حدد القانون رقم 10 لسنة 2003، بشأن تنظيم الاتصالات، 8 موارد لتمويل الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، حيث نص على أن تتكون موارد ومصادر تمويل الجهاز مما يأتي:

 


1- المبالغ التي تخصصها له الدولة في الموازنة العامة.

 

2- الرسوم السنوية للتراخيص والتصاريح التي يصدرها الجهاز.

 

3- مقابل الأعمال والأعباء والخدمات التي يؤديها أو يتحملها الجهاز بالنسبة إلى المرخص لهم أو للغير سواء في الداخل أو في الخارج.

 

4- النسبة التي يخصصها مجلس الوزراء للجهاز من مقابل الامتياز الذي يؤول للخزانة العامة للدولة عند منح أنواع محددة من التراخيص وذلك بناء على عرض الوزير المختص بعد التشاور مع وزير المالية.

 

5- عائد استثمار أموال الجهاز.

 

6- حصيلة الغرامات والتعويضات التي يحكم بها طبقًا لهذا القانون.

 

7- القروض التي تعقد لصالح الجهاز.

 

8- الهبات والتبرعات والإعانات والمنح التي يقبلها مجلس إدارة الجهاز في ضوء القواعد والقرارات التي يصدرها في هذا الشأن، وذلك مع عدم الإخلال بأحكام المادة (44) من هذا القانون.

 

ويكون للجهاز موازنة خاصة يتم إعدادها طبقًا للقواعد التي تحددها اللوائح الداخلية للجهاز وبإتباع قواعد النظام المحاسبي الموحد، وذلك دون التقيد بالقواعد والنظم الحكومية.


وتبدأ السنة المالية للجهاز مع بداية السنة المالية للدولة وتنتهي بنهايتها.


كما يكون للجهاز حساب خاص تودع فيه موارده ويرحل الفائض من موازنة الجهاز من سنة إلى أخرى إلى صندوق الخدمة الشاملة للاتصالات فيما عدا ما قد يخصصه مجلس الوزراء من هذا الفائض للدولة بناء على عرض الوزير المختص بعد التشاور مع وزير المالية.

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات تنظيم الاتصالات قانون تنظيم الاتصالات القومى لتنظيم الاتصالات

إقرأ أيضاً:

وفيات أطفال غزة كل ساعة وحصيلة ضحايا التجويع ترتفع

أعلنت وزارة الصحة في غزة تسجيل وفاتين جديدتين خلال الساعات الـ24 الماضية، جراء التجويع وسوء التغذية، ما رفع عدد ضحايا التجويع إلى 159 شهيدًا، منهم 90 طفلًا، في حين قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف" إن كل ساعة تمر تشهد وفاة مزيد من الأطفال في القطاع.

وأفاد مجمع ناصر الطبي في خان يونس بوفاة الشاب الفلسطيني عادل ماضي (27 عامًا)، من سكان مدينة رفح جنوبي القطاع، من الجوع الحاد وسوء التغذية.

ويترافق ذلك مع تفاقم المعاناة في القطاع المنكوب، وتأكيدات بأن الجوع بلغ مستوى متقدما، في وقت تتزايد فيه الوفيات جراء التجويع.

وأمس الأربعاء، قال المدير العام لوزارة الصحة في غزة، منير البرش للجزيرة، إن 1300 شهيد قضوا في "مصايد الموت" برصاص قوات الاحتلال، مشيرا إلى أن هناك مجازر بالجملة تحصد أرواح المجوّعين من منتظري المساعدات.

وقد حذّرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" من تفاقم المجاعة في قطاع غزة، مشيرة إلى أن أطنانًا من الأغذية المنقذة للحياة لا تزال عالقة على الحدود. وأضافت المنظمة أن "كل ساعة تمر تشهد وفاة مزيد من الأطفال في غزة".

مطالبات بمحاكمة

من جهتها، دعت منظمات المجتمع المدني في قطاع غزة إلى محاكمة ما تُعرف بـ"مؤسسة غزة الإنسانية"، وملاحقتها قضائيًا، متهمةً إياها بلعب دور خطير في تسهيل حرب الإبادة.

وقالت المنظمات، في بيانها، إن المؤسسة الأميركية التي تعمل تحت غطاء إنساني وإغاثي، متورطة في قتل أكثر من 1500 فلسطيني من طالبي المساعدات.

وأشار البيان إلى أن مراكز توزيع الطعام التي أنشأتها المؤسسة في المناطق المصنفة "حمراء" تحولت إلى "معسكرات موت واحتجاز".

واعتبرت المنظمات أن "مؤسسة غزة الإنسانية" تمارس دورًا خطيرًا يمهد للتهجير والتطهير العرقي، باستخدام سلاح التجويع أداة ضغط وإخضاع.

ومنذ تولي "مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل توزيع المساعدات في مايو/أيار الماضي، استشهد أكثر من 800 فلسطيني وأصيب آلاف برصاص قوات الاحتلال ومتعاقدون مع المؤسسة في محيط مراكز مخصصة لذلك.

إعلان

وقد تصاعدت أخيرا الدعوات الدولية والأممية بعد الارتفاع الكبير في أعداد الشهداء الفلسطينيين المجوعين الذين يقتلون في "مصايد الموت" عند نقاط توزيع مساعدات "مؤسسة غزة الإنسانية" التي تقف وراءها الولايات المتحدة وإسرائيل.

ويأتي ذلك في وقت تواصل إسرائيل بدعم أميركي إبادة جماعية في غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، خلفت أكثر من 195 ألف فلسطيني شهداء وجرحى، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، فضلا عن مئات آلاف النازحين.

مقالات مشابهة

  • وزارة المالية: الدولة السورية حريصة على القيام بواجباتها تجاه أبنائها جميعاً، وتتطلع لتوفير الشروط التي تساعد على ذلك، وأهمها سلامة العاملين في المؤسسات العامة التي وجدت لتخدم أبناء المحافظة
  • وفيات أطفال غزة كل ساعة وحصيلة ضحايا التجويع ترتفع
  • أين تذهب رسوم تظلمات الثانوية العامة التي تحصلها التعليم من الطلاب؟|توضيح عاجل
  • مجلس الإمارات للإعلام يطلق تصريح “معلن” لتنظيم المحتوى الإعلاني للأفراد
  • وفاء رشاد: الجبهة الوطنية قائم على طرح الأفكار والرؤى الداعمة للدولة
  • القانون يحدد موازنة مستقلة لصندوق مواجهة الطوارئ الطبية تخضع لرقابة المالية
  • هذه النتائج المالية التي حققتها الشركة المركزية لإعادة التأمين (CCR)
  • مجلس الإمارات للإعلام يطلق تصريح معلن لتنظيم المحتوى الإعلاني للأفراد
  • ندوة توعوية بدمياط حول الأمن السيبراني وتطبيق MY NTR
  • شعبة المحمول: ننتظر رد الجهاز القومي على أزمة الـ 60 ألف هاتف