يتعرض العديد من المواطنين، لكثير من المضايقات أو طلبات المساعدات، فخصصت وزارة الداخلية  أرقام هواتف والمواقع الإلكترونية والإيميلات الخاصة ببعض القطاعات الخدمية وخدمة تلقى الشكاوى والاستغاثات والتواصل مع المواطنين.

تستعرض بوابة "الفجر" الوسائل التي من خلالها يتقدم المواطن لتقديم شكوته

1_  إرسال رسالة عبر الصفحة الرسمية الوحيدة لوزارة الداخلية على موقع الفيس بوك هى وموقع الوزارة على شبكة الإنترنت.

2_عن طريق مشروع الخدمة الصوتية بوزارة الداخلية على الهاتف رقم 27979700 

3_ عن طريق قطاع حقوق الإنسان يخصص البريد الإلكترونى [email protected]))
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفيس بوك إلكترونية قطاع حقوق الإنسان البريد الإلكترونى

إقرأ أيضاً:

مرحلة ما بعد الحرب تقتضي وجود شرطة (قوية ، فاعلة ، قادرة)

الناس يتطلعون و ينتظرون أن تعود قوات الشرطة في العاصمة و بقية الولايات التي أصبحت خالية من التمرد للقيام بواجباتها و مهامها الرئيسية المتمثلة في : إنفاذ القانون (الشرطة القضائية ـ شرطة الإصلاح و السجون) ، الحفاظ على حياة المواطنين ، منع وقوع الجريمة من خلال العمل الإستباقي الذي يستهدف أوكارها ، محاربة الظواهر السالبة ، مساعدة النيابات في عمليات التحري ، الأدلة و البحث الجنائي ، بالإضافة للخدمات الهجرية و ضبط الوجود الأجنبي في البلاد ..

للأسف و منذ سقوط نظام الإنقاذ بإنقلاب اللجنة الأمنية في أبريل 2019 فقد تعرضت الشرطة لهزات عنيفة أثرت على أدائها و ربما يستمر الأثر مستقبلاً ، و يمكن حصر جزء من هذه الهزات في النقاط التالية :
١/ إستهداف مقارها و سياراتها و ضباطها و جنودها و تعرض بعضهم للقتل بواسطة تشكيلات إجرامية أثناء تصديها للمظاهرات الفوضوية غير المصرح بها و الإضعاف الممنهج الذي تعرضت له في حقبة حكم (قحت) !!

٢/ التغييرات الكثيرة للقيادة و ما يترتب عليها (هيئة القيادة الحالية هي السادسة خلال خمس سنوات) !!
٣/ فصل أكثر من ألف و مائة من ضباطها الأكفاء من مختلف الرتب في كشف واحد ، و قد أفادت بعض المصادر أن قرار الفصل تقف من ورائه دويلة الإمارات و زعيم مليشيا الجنجويد المتمردة و رئيس الوزراء المستقيل عبد الله حمدوك ، و عدم إعادتهم إلى الخدمة حتى الآن على الرغم من صدور حكم قضائي قضى ببطلان فصلهم !!

٤/ خيانة مديرها العام الأسبق الذي سلم أسلحة قوات الإحتياطي المركزي التابعة لها للمليشيا و سمح بتجنيس أكثر من مليون أجنبي إستجلبتهم من تشاد و دول غرب أفريقيا ، ثم هرب إلى الخارج في أحلك الظروف التي كانت تمر بها البلاد بعد أن منح الضباط و الجنود إجازة مفتوحة !!

٥/ التدمير الممنهج لمعداتها و أجهزتها و أرشيفها بواسطة المليشيا أثناء فترة الحرب !!
هذه الأوضاع الكارثية التي تعرضت لها الشرطة خلال فترة الحرب و ما قبلها تتطلب وجود خطط إسعافية عاجلة لمعالجة آثارها ، و معالجة أوضاع منسوبيها ، و كذلك تتطلب حملة إسناد قوية من جموع الشعب السوداني فمرحلة ما بعد الحرب تقتضي وجود شرطة (قوية ، فاعلة ، قادرة) تعمل على إنفاذ القانون و حفظ الأمن .
سوار
8 يونيو 2025

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • البرلمان يدعو لتقديم شكوى دولية ضد اسرائيل لانتهاكها الأجواء العراقية
  • «الأوطان ليست حفنة من تراب».. موضوع خطبة الجمعة القادم لوزارة الأوقاف
  • إيران تعلن حالة الإنذار السيبراني تحسباً لهجمات إلكترونية (وثيقة)
  • تخصيص قطعة أرض بالبحر الأحمر لوزارة المالية لاستخدامها فى إصدار صكوك وخفض المديونية
  • تعيين د. إيهاب شكري وكيلاً لوزارة الطب البيطري بكفر الشيخ
  • مرحلة ما بعد الحرب تقتضي وجود شرطة (قوية ، فاعلة ، قادرة)
  • الأمم المتحدة: هجمات إسرائيل على المدارس «جرائم حرب»
  • مؤسسة هند رجب تقدم شكوى رسمية في هولندا ضد ضابط بارز بسلاح الجو الإسرائيلي
  • تدمر السورية.. ندبات على جبين التاريخ
  • قرار جمهوري بتخصيص قطعة أرض بالبحر الأحمر لوزارة المالية