شيرين تعتذر عن حفلها مع الجسمي.. وتامر عاشور ينقذ الموقف
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أعلنت النجمة شيرين عبد الوهاب عن عدم مشاركتها في الحفل الغنائي الذي كان مقرراً إقامته في مدينة دبي بدولة الإمارات برفقة الفنان حسين الجسمي، يوم 21 حزيران (يونيو) الجاري، ضمن سلسلة حفلات عيد الأضحى المبارك، وذلك بسبب سفرها في رحلة استشفائية.
وأعلن المستشار القانوني ياسر قنطوش المحامي الخاص لشيرين في تصريحات صحافية، أن هذا الإلغاء جاء بالاتفاق مع الجهة المنظمة للحفل، مشيراً إلى أن شيرين كانت قد انتهت مؤخراً من تسجيل أغنية جديدة درامية سوف تطرحها خلال الأيام المقبلة، تعاونت فيها مع نفس فريق أغنية “الدهب” وهم الشاعر تامر حسين والملحن مدين والموزع الموسيقى توما.
ووافق الفنان تامر عاشور على إحياء الحفل بدلاً من شيرين عبد الوهاب، وذلك بعد تفاوض الجهة المنظمة معه إنقاذاً للموقف بعد اعتذار شيرين عن عدم المشاركة في الحفل.
الجدير ذكره أن إعلان شيرين عبد الوهاب عن إلغاء حفلها بدبي جاء بعد أيام قليلة من إعلانها خطوبتها إلى رجل أعمال من خارج الوسط الفني، مؤكدةً أنها لن تكشف عن اسمه نزولاً عند طلبه، مشيرةً إلى أنها ستحتفل بعقد قرانها قريباً.
2024-06-19 Bitajarod مقالات مشابهة يسرا تعود إلى المسرح مع أحمد عز.. عرض “ملك والشاطر” بهذا الموعد20 دقيقة مضت
نوال الزغبي تنشر كواليس “من باريس”.. رحلة الملايين مستمرة33 دقيقة مضت
“ليلة عمر”.. أنغام تتألق بين جمهورها في الكويت55 دقيقة مضت
Privacy Policy | Copyright 2013-2021 Bitajarod All Rights Reserved © | Developed & Managed by XeyoX Interactive إلى الأعلى
المصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
حملة تبرع بالدم في حمص… عطاء أسبوعي ينقذ الأرواح ويزرع الأمل
حمص-سانا
أطلقت نقابة الأطباء في حمص، بالتعاون مع مديرية الصحة وبنك الدم، صباح اليوم فعاليات الأسبوع الخامس من الحملة التطوعية للتبرع بالدم، والتي تهدف إلى الوصول لـ 100 متبرعٍ أسبوعياً ، وذلك من مستوصف الدكتور أنيس المصري في حي الحميدية بحمص القديمة، وسط حضور مميز للمتطوعين والمشاركين.
وقالت الدكتورة دانا غليون، منسقة الفريق التطوعي في نقابة الأطباء، في تصريح لمراسلة سانا: إن الحملة بدأت في الـ 29 من حزيران الماضي، وتستمر أسبوعياً كل يوم أحد في المشافي والمراكز الصحية وأماكن التجمعات، وفق جدول زمني يراعي ظروف المتبرعين لتسهيل مشاركتهم، وأشارت إلى مشاركة فرق من جمعيتي البر والخدمات الاجتماعية، وعضد الفقراء والكنائس، مما يعكس انسجاماً مجتمعياً يوحد الطاقات لصالح قضية إنسانية نبيلة.