نجم ألمانيا يتحدث عن فشل بلاده في تنظيم يورو 2024
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
استخلص فيليب لام، مدير بطولة كأس أمم أوروبا (يورو 2024) بألمانيا، نتائج إيجابية من تنظيم بلاده للبطولة القارية التي بدأت قبل أسبوع، لكن اللاعب السابق الفائز بلقب مونديال البرازيل 2014 دعا إلى ضرورة تفهم احتمالات حدوث أي مشاكل بسيطة.
قال لام لمحطة "ايه ار دي" التليفزيونية اليوم الجمعة: "بالطبع هناك أمور كان من الممكن إنجازها بشكل أفضل، أمور من الممكن ضبطها".
لكن بشكل عام، أبدى لام وفريقه المعاون "رضا تام" عن كيفية سير الأمور خلال يورو 2024.
في الأسبوع الأول من البطولة القارية، انتقد العديد من المشجعين الأجواء المحيطة بالسفر من وإلى ملاعب البطولة، وتشكك كثيرون في قدرة مدينة جيلسنكيرشن على وجه الخصوص على المشاركة في تنظيم مباريات البطولة.
خاص.. موقف الزمالك من خوض مباراة الأهلي بالدوري آخر تطورات إصابة رباعي الزمالك قبل لقاء فاركوأوضح لام "حينما يتعلق الأمر بالدخول أو السفر، ببساطة هناك الكثير من الأشخاص، ليس من الممكن دائما نقلهم في أقصر وقت ممكن، الجميع ينبغي ان يتفهم ذلك، لا تعمل الأمور كلها بشكل مثالي حينما يحضر الكثير من الناس في نفس الوقت أو يرغبون في التنقل إلى مكان ما".
رغم مشاكل الانتقالات، وصف أكثر من نصف المشجعين الألمان الأجواء بأنها حماسية ومبهجة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كأس أمم أوروبا يورو 2024 المانيا فيليب لام كأس أوروبا
إقرأ أيضاً:
500 مليون يورو من البرتغال لتعزيز استثماراتها بموزمبيق
أعلن رئيس الوزراء البرتغالي لويس مونتينيغرو عن إطلاق خط ائتمان بقيمة 500 مليون يورو موجّه لدعم الشركات البرتغالية الراغبة في الاستثمار بموزمبيق، في خطوة تعكس ثقة لشبونة في الاستقرار السياسي والفرص الاقتصادية المتاحة في هذا البلد الأفريقي.
وجاء الإعلان في ختام القمة الثنائية السادسة بين البرتغال وموزمبيق التي استضافتها مدينة بورتو الثلاثاء، بحضور الرئيس الموزمبيقي دانيال تشابو.
وأسفرت القمة عن توقيع 22 اتفاقية تعاون تشمل مجالات التجارة والتنمية وتنويع الاقتصاد، في مؤشر على رغبة البلدين في تعزيز شراكتهما الإستراتيجية.
وأوضح مونتينيغرو أن خط الائتمان الجديد يهدف إلى تشجيع الشركات البرتغالية على التوسع في السوق الموزمبيقية، خاصة في قطاعات الطاقة والبناء والصناعات الغذائية، بما يسهم في خلق فرص عمل ودعم النمو المستدام.
وأكد أن فرقا تقنية من الجانبين ستعمل على ضمان فعالية المشاريع وتطوير آليات تنسيق مشتركة لتسريع تنفيذها.
يمثل هذا التوجه تحولا في طبيعة العلاقات بين البرتغال وموزمبيق، إذ تنتقل من إطارها التاريخي المرتبط بالماضي الاستعماري إلى شراكة حديثة قائمة على الاستثمار والتجارة والتعاون التنموي.
ويرى مراقبون أن هذه المبادرة قد تعزز حضور الشركات البرتغالية في واحدة من أكثر الأسواق الواعدة في جنوب القارة الأفريقية.
يذكر أن موزمبيق، الغنية بالفحم والغاز الطبيعي، تسعى منذ سنوات إلى جذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية لإعادة بناء اقتصادها بعد عقود من الصراع وعدم الاستقرار.
ويأمل المسؤولون أن يسهم الدعم البرتغالي في تسريع عملية التنويع الاقتصادي وتخفيف الاعتماد على الموارد الأولية.