تعرف على تفاصيل فيلم "سلايف" لـ ياسمين صبري
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
تعاقدت الفنانة ياسمين صبري وهنا الزاهد على بطولة فيلم جديد بعنوان السلايف، والعمل من إخراج معتز التوني.
والفيلم مأخوذ عن فورمات أجنبية، تحديدًا عن فيلم تركي بعنوان حرب السلفات عُرض في 2020، وينتمي إلى نوعية الأعمال الكوميدية العائلية، وحقق نجاحًا ملحوظًا وقت عرضه.
وتناول الفيلم قصة السلفات جيزم وسلطان، وهما معروفتان بحبهما الشديد للسوشيال ميديا وحبهما لأنفسهما، ويختلف مفهومهما للزواج تمامًا، كما تعيشان سويًا في نفس البيت، مما يؤدي إلى الكثير من المشاكل والصراعات بينهما على البيت والأخوة، وتمران سويًا بالعديد من المواقف والمفارقات الكوميدية، وشارك في بطولة حرب السلفات عدد من النجوم الأتراك منهم جوبسي أوزاي وميرفي ديزدار وفيريت أكتوغ وأوراز كايجلار أوغلو.
آخر أعمال ياسمين صبري
والجدير بالذكر أن آخر أعمال ياسمين صبري فيلم أبو نسب، الذي شاركت في بطولته مع محمد إمام، وقدمت خلاله شخصية لايف كوتش تعيش قصة حب مع إمام تنتهي بالزواج، ولكن يمر الثنائي سويًا بالعديد من الأزمات بسبب تاريخ والد ياسمين الإجرامي والذي يقدم دوره ماجد الكدواني ضمن الأحداث.
شارك به وفاء عامر، هالة فاخر، محمد لطفي، وعلاء مرسي، مع عدد كبير من ضيوف الشرف منهم شيكو وشيرين رضا وماجد المصري ومحمد ثروت وأحمد فهيم، والفيلم من تأليف أيمن وتار وإخراج رامي إمام.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هنا الزاهد الفجر الفني ياسمين صبري اخر اعمال ياسمين صبري یاسمین صبری
إقرأ أيضاً:
محمد صبري سليمان.. ماذا نعرف عن حياة المشتبه به في هجوم كولورادو بمصر والكويت؟
(CNN)-- تصدر المصري محمد صبري سليمان عناوين الأخبار لأنه المشتبه به في الهجوم الذي شهدته منطقة بولدر، بولاية كولورادو الأمريكية، الأحد، على مسيرة مؤيدة للرهائن الإسرائيليين في غزة، حيث ألقى زجاجات حارقة (قنابل مولوتوف)على المشاركين في المسيرة.
وأبلغ سليمان السلطات أنه خطط لمدة عام كامل لتنفيذ الاعتداء العنيف مدفوعًا بغضبه الشديد تجاه إسرائيل وكراهيته "للصهاينة".
وكان سليمان (45 عاما) ترك على هاتفه المحمول الآيفون رسائل لزوجته وأطفاله الخمسة في منزله، وقاد سيارته إلى وسط مدينة بولدر "حاملاً قاذف لهب محلي الصنع وقنابل مولوتوف، وهاجم المتظاهرين في فعالية يهودية سلمية لدعم الرهائن في غزة"، وفقًا لوثائق الاتهام المتعلقة بجرائم الكراهية.
وأصيب 12 شخصًا في الهجوم، الذي هتف فيه سليمان "الحرية لفلسطين"، وفقًا لمكتب التحقيقات الفيدرالي ( FBI).
وأخبر سليمان السلطات لاحقًا أنه "أراد قتل جميع الصهاينة وتمنى لو كانوا جميعًا أمواتًا"، وفقا لبيان رسمي.