Valve تكشف عن الألعاب الأكثر لعبًا على Steam Deck
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
أضافت Valve مخططًا جديدًا إلى قائمة البيانات المتاحة للعامة: قائمة بأفضل 100 عنوان لعب على Steam Deck. يمكن فرز المعلومات حسب الأسبوع أو الشهر أو السنة الماضية، وسيتم تحديثها يوميًا.
يمكن أن تلعب هذه المخططات دورًا كبيرًا في اكتشاف الألعاب على المنصة، لذا تجدر الإشارة إلى أن وضع القائمة لا يقتصر فقط على العدد الهائل من اللاعبين.
عند إطلاق الرسم البياني، من غير المستغرب أن تحتل Elden Ring المركز الأول بعد إصدار Shadow of the Erdtree الأخير (والتصحيح اللاحق). تقع Indie fave Stardew Valley حاليًا في المركز الثاني، بينما يحتل Balatro منشئ سطح السفينة الساخن المركز الثالث. احتل كل من Hades 2 وHades المراكز العشرة الأولى. هناك بعض الإدخالات المفاجئة أيضًا، مثل Kingdom Hearts HD 1.5 + 2.5 ReMIX في المركز الخامس وFallout 4 في المركز السادس. إذا كنت تريد إضافة أي شيء على مخطط Steam Deck إلى مكتبتك، فهذه هي الفرصة لتحميل قائمة انتظار اللعب الخاصة بك بسعر رخيص مع تخفيضات Steam الصيفية المستمرة.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
التعاون الإسلامي: مخطط استيطاني إسرائيلي غير مسبوق يهدد بتفجير الأوضاع في فلسطين
أدانت منظمة التعاون الإسلامي، وبأشد العبارات، مصادقة سلطات الاحتلال الإسرائيلي على بناء 764 وحدة استيطانية جديدة، إلى جانب إعلانها عن خطة لإنشاء 17 مستوطنة إضافية في الضفة الغربية المحتلة خلال السنوات الخمس المقبلة.
واعتبرت المنظمة أن هذه الخطوة تأتي في إطار سياسة منهجية تستهدف توسيع رقعة الاستيطان وترسيخ الضمّ الفعلي للأراضي الفلسطينية، في محاولة لفرض سيادة غير قانونية على أرض محتلة بحكم القانون الدولي.
وشدّدت المنظمة على أن الاستيطان الاستعماري الإسرائيلي يمثل جريمة حرب بموجب القانون الدولي، وانتهاكاً صارخاً لقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، وعلى رأسها قرار مجلس الأمن 2334 الذي يجرّم الأنشطة الاستيطانية دون أي التباس.
كما ذكّرت بالفتوى القانونية الصادرة عن محكمة العدل الدولية التي أكدت عدم شرعية أي إجراءات يفرضها الاحتلال لتغيير الطابع الديمغرافي أو الجغرافي للأراضي الفلسطينية.
وفي سياق متصل، ربطت المنظمة بين تصعيد الاستيطان والمواقف السياسية المتشددة داخل الحكومة الإسرائيلية، ومنها الدعوات التحريضية المتواصلة لاحتلال قطاع غزة، والتي تراها المنظمة جزءاً من نهج تصعيدي شامل يستهدف الشعب الفلسطيني في كافة أماكن وجوده. وأكدت أن هذا المسار لا يهدد فقط بإجهاض فرص السلام، بل يدفع المنطقة نحو مزيد من التوتر والانفجار.
وجدّدت منظمة التعاون الإسلامي مطالبتها للمجتمع الدولي، وخاصة مجلس الأمن، بالتحرك العاجل وتحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية في وقف هذه الانتهاكات الخطيرة. ودعت إلى اتخاذ إجراءات عملية وملزمة لكبح الممارسات الإسرائيلية، وضمان حماية الشعب الفلسطيني وأرضه ومقدساته من العدوان المستمر.
وشددت المنظمة على أن صمت المجتمع الدولي يشكل ضوءاً أخضر لمزيد من التمادي الاستيطاني، محذّرة من أن استمرار هذه السياسات سيقوّض أي جهد دولي لإحياء عملية السلام ويقود إلى واقع أحادي يفرضه الاحتلال بالقوة، على حساب الحقوق التاريخية والقانونية للشعب الفلسطيني.