شركة استادات تقرر الإنتهاء من فروع أندية سيتى كلوب بنى سويف والمنيا و دمنهور خلال 12 شهرا
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
وقعت شركة استادات الوطنية للاستثمار الرياضى برئاسة المهندس سيف الوزيرى، بروتوكول تعاون مع شركة ديوان برئاسة المهندس محمد منتصر، بهدف الانتهاء من الإنشاءات في ثلاثة فروع لأندية سيتي كلوب بحد أقصى 12 شهرا لفروع بنى سويف والمنيا ودمنهور، على أن تبدأ المرحلة الثالثة من خطة الانشاءات والتجهيزات لفرع طنطا فى الأول من أغسطس المقبل والانتهاء منها ديسمبر 2024.
شركة ديوان تم تأسيسها حديثا بالشراكة بين شركة كونتريد برئاسة المهندس طارق رياض والمهندس ماجد مدحت، و شركة المنتصر للمقاولات برئاسة المهندس محمد منتصر، أصحاب الخبرات والتاريخ الطويل في المقاولات عامة و المنشآت الرياضية خاصة، وتم تأسيس شركة ديوان للدخول في شراكة مع شركة استادات الوطنية بهدف احداث ثورة انشائية في أندية سيتى كلوب.
وتضع شركة استادات الوطنية المالكة لمجموعة سيتي كلوب خطة استثمارية كبيرة للمجموعة لعام 2024، تستهدف من خلالها الانتهاء من المشروعات المفتوحة بعدد من الفروع جنبا إلى جنب مع بدء الإنشاءات فى فروع جديدة، ويتولى مجلس إدارة سيتى كلوب وقطاعه الهندسى العمل على انتهاء تلك المشروعات وفق الخطة الموضوعة.
وتهدف شركة استادات من فكرة التوسع في مختلف المحافظات، تقديم إضافة للبنية التحتية في مجال النشاط الرياضي في مصر، على نحو يؤهل مصر لاستضافة وتنظيم كبرى المسابقات والفعاليات الرياضية علي أعلي مستوي، فضلاً عن دور أندية سيتى كلوب المنتظر في نشر ممارسة الرياضة على المستوى الوطني وإتاحة استخدام المنشآت الرياضية الحديثة للمواطنين من كافة الفئات والأعمار.
ووفقا لخطة شركة استادات الاستثمارية، يشهد عام 2024 دفع معدلات الأداء فى كل المشروعات وانطلاق العمل في فروع جديدة إرضاءً لرغبات الأعضاء الحاليين والجدد في إطار استراتيجية سيتي كلوب وتحقيق شعارها بتنشئة "جيل بكرة" بإتاحة الفرصة أمامه وتمكينه من اكتساب ومهارات فى كل المجالات الرياضية والاجتماعية والثقافية.
وتسعى شركة استادات، إلى الوفاء ببرنامجها الإنشائي والتوسع فى برامجها الرياضية تلبية لمتطلبات أعضائه ومجتمعاتهم ومساهمة حقيقية فى الحركة الرياضية ببناء جيل جديد من الأبطال الرياضيين.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سيتى كلوب شركة استادات استادات فرع طنطا أندية سيتى كلوب برئاسة المهندس شرکة استادات سیتى کلوب
إقرأ أيضاً:
دراسة: نصف سكان العالم واجهوا “شهرا إضافيا” من الصيف
#سواليف
كشفت #دراسة_علمية _حديثة عن تعرض نحو #نصف #سكان #كوكب_الأرض، أي ما يقارب 4 مليارات شخص، لشهر إضافي من #الحر #الشديد خلال العام الماضي، نتيجة التغير المناخي الناتج عن النشاط البشري، في مقدّمته حرق الوقود الأحفوري.
وأظهرت الدراسة، التي نشرتها منظمات علمية متخصصة أبرزها “وورلد ويذر أتريبيوشن” و”كلايمت سنترال” ومركز المناخ التابع للصليب الأحمر والهلال الأحمر، أن آثار موجات الحر أصبحت ملموسة في جميع القارات، لكنها غالباً ما تمر دون اعتراف كاف بها، خصوصا في الدول النامية.
موجات حر في ازدياد.. والصحة في خطر
مقالات ذات صلة الميكروويف قد يتحوّل لقنبلة موقوتة.. احذر وضع هذه الأشياء الـ12 داخله 2025/06/01ووفق الدراسة التي غطّت الفترة من مايو 2024 إلى مايو 2025، فقد شهد العالم 67 موجة حر شديد، جميعها تحمل بصمة واضحة للتغير المناخي بفعل الإنسان.
واستخدم الباحثون أساليب محاكاة ومقارنة بين درجات الحرارة المسجلة وما كان يمكن أن تسجله في عالم لا يتأثر بالتغير المناخي. وكانت النتائج صادمة، إذ تبين أن:
49 بالمئة من سكان العالم عاشوا ما لا يقل عن 30 يوما إضافيا من الحرارة الشديدة.
جزيرة أروبا في الكاريبي كانت الأكثر تأثرا، مسجلة 187 يوما من الحر الشديد، بزيادة 45 يوما عن المعدل الطبيعي.
وعرّفت الدراسة “أيام الحر الشديد” بأنها تلك التي تتجاوز درجات حرارتها 90 بالمئة من أعلى درجات الحرارة المسجلة في الفترة من عام 1991 إلى 2020
تحذيرات متكررة.. واستجابة غير كافية
قالت فريدريكه أوتو، عالمة المناخ في “إمبريال كوليدج لندن” والمؤلفة المشاركة في التقرير:
“مع كل برميل نفط يُحرق، وكل طن من ثاني أكسيد الكربون يُطلق، وكل جزء من درجة احترار، ستؤثر موجات الحر على عدد أكبر من الناس”.
ويأتي هذا التقرير تزامنا مع اقتراب اليوم العالمي للعمل من أجل مواجهة الحرارة في 2 يونيو، والذي يركز هذا العام على الإجهاد الحراري وضربات الشمس كمخاطر صحية متزايدة.
حرارة 2024.. الأعلى في التاريخ
بحسب الدراسة، فإن عام 2024 سجّل مستويات قياسية غير مسبوقة من حيث درجات الحرارة العالمية، متجاوزا عام 2023 الذي كان يحمل الرقم القياسي السابق.
وقد ارتفع متوسط درجات الحرارة عالميا بمقدار 1.3 درجة مئوية مقارنة بمستويات ما قبل الثورة الصناعية، بينما تجاوز هذا الارتفاع في عام 2024 وحده 1.5 درجة مئوية، وهو الحد الرمزي المنصوص عليه في اتفاق باريس للمناخ.
تأثيرات صحية قاتلة ونقص في البيانات
أبرز التقرير فجوة مقلقة في البيانات الصحية المرتبطة بالحرارة، خصوصا في البلدان ذات الدخل المنخفض، مشيرا إلى أنه بينما وثقت أوروبا أكثر من61 ألف وفاة مرتبطة بالحرّ خلال صيف 2022، فإن البيانات في كثير من دول الجنوب العالمي إما مفقودة أو غير دقيقة، وغالبا ما تُنسب الوفيات إلى أمراض القلب أو الجهاز التنفسي.