل مع أيسلندا لمعالجة التحديات المشتركة بالمنطقة
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت الولايات المتحدة مواصلة العمل مع آيسلندا على معالجة التحديات المشتركة المستمرة والحديثة في المنطقة والعالم ضمن مجموعة واسعة من القضايا الاقتصادية وقضايا حقوق الإنسان والأمن والمناخ.
وقال وزير الخارجية الأمريكي انتوني بلينكن، في بيان نشرته الخارجية الأمريكية عبر موقعها الرسمي، اليوم /الاثنين/ بمناسبة يوم ايسلندا الوطني، إن: "الولايات المتحدة تفتخر بكونها أول دولة تعترف باستقلال أيسلندا، ونؤكد من جديد الصداقة القوية والثابتة بيننا، على أساس الالتزامات بالمبادئ الديمقراطية والحرية وأمننا الجماعي كحليفين في الناتو".
وأضاف: "روابطنا الدفاعية الثنائية منذ عام 1951 والعلاقات بين شعبينا وتعاوننا في مجلس القطب الشمالي، هي أمور أساسية لضمان منطقة قطبية شمالية آمنة ومستقرة ومزدهرة".
وأكد بلينكن أهمية "التنسيق الوثيق بين الولايات المتحدة وآيسلندا لدعم شعب أوكرانيا في دفاعه عن بلاده ضد حرب روسيا غير المبررة، وفي سعينا لتحقيق العدالة والمساءلة".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الولايات المتحدة م آيسلندا وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن الولایات المتحدة
إقرأ أيضاً:
لتفعيل الشراكة المجتمعية وتبادل الخبرات.. أمير نجران يشهد توقيع اتفاقيات بين فرع وزارة البيئة بالمنطقة وعدد من الجهات الأهلية والخاصة
شهد صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد أمير منطقة نجران اليوم توقيع فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة أربع مذكرات تفاهم لتعزيز التعاون المشترك وتفعيل الشراكة المجتمعية وتطوير العمل التطوعي وتبادل الخبرات، بما يعود بالنفع على المجتمع.
وقّع الاتفاقيات مدير عام فرع البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة المهندس مريح الشهراني مع جمعية حماية المستهلك، ومثلها في التوقيع رئيس مجلس إدارتها بالمنطقة ناصر عبدالله آل عنكيص، وجمعية الخير لكبار السن بنجران، ومثلها المدير التنفيذي للجمعية سيناء صالح آل قنة، وجمعية نور النسائية لخدمة ذوي الإعاقة، ومثلها المدير التنفيذي للجمعية غادة محمد آل مستنير، وشركة مدارس الإبداع في التطوير العالمية، ومثلها رئيس مجلس إدارتها حسين علي آل عبية.
وأكّد سموه أهمية العمل بروح الفريق الواحد بين مختلف الجهات في المنطقة، وتوقيع الشراكات والاتفاقيات ومذكرات التفاهم التي تخدم المصلحة العامة والجهات المستفيدة، وتسهم في تعزيز مبدأ المسؤولية الاجتماعية، كونها أحد مرتكزات التنمية الشاملة والمستدامة المواكبة لرؤية 2030، في ظل توجيهات ودعم القيادة الرشيدة -أيدها الله-.