شهد الجامع التركي في مدينة طوكيو اليابانية، توافد عدد كبير من المصلين لأداء صلاة عيد الأضحى، في أكبر مسجد في العاصمة اليابانية والتابع لوزارة الشؤون الدينية.


المسلمون يؤدون صلاة عيد
الأضحى في مسجد موسكو الكبير (فيديو)
وذكرت وسائل إعلامية تركية أن المسجد امتلأ بالمسلمين من الدول الآسيوية والإفريقية الذين يعيشون في اليابان، واصطفت حشود غفيرة في الشوارع المحيطة بالمسجد لأداء صلاة العيد.
???? Japonya'nın başkentinde yer alan Tokyo Camii, Kurban Bayramı namazında doldu taştı.
Japonya'da 250 bine yakın Müslüman yaşamaktadır. pic.twitter.com/SYpJDsmGkV
— Islamist Agenda (@islamistagenda) June 16, 2024
وقد أمّ إمام مسجد طوكيو آدم ليفينت صلاة العيد، وفي خطبته التي ألقاها بأربع لغات العربية والتركية واليابانية والإنجليزية، أكد الإمام ليفنت على الأخوة التي خلقها عيد الأضحى بين الدول الإسلامية.
الطوابير في اليابان ، ولكن هذه المرة لصلاة العيد
شهد الجامع التركي في مدينة طوكيو ، الاحد ، طابورا طويلا جدا من المسلمين الراغبين في أداء صلاة العيد ، حيث أقيمت الصلاة ٣ مرات لاستيعاب هذا العدد الكبير من المصلين. pic.twitter.com/P9qXC5sXMt
— خبرني - khaberni (@khaberni) June 17, 2024
المصدر: habernas
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية:
الإسلام
طوكيو
عيد الأضحى
صلاة العید
إقرأ أيضاً:
فضيحة مدوية.. شاهد ما الذي كانت تحمله شاحنات المساعدات الإماراتية التي دخلت غزة (فيديو+تفاصيل)
الجديد برس| خاص| تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الساعات الماضية، مقاطع فيديو ، رصدها
الجديد برس” تكشف ما وصفوه بفضيحة مدوية تتعلق بالمساعدات الإماراتية المقدمة لقطاع غزة، حيث أظهرت المقاطع عبور شاحنات تحمل لافتات “مساعدات من دولة الإمارات” نحو القطاع وهي فارغة تمامًا. ووثّقت المقاطع التي التُقطت من عدة زوايا،
دخول الشاحنات عبر المعابر المؤدية إلى غزة دون أي حمولة في صناديقها، في مشهد أثار موجة استنكار وسخط واسع، وسط اتهامات للإمارات وبعض الدول العربية بالتواطؤ مع
الاحتلال الإسرائيلي في تشديد الحصار وتجويع السكان المحاصرين. وكانت الإمارات قد أعلنت يوم أمس ، دخول قافلة
مساعدات إماراتية إلى قطاع غزة عبر معبر رفح المصري، ضمن ما اسمته “عملية الفارس الشهم3” الإنسانية. ورأى نشطاء ومراقبون أن هذا المشهد لا يمثل فقط خداعًا للرأي العام، بل يكشف عن استخدام “المساعدات الإنسانية” كأداة دعائية لتمرير مواقف سياسية تتماهى مع سياسات الاحتلال، على حساب المأساة التي يعيشها أكثر من مليوني فلسطيني في القطاع. وتأتي هذه الفضيحة وسط تفاقم الأوضاع
الإنسانية في غزة، حيث تعاني المستشفيات من نقص حاد في الإمدادات الطبية والغذائية، مع استمرار العدوان الإسرائيلي والحصار الخانق، ما يجعل أي تلاعب بالمساعدات قضية إنسانية وأخلاقية كبرى تستدعي تحقيقًا دوليًا ومساءلة علنية، بحسب نشطاء حقوقيين. https://www.aljadeedpress.net/wp-content/uploads/2025/07/فضيحة-اماراتية-في-غزة-شاحنات-بدون-مساعدات.mp4