المرشح قاضي زاده يوضح لـبغداد اليوم سبب انسحابه من الانتخابات الإيرانية
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
بغداد اليوم - بغداد
أوضح المرشح الأصولي المحافظ من سباق الانتخابات الرئاسية الإيرانية، أمير حسين قاضي زاده هاشمي، اليوم الخميس، (27 حزيران 2024)، أن إنسحابه من سباق الانتخابات جاء لدعم المرشح المحافظ سعيد جليلي مستشار المرشد الأعلى في ايران علي خامنئي وعضو مجلس الأمن القومي الإيراني.
وقال مدير الحملة الانتخابية للمرشح المنسحب قاضي زاده هاشمي، محمد رضا مير شمسي لـ"بغداد اليوم"، إن "انسحاب هاشمي لدعم المرشح جليلي".
وأضاف إن "جليلي يعتبر هو استمرار لحكومة الرئيس الشهيد إبراهيم رئيسي وهي استراتيجية اتخذناه في مشروعنا وبرامجنا الانتخابية".
وأعرب مير شمسي عن أمله في أن يتوصل التيار الأصولي المحافظ إلى توافق على مرشح واحد لخوض سباق الانتخابات الرئاسية أمام مرشح التيار الإصلاحي مسعود بزشكيان.
وتعيش إيران اليوم الخميس فرصة الصمت الانتخابي وذلك عشية إجراء الانتخابات الرئاسية المبكرة يوم غد الجمعة.
وأعلن "أمير حسين قاضي زاده هاشمي، وعلي رضا زاكاني"، إنسحابهما من سباق الانتخابات الرئاسية، بهدف "الحفاظ على تماسك القوى الثورية".
ويصر كل من المرشح رئيس البرلمان محمد باقر قاليباف على استمراره في سباق الانتخابات، كما يصر جليلي على البقاء في المنافسة.
ويرجح خبراء أن تذهب الانتخابات الرئاسية الإيرانية المبكرة إلى جولة ثانية في ظل عدم توافق التيار الأصولي المحافظ على مرشح واحد.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسیة سباق الانتخابات قاضی زاده
إقرأ أيضاً:
الخارجية الإيرانية تدين تورط شركات أمريكية في الإبادة الجماعية بغزة
الثورة نت/وكالات أدان المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية اسماعيل بقائي ، اليوم الأحد ، تورط شركات أمريكية في الإبادة الجماعية بغزة ، من خلال توفيرها بيانات وتقنيات ساعدت جيش العدو الصهيوني في ارتكاب جرائمه ضد الفلسطينيين في القطاع . وقال بقائي في تدوينة على منصة “اكس” ، “توضّح المقرّرة الخاصة للأمم المتحدة، فرانشيسكا ألبانيز، أنّ الكيان الإسرائيلي يستخدم بيانات وتقنيات وفّرتها شركات أمريكية ، في ارتكاب جرائم الإبادة الجماعية بحقّ الشعب الفلسطيني، بما في ذلك القتل المنهجي والمنظّم للأطفال والرضّع في قطاع غزة”. وأضاف “إنّها وحشية ممنهجة، وهمجية مكتملة الأركان بكل ما تعنيه الكلمة”.
الظهور الأول لـ هدير عبد الرازق وطليقها أوتاكا أمام المحكمة