عاجل.. الشناوي يكشف حقيقة العروض الخليجية ويفاجئ الأهلي
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
تلقى الحارس الدولي محمد الشناوي، نجم منتخب مصر والنادي الأهلي، العديد من العروض الخارجية، للرحيل عن صفوف القلعة الحمراء، خلال فترة الانتقالات الصيفية القادمة.
ونجح الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي من تحقيق فوزا هاما أمام نظيره نادي فاركو، بهدفين مقابل هدف واحد.
حقيقة عروض احتراف الشناويوأكد سيف زاهر عبر شاشة قناة أون تايم سبورتس:" تواصلت منذ فترة قصيرة مع محمد الشناوي، وهو دائما يتبنى وجهة نظر شرح الأوضاع لبعض الإعلاميين".
وتابع:" الشناوي قال بالنص، كل ما يتم ترديده حول الرحيل واللعب بشكل أساسي ليست صحيحة، ولكن بالفعل امتلك آكثر من عرض هذا الصيف من مختلف الدوريات العربية".
وأشار:" الشناوي أكد أنه لن يفكر أو يناقش أي عروض في الوقت الحالي ونهاية الموسم يحسم كل شئ ولكن الأكيد الآن أنه لاعب للنادي الأهلي ولا شئ خلاف ذلك".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأهلي سيف زاهر محمد الشناوي الشناوى اخبار النادي الاهلي
إقرأ أيضاً:
ماسك يكشف عن خلاف مع إدارة ترامب
أعلن إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركتي "تسلا" و"سبيس إكس"، عن وجود "اختلافات في الرأي" بينه وبين إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال فترة عمله في الحكومة.
وفي مقابلة مع برنامج "CBS Sunday Morning"، بث جزء منها يوم الخميس، قال ماسك: "لا أوافق على كل قرارات الإدارة، بل أتفق مع بعضها فقط، بينما توجد نقاط خلاف أخرى لم يوضحها بالتفصيل".
وجاء هذا التصريح قبل يوم واحد من إعلان ماسك رسميا عن مغادرته منصبه في مكتب إدارة كفاءة الحكومة "DOGE" بالبيت الأبيض، منهيا بذلك فترة عمله التي استمرت 130 يوما كموظف حكومي خاص في عهد ترامب.
وأضاف ماسك أنه يواجه صعوبة في التعبير عن معارضته لبعض سياسات الإدارة، قائلا: "أجد نفسي في موقف صعب، فأنا لا أريد أن أبدو وكأني أهاجم الإدارة، لكنني في الوقت نفسه لا أريد أن أتحمل مسؤولية كل قراراتها".
كما أعرب ماسك عن استيائه من مشروع قانون الإنفاق الضخم الذي أقره الجمهوريون في مجلس النواب يوم 22 مايو، والذي يهدف إلى تقديمه للرئيس ترامب للتوقيع عليه قبل الرابع من يوليو.
ووصف ماسك القانون بأنه "سيؤدي إلى زيادة العجز المالي ويعيق عمل فريق DOGE"، مضيفا بسخرية: "القانون يمكن أن يكون كبيرا أو جميلا، لكنني أشك أنه يمكن أن يكون الاثنين معا".
يذكر أن ترامب قد عين ماسك في نوفمبر الماضي كرئيس مشارك لـ "DOGE" إلى جانب فيفيك راماسوامي، بهدف خفض النفقات الحكومية. لكن راماسوامي استقال في يناير، ليبقى ماسك على رأس البرنامج وحده.
ولم تخلُ فترة ماسك في المنصب من الجدل، حيث واجهت شركته "تسلا" حملات مقاطعة واحتجاجات بسبب عمله الحكومي. كما تعرض لضغوط من المستثمرين للمطالبة بتركيز جهوده على "تسلا" بدلا من DOGE.
وفي إشارة إلى تراجع انخراطه في العمل الحكومي، قال ماسك خلال مؤتمر أرباح "تسلا" الشهر الماضي إنه سيقلص مشاركته في DOGE للتركيز على شركته.
وأكد في مقابلة مع CNBC يوم 20 مايو أن خطته تقتصر على "الوجود في البيت الأبيض لبضعة أيام كل عدة أسابيع لتقديم المساعدة حيث أستطيع