فساتين وقُبّعات ديانا في مزاد بكاليفورنيا
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
بيفرلي هيلز (أ ف ب)
أخبار ذات صلةسيتمكن محبو الأميرة ديانا من استرجاع ذكريات مرتبطة بها بعد 27 عاماً على وفاتها، مع مزاد علني على مجموعة واسعة من ملابسها وإكسسواراتها يقام اليوم في كاليفورنيا.
تعرض دار مزادات جولينز خصوصاً فستانين في بيفرلي هيلز، يُقدّر سعر كل منهما بمبلغ يتراوح بين 200 ألف و400 ألف دولار، الأول هو فستان من التول باللون الأزرق الداكن، من تصميم موراي أربيد، ارتدته ديانا عام 1986 في العرض الأول لمسرحية «ذي فانتوم أوف ذي أوبرا» (The Phantom of the Opera) الاستعراضية في لندن، والثاني فستان من الدانتيل من تصميم فيكتور إدلشتاين، ارتدته مرتين.
ولا تزال أميرة ويلز، بنظر الكثيرين حول العالم، أيقونة للموضة، بعد سنوات طويلة من وفاتها عام 1997 في حادث سيارة في باريس.
وأضافت شوارتز «لقد كانت تحبّ الموضة بحقّ، كان لديها حدس في الموضة، وكانت تفكر كثيراً في القطع التي ترتديها وتختار المصممين بعناية».
وفي ديسمبر الماضي، بيع فستان قديم للأميرة ديانا بمبلغ قياسي بلغ 1.14 مليون دولار في مزاد آخر.
وتشمل المجموعة المعروضة اليوم حوالى خمسين قطعة تخص الأميرة ديانا، بينها أحذية وحقائب يد وقبعات، كما يتمكن المعجبون من الاطلاع على بعض من الرسائل المكتوبة بخط يدها، وكذلك على عناصر تخص أفراد آخرين في العائلة الملكية البريطانية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الأميرة ديانا كاليفورنيا بيفرلي هيلز باريس
إقرأ أيضاً:
عرض قطع أثرية يمنية مسروقة للبيع في مزاد “أستارتي”
وأوضح الباحث محسن في منشورات له على منصة “فيسبوك” السبت أن من بين القطع الأثرية اليمنية النادرة “رأس حجري” فريد من نوعه يعود للقرن الأول قبل الميلاد، تظهر عليه ملامح دقيقة لوجه نسائي بيضاوي الشكل، بعيون لوزية كبيرة مطعّمة بمادة منحوتة من الحجر الجيري، مع حواجب وأنف بارز وشفتين رفيعتين، وتسريحة شعر مميزة تغطي جانبي الوجه.
وبين أن مزاد “أستارتي” أدعى بأن الرأس كان ضمن “مجموعة أ.ك الخاصة” قبل عام 1971م، ثم انتقل إلى تاجر آثار أوروبي في ديسمبر 2011م، ومنه إلى الورثة، وهم المالكون الحاليون للقطعة.
وأشار محسن إلى أن قطعة أثرية أخرى عبارة عن “تميمة ذراع برونزية للحظ السعيد” تظهر ذراعا أيمنا منحنية ويدا مغلقة، عليها نقش مسند، وطوق معلق تعتبر اليد اليمنى تقليديا رمزا قويا للحظ السعيد ورمزا لطرد الشر في التاريخ اليمني القديم، ستباع في مزاد “أستارتي” نفسه.
وذكر محسن أن بيع القطع الأثرية اليمنية النادرة ضمن المزاد العلني الذي يضم 219 قطعة أثرية من مختلف دول العالم في يونيو دون أي تحرك من حكومة المرتزقة.
وكان قد نشر محسن صورا مائدة لقطعة أثرية “قرابين من المرمر” مستطيلة الشكل مكتملة، من القرن الأول الميلادي، ترتكز على أربع أرجل قصيرة، يحيط بها من جوانبها الأربعة نقش مسند يتعلق بـ “كرب عثت ولحي عثت”، في غاية الجمال دون أي كسور، التي أصبحت ضمن التاجر الأوروبي خلال العام 2011م.