استخراج كارت الخدمات المتكاملة 2024.. الشروط والأوراق المطلوبة
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
كارت الخدمات المتكاملة.. يرغب الكثير من ذوي الاحتياجات الخاصة، في معرفة الشروط المطلوبة لاستخراج كارت الخدمات المتكاملة، وذلك للاستمتاع بما يقدمه الكارت من مميزات كثيرة تتمثل في توفير معاش شهري، والإعفاء من المصاريف الدراسية، وغيرها.
كارت الخدمات المتكاملةويستعرض موقع «الأسبوع»، لزواره ومتابعيه، كل ما يتعلق بـ استخراج كارت الخدمات المتكاملة، وفقا لخدمة يقدمها في كل المجالات، من خلال الضغط هنــــــــا.
- ادخل على بوابة وزارة الصحة والسكان، بالضغط هنــــــــــــــــا.
- التأكد من تسجيل البيانات بدقه.
- التأكد من أن الملفات المرفقة واضحه ومرفقة بشكل سليم.
- كتابة البيانات الشخصية.
- ملأ استمارة البيانات الأساسية والتأكد من الإجابة بمنتهى الدقة.
- ومن ثم يظهر لك رقم الطلب الخاص بك.
- الاحتفاظ برقم الطلب الخاص بك.
- متابعة الطلب من خلال الضغط على أيقونة الاستعلام عن الطلبات بالبوابة الإلكترونية.
- إذا تم قبول الطلب، احجز موعد من خلال أيقونة الحجز بالبوابة.
- التوجه لمكتب التأهيل الذي قمت باختياره في الموعد المحدد، مع كل الأوراق لتسجيل بيانات التقييم الوظائفي الخاص بك.
يجب على من يريد استخراج كارت الخدمات المتكاملة، أن يكون مصابًا بالإعاقات التالية:
- شلل الأطفال الشديد.
- الإعاقات المتعددة.
- البتر متعدد الأطراف أو في طرف واحد يد أو قدم.
- كف البصر.
- ذوي القزامة 140 سم فأقل بعد سن البلوغ.
- الجذام
- فقد السمع التام.
- الإعاقات الذهنية الشديدة.
- الشلل النصفي الطولي أو السفلي.
- اضطراب طيف التوحد.
- الشلل الدماغي.
- الحالات المتقدمة من ضمور العضلات.
- الشلل الرباعي.
- 3 صور شخصية حديثة.
- صورتين من البطاقة الشخصية.
- صورة المؤهل، بجانب الأصل للاطلاع عليه.
- صورة بطاقة ولي الأمر في حالة فاقد الأهلية.
- أصل تقرير طبي مختوم بختم شعار.
اقرأ أيضاًاعرفها قبل ما تدخل الأساسنسير.. جدول مواعيد انقطاع الكهرباء في مصر
رابط الاستعلام عن نتيجة القبول في وظائف مصلحة الطب الشرعي
آخر موعد لصرف تموين شهر يونيو 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كارت الخدمات المتكاملة بطاقة الخدمات المتكاملة كيفية استخراج كارت الخدمات المتكاملة بطاقة الخدمات المتكاملة للمعاقين كارت الخدمات أهمية بطاقة الخدمات المتكاملة استخراج کارت الخدمات المتکاملة
إقرأ أيضاً:
أوبك+ تقر زيادة جديدة في الإنتاج بـ411 ألف برميل يوميا خلال يوليو
اتفقت مجموعة “أوبك+” على زيادة جديدة في إنتاج النفط بمقدار 411 ألف برميل يوميًا اعتبارًا من يوليو المقبل، وذلك خلال اجتماع عُقد عبر الإنترنت ضم الدول الثماني التي بدأت منذ أبريل الماضي تخفيف قيود الإنتاج تدريجيًا.
وجاء في البيان الصادر عن المجموعة أن هذه الزيادة تستند إلى "التوقعات الاقتصادية العالمية المستقرة والأساسيات المتينة الحالية للسوق، والتي تنعكس في انخفاض مستويات المخزون النفطي على المستوى الدولي".
كانت أوبك+، التي تضم دول منظمة "أوبك" إلى جانب منتجين من خارجها أبرزهم روسيا، قد بدأت منذ أبريل الماضي نهجًا تصاعديًا في رفع الإنتاج. وشملت الزيادات زيادة متواضعة في أبريل ورفع الزيادة بمقدار ثلاثة أمثالها في مايو ويونيو، وزيادة جديدة في يوليو بـ411 ألف برميل يوميًا.
وبذلك يكون مجموع الزيادات منذ أبريل قد بلغ نحو 1.37 مليون برميل يوميًا، أي ما يعادل 62% من إجمالي 2.2 مليون برميل مستهدفة إضافتها إلى السوق تدريجيًا.
الحصص والسوق والانضباطأكدت مصادر داخل "أوبك+" أن القرار الجديد يهدف إلى استعادة حصة التحالف في السوق العالمي، كما يمثل رسالة ضمنية لمعاقبة الدول التي تجاوزت حصصها الإنتاجية المقررة سابقًا. وذكرت وكالة "رويترز" أن اجتماع اليوم ناقش أيضًا خيارات أخرى محتملة لزيادة أكبر، إلا أن الاتفاق استقر على رقم محدد لاختبار مرونة السوق.
ومن بين الدول التي وافقت على الزيادة: السعودية وروسيا، إلى جانب ست دول أخرى لم تُذكر أسماؤها في البيان الرسمي.
تأثيرات على الأسعار والمنتجينيرى محللون أن استمرار ضخ مزيد من الخام قد يُلقي بظلاله على أسعار النفط العالمية، لا سيما في ظل تباطؤ نسبي في الطلب بالصين، وزيادة المعروض من مصادر أخرى مثل النفط الصخري الأمريكي، الذي يواجه حاليًا ضغوطًا كبيرة نتيجة تراجع الأسعار وزيادة التكاليف التشغيلية.
لكن في المقابل، يُرجح أن يؤدي انخفاض المخزونات النفطية عالميًا – بحسب تقييمات أوبك+ – إلى تحقيق توازن جزئي في السوق، مما قد يحد من التأثير السلبي للزيادة.
كانت "أوبك+" قد التزمت خلال السنوات الأخيرة بتخفيضات حادة في الإنتاج بلغت أكثر من 5 ملايين برميل يوميًا، أي نحو 5% من إجمالي الطلب العالمي، بهدف دعم الأسعار المتأثرة بجائحة كورونا ثم الحرب في أوكرانيا، قبل أن تبدأ تدريجيًا في استعادة جزء من طاقتها الإنتاجية مع تحسن المؤشرات الاقتصادية في النصف الأول من العام الجاري.
وتضخ مجموعة "أوبك+" ما يقرب من نصف إنتاج النفط العالمي، مما يجعل قراراتها ذات تأثير مباشر على حركة الأسواق وأسعار الخام.