افتتاح عرض "حاجة تخوف" بمركز الإبداع الفني للمخرج خالد جلال
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
شهدت الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة، والدكتور وليد قانوش رئيس قطاع صندوق التنمية الثقافية، افتتاح العرض المسرحى "حاجة تخوف" أمس الخميس، على مسرح مركز الإبداع الفني برئاسة المخرج خالد جلال .
تفاصيل عرض "حاجة تخوف""حاجة تخوف"، هو عرض مشروع تخرج الدفعة B من قسم التمثيل ( دفعة على فايز ) باستوديو المواهب، صياغة وإخراج خالد جلال، مخرج منفذ علا فهمي، بحضور كوكبة من الفنانين والكتاب.
وعقب نهاية العرض وجه المخرج خالد جلال، الشكر والتقدير للدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة، لاهتمامها بحضور افتتاح العرض، كما وجه الشكر للدكتور وليد قانوش لاهتمامه بكل ما يقدم بمركز الإبداع الفنى فى مختلف الأنشطة الثقافية والفنية .
وقد أطلق المخرج خالد جلال اسم "على فايز" على هذه الدفعة، تخليدا لذكرى أحد تلامذه الذي وافته المنية خلال فترات التدريب، والذى كان أحد نجوم برنامج الدوم، وضمه المخرج خالد جلال الي مركز الابداع ليكون ضمن فريق العرض المسرحي .
يشار إلى أن المخرج خالد جلال، استطاع من خلال ورش مركز الإبداع الفني تقديم عدد كبير من الفنانين للساحة الفنية عبر دفعات مختلفة، وأصبح معظمهم نجوم الصفوف الأولي سواء فى المسرح أو فى السينما أو فى التليفزيون، وقدم عروضا حققت نجاحا كبيرا علي المستويين الجماهيري والنقدي، منها: "هبوط اضراري، أيامنا الحلوة، قهوة سادة، سلم نفسك، سينما مصر، بعد الليل" .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة وليد قانوش حاجة تخوف خالد جلال مركز الإبداع الفنى مسرح المخرج خالد جلال مرکز الإبداع
إقرأ أيضاً:
للكاتب جمال فايز.. مكتبة كتارا تناقش رواية «شتاء فرانكفورت»
تستضيف مكتبة كتارا للرواية العربية مساء اليوم الثلاثاء بالتعاون مع نادي أصدقاء الكتاب ندوة أدبية لمناقشة رواية “شتاء فرانكفورت” للكاتب القطري جمال فايز، وذلك ضمن سلسلة اللقاءات الثقافية التي تنظمها المكتبة لتسليط الضوء على الإصدارات الروائية المتميزة في المشهد الأدبي المحلي والعربي وذلك بمشاركة نخبة من المثقفين والمهتمين بالسرد الروائي.
وتتناول الندوة التي يديرها الكاتب إبراهيم لولا، أبرز محاور الرواية التي صدرت عام 2021 عن دار “خطوط وظلال”، وتدور أحداثها حول الشاب “أحمد” الذي يواجه تجربة قاسية في مدينة فرانكفورت الألمانية، حين يفقد أمتعته وجواز سفره وهويته، ما يدخله في دوامة من القلق والحنين والانكشاف على عالم جديد غريب.
وتسلط الرواية الضوء على مشاعر الاغتراب، وأزمات الهوية، وتعقيدات التعايش في بيئة مغايرة، من خلال شخصيات تحمل بعدًا إنسانيًا عميقًا.
ويُنتظر أن يتطرق اللقاء إلى أهمية المكان والزمان في الرواية، ودورهما في تعميق التجربة الشعورية.
تعزيز الشفافية والمشاركة.. مذكرة تفاهم جديدة بين مفوضية الانتخابات ومؤسسة بحثية وطنية