وفاة الممثل العالمي دونالد ساذرلاند عن عمر يناهز الـ 88 عامًا
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
أعلن الممثل كيفر ساذرلاند خلال حسابه الرسمي على تطبيق "X"، عن وفاة والده الفنان الممثل الكندي العالمي دونالد ساذرلاند، وذلك عن عمر يناهز الـ 88 عامًا.
ونشر كيفر ساذرلاند، صورة برفقة والده من شبابه عبر تطبيق "X" وعلق عليها: "بقلب مفطور أقول لكم أن والدي، دونالد ساذرلاند قد توفي".
وأضاف: "أنا شخصيًا أعتقد أنه أحد أهم الممثلين في تاريخ السينما، لم يخف أبدًا من أي دور سواء كان جيدًا أو سيئًا، لقد أحب ما فعل وفعل ما أحب، ولا يمكن لأحد أن يطلب أكثر من ذلك، عاش حياته بشكل رائع".
ساذرلاند برفقة والدهمن هو الممثل الكندي العالمي دونالد ساذرلاند
الممثل الراحل دونالد ساذرلاند، هو من أشهر الممثلين بفترة السبعينيات.
شارك بالعديد من الأعمال السينمائية التي أكدت على موهبته الكبيرة كان أبرزها فيلم الدراما "Klute" عام 1971، فيلم "Lady Ice" عام 1973، مرورًا بفيلم "Casanova" عام 1976، ورشح وفاز بالعديد من الجوائز العالمية.
اشتهر "دونالد" بتجسيد شخصية الشرير بسلسلة أفلام المغامرات "The Hunger Games" عام 2012 بطولة النجمة الأمريكية جينيفر لورانس.
الممثل الكندي العالمي دونالد ساذرلانددونالد ساذرلاند شارك بفيلم أخير قبل وفاته وهو فيلم الدراما والإثارة "Heart Land" والمقرر عرضه خلال الفترة المقبلة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وفاة دونالد ساذرلاند دونالد ساذرلاند
إقرأ أيضاً:
شريف الشوباشي: عمر الشريف الممثل المصري الوحيد الذي لمع عالميًا
قال الناقد الفني ورئيس مهرجان السينما الأسبق شريف الشوباشي، إن الفنان الراحل عمر الشريف، الممثل المصري الوحيد الذي لمع وبزغ نجمه في السينما العالمية، كثيرًا ما نسمع كلمة 'عالمي' تُقال في أمور لا تستحق، مثل 'سائق أتوبيس عالمي'، ولكن عمر الشريف هو بالفعل الممثل العالمي الحقيقي، كان يُعرف ويُحترم في كل شارع من أمريكا إلى باريس، وكان نجمًا يحظى بتقدير كبير، رحمه الله. لم يكن هناك من لا يعرفه أو يتعرف عليه.
وأضاف خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، وفي نفس الوقت، لدينا ممثلونا المحليون، وأرى أنه لو كان لديهم إتقان للغة الإنجليزية بشكل جيد، لكان لدينا خمسة أو ستة مثل عمر الشريف وهذا يشبه حالة محمد صلاح في كرة القدم، الذي رفع اسم مصر عاليًا عالميًا.
تابع: الدراما يجب أن تكون أداة لتعزيز الهوية الوطنية، لا لهدرها أو تدميرها خاصةً وأن مصر تمر الآن بمرحلة حرجة مليئة بالأخطار، ويجب أن تعكس الدراما والسينما الواقع الوطني والعربي.