حسن الشافعي يفجر مفاجأة في أزمة شيرين عبد الوهاب وشقيقها
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشف الملحن حسن الشافعي، في بيان نشره عن مستندات جديدة في مشكلة سرقة شقيق المطربة شيرين عبدالوهاب لحساباتها الرسمية عبر مواقع التواصل الاجتماعي واستغلالها، وذلك عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير “إنستجرام”.
وجاء نص البيان كالآتي: “أعددنا نحن مكتب حافظ وشركاه، محامو شركة ذي بيسمنت للإنتاج الفني ش.
وتابع البيان: “أولًا: الفنانة شيرين عبد الوهاب يربطها بشركة ذي بيسمنت عقد اتفاق على تشغيل خدمة اليوتيوب واستغلال المصنفات الفنية بتاريخ 2018/10/11 والساري مدته من 2018/09/2، وإذ تؤكد أن الشركة قد بدأت في تقديم الخدمة فعليا منذ ذلك الوقت.. ووكلت الفنانة شيرين عبد الوهاب شقيقها محمد عبد الوهاب للتوقيع على العقد سالف البيان، بموجب توكيل خاص يبيح التعاقد على مصنفاتها الفنية، وتوكيل رسمي شامل عام + بنوك صدرا في يوم 2018/10/11”.
وأضاف البيان: “ثانيا، الفنانة شيرين عبد الوهاب كانت على علم يقينيًا بذلك التعاقد، وما يؤكد ذلك: 1- قبولها دعوة شركة ذي بيسمنت على اليوتيوب لانضمام قناتها رسميًا لشبكة ذي بيسمنت، وذلك تفعيلًا لحق شركة ذي بيسمنت في إدارة قناة الفنانة شيرين عبد الوهاب لصالحها تنفيذا لشروط وأحكام العقد، ومن ثم لا يتصور ذلك دون علم أو موافقة الفنانة شيرين عبد الوهاب”.
main 2024-06-29 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: الفنانة شیرین عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
البيان الختامي لمؤتمر “حل الدولتين”: الحرب والاحتلال والنزوح لن تفضي إلى السلام
البلاد (نيويورك)
أكد المشاركون في مؤتمر “حل الدولتين” الذي انعقد في مدينة نيويورك، على ضرورة إنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي من خلال تنفيذ حل الدولتين، باعتباره المسار الوحيد لتحقيق السلام وتلبية التطلعات المشروعة لكل من الفلسطينيين والإسرائيليين. وجاء في مسودة البيان الختامي للمؤتمر أن الحرب، والاحتلال، والنزوح لا يمكن أن تفضي إلى السلام، مشددين على أن إقامة دولة فلسطينية مستقلة تعيش جنبًا إلى جنب مع إسرائيل، هو أساس الاستقرار.
وأشار المشاركون إلى التزامهم باتخاذ خطوات ملموسة وضمن جدول زمني محدد لتنفيذ حل الدولتين، مع تحديد 15 شهرًا كإطار زمني لتحقيق هذا الهدف. كما شددت المسودة على أهمية “تأمين اليوم التالي” للفلسطينيين والإسرائيليين، محذرة من أن غياب الحل سيؤدي إلى تعميق الصراع وتعقيد فرص السلام.
وفي ما يتعلق بالحرب الجارية في غزة، دعا المؤتمر إلى إنهائها فورًا، وجرى التوافق على اتخاذ إجراءات جماعية عاجلة لوقف القتال وضمان تدفق المساعدات الإنسانية. وطالبت المسودة بضرورة تقديم مساعدات إنسانية فورية ودون عوائق لسكان القطاع، مع التأكيد على رفض استخدام التجويع كوسيلة من وسائل الحرب.
وأدانت المسودة هجمات حركة حماس في السابع من أكتوبر، وكذلك الهجمات الإسرائيلية التي تستهدف المدنيين، مؤكدة أن أخذ الرهائن محظور بموجب القانون الدولي. كما طالبت بالإفراج الفوري عن جميع الأسرى، وإنهاء سيطرة حركة حماس على قطاع غزة، باعتبار ذلك خطوة أساسية نحو استعادة الأمن وتهيئة الأجواء للحل السياسي.
وأكد البيان أن ما تم التوصل إليه يعكس إجماعًا دوليًا متزايدًا على ضرورة التحرك العاجل والفعّال لتطبيق حل الدولتين، وإرساء قواعد العدالة والسلام في منطقة لطالما عانت من التوتر والصراع.