استشاري باطنة: فحص 13 مليون مواطن ضمن مبادرة علاج الأمراض المزمنة
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
علق محمد منيسي، استشاري الباطنة والكبد، على مبادرة الرئيس السيسي للكشف المبكر عن الأمراض المزمنة والاعتلال الكلوي، موضحًا أن هذه المباردة التي وجه به الرئيس قد بدأت منذ انطلاق حملة "100 ميلون صحة" للقضاء على فيروس سي.
وأوضح "منيسي"، خلال مداخلة هاتفية له ببرنامج "هذا الصباح"، المُذاع على فضائية "إكسترا نيوز"، من تقديم الإعلاميين رامي الحلواني ويارا مجدي، أن "100 مليون صحة" من أهم المبادرات إذ أنّها حصلت على إشادة عالمية من منظمة الصحة العالمية، مشددًا على أن هذه المبادرات استطاعت وضع خريطة كاملة لشكل الأمراض في مصر.
وتابع: "هناك مبادرة للقضاء على فيروس سي، ومبادرة للكشف عن الأورام، مؤكدا أن جميع هذه المبادرات الصحية عبارة عن حلول مبتكرة بإشادات عالمية للقضاء على المشاكل الصحية المتراكمة على مدار العصور، موضحًا أن هناك أكثر من 7045 مركز غسل كلوي على مستوى محافظات مصر، وأكثر من 3 آلاف مركز للكشف العام والمبكر عن كل الأمراض.
وأشار إلى أنه تم فحص 13 مليون مواطن ضمن مبادرة الرئيس لفحص وعلاج الأمراض المزمنة منذ انطلاقها في شهر سبتمبر 2021 وحتى اليوم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مبادرة مبادرة الرئيس السيسي فيروس سي الأمراض المزمنة
إقرأ أيضاً:
استجابة لتوجيهات الرئيس السيسي.. صرف مليون و100 ألف جنيه لأسرة كل ضحية بحريق سنترال رمسيس و175 ألف جنيه لكل مصاب
فى استجابة لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي؛ وجه الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والدكتورة مايا مرسى وزيرة التضامن الاجتماعى بصرف مبلغ مليون و100 ألف جنيه لأسرة كل موظف من موظفى الشركة المصرية للاتصالات من ضحايا حادث حريق سنترال رمسيس، وصرف 175 ألف جنيه لكل مصاب.
صرف مليون جنيه لأسرة كل ضحية من ضحايا الحادثهذا وستقوم الشركة المصرية للاتصالات بصرف مليون جنيه لأسرة كل ضحية من ضحايا الحادث، و150 ألف جنيه لكل مصاب؛ بناء على توجيهات الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.
ومن جانبها، وجهت الدكتورة مايا مرسى وزيرة التضامن الاجتماعى رئيس الإدارة المركزية للحماية الاجتماعية بوزارة التضامن الاجتماعى، بسرعة المتابعة، واتخاذ الإجراءات العاجلة لصرف 100 ألف جنيه لأسرة كل ضحية من ضحايا الحادث، و25 ألف جنيه لكل مصاب.
وتقدم الوزيران بخالص العزاء إلى أسر الضحايا شهداء الواجب، ومتمنين الشفاء العاجل للمصابين.