7 أغسطس، 2023

بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:

عضو المرصد العراقي للإعلام وائل الركابي خلال حوار متلفز:

– الحكومة أمام مسؤولية حقيقية لمكافحة الفساد
– هناك إدانة حقيقية لفريق الكاظمي لتورطه بسرقة القرن
– الملاحقة القانونية من الممكن أن تصل للكاظمي
– الأميركيون لن يسلموا المطلوبين للعراق إلا بمقايضة
– بعض أموال سرقة القرن يدخل العراق لإثارة الفوضى
– زيارة الكاظمي لإيران كانت محاولة لتبرئة نفسه
– الكاظمي أخفى وثائق كثيرة تتعلق بحكومته
– القضاء لا ينسى الخيانة وسرقة القرن لا تسقط بالتقادم
– الكاظمي استباح كل الأخلاق في سرقة القرن

القيادي في تحالف الحسم طه عبد الغني خلال حوار متلفز:

الانتخابات القادمة ستكون حافلة بالسجالات السياسية
– المشهد السياسي قد لا يبقى هادئا في المحافظات قبيل الانتخابات
– اللجنة التنسيقية لعشائر الجزيرة شكلت حزبا سياسيا كبيرا في الانبار
– اللجنة التنسيقية لعشائر الجزيرة حشدت الجميع لدعم مرشح واحد
– يجب ان يكون اختيار المرشح وفق برنامجه الانتخابي
– تعدد الاحزاب وكثرتها افضل من التحالف الموحد
– نزول الكتل الشيعية بــ 3 قوائم انتخابية يعد مناورة سياسية ناجحة
– الكتل السنية ستدخل بــ 9 قوائم انتخابية في الانبار
– قائمة تحالف الحسم والعزم والانبار الموحد “رصينة” وشكلت للفوز فقط
– تحالف الحسم والعزم والانبار الموحد سيحصل على اغلبية مريحة في الانتخابات

الكادر المتقدم في الاتحاد الوطني الكردستاني محمود خوشناو خلال حوار متلفز:

– الاتحاد الوطني دعا الكرد الى الدخول بقائمة واحدة في الانتخابات المحلية
– القوى الكردية ستدخل بتحالفات فردية بسبب الانقسام
– سندخل في قائمة واحدة تتضمن حزبين عريقين في كركوك
– الحزبان الشيوعي والكردستاني ابدوا استعدادهم للتحالف مع الاتحاد الوطني
– الكرد سيحصلون على اغلبية المقاعد في كركوك
– عدد “الصامتين انتخابيا” ليس قليلا في المحافظات العراقية
– نريد تغيير السياسة المحلية في بعض المحافظات وليس الحصول على المقاعد فقط
– وضع الاتحاد الوطني في كركوك جيد جدا لكن التحدي الانتخابي ليس سهلا
– الحكومة الاتحادية لا تستطيع التغيير دون حكومات محلية رصينة
– الحكومة المحلية في كركوك انحرفت سياسيا ولديها انحياز طائفي وقومي
– أصوات الاتحاد الوطني في نينوى وكركوك “حلال” وليست مزورة

القيادي في تيار الحكمة فهد الجبوري خلال حوار متلفز:

– هناك عدة تحالفات سياسية جديدة انبثقت في البيت الشيعي
– الاطار الشيعي شكل الحكومة نتيجة تكاتف القوى السياسية
– الكتل ستتفق على النزول بــ 3 قوائم تمثل الاطار الشيعي
– الانتخابات المحلية هي باب ومدخل الانتخابات النيابية
– سيناريو تأجيل الانتخابات المحلية قائم في ظل وجود بعض التهديدات
– التيار الصدري كان ينزل في الانتخابات بأسماء مغايرة
– الانتخابات النيابية كانت مزورة وتهدف للقضاء على بعض الأحزاب الدينية

الباحث والأكاديمي غالب الدعمي خلال حوار متلفز:

– لأول مرة تستطيع النزاهة استرداد 4 متهمين في أسبوع واحد
– الإشارات الحمراء إجراء أولي لاسترداد المطلوبين بسرقة القرن
– علي علاوي لديه جنسية بريطانية ورائد جوحي ومشرق عباس يمتلكان جنسية أميركية
– مسجل الشركات بوزارة التجارة أعطى تزكية لخمس شركات متورطة بسرقة القرن

 الخبير في شؤون مكافحة الفساد سعيد ياسين خلال حوار متلفز:

– هناك إرادة سياسية قوية لتعزيز النزاهة ومحاربة الفساد بالعراق
– هناك اتفاقية ثنائية مع الإنتربول وحسن نية مع الدول لاسترداد المطلوبين للقضاء العراقي
– هناك دول ملاذ للمطلوبين لا تتعاون مع العراق من أجل استردادهم والأموال المنهوبة للبلاد
– أميركا وبريطانيا أكثر الدول ملاذا للمطلوبين بتهم الفساد وعليهما التعاون مع العراق من أجل استردادهم
– هناك أسماء معروفة وغير معروفة مطلوبة للعراق تقوم أميركا وبريطانيا بإيوائها
– هناك أموال منهوبة داخل وخارج العراق
– أموال العراق المنهوبة تستخدم بجرائم عابرة للحدود وأعمال أخرى قذرة
– على الحكومة عدم تعطيل التحقيق الإداري لتجنب التلاعب في الوثائق
– على الإعلاميين والمواطنين تعزيز عملية النزاهة واتخاذ إجراءات وقائية لعدم تكرار الجريمة
– الفساد منظومة متكاملة وتكاد تكون موازية لمنظومة الدولة

الباحث في الشأن السياسي هيثم الخزعلي خلال حوار متلفز:

– تحالف الصفوة الجديد يمثل فصائل المقاومة الإسلامية الوطنية التي دافعت عن البلاد من الإرهاب وتسعى لإثبات دفاعها عن حقوق العراقيين
– الدخول بقائمة واحدة أو عدة قوائم في الانتخابات المحلية يتعلق بأمور فنية حفاظا على أصوات الناخبين
– هناك توافق من جميع الأحزاب السياسية على مسار الدولة والمضي بالاستحقاقات الأخرى
– هناك أهداف واضحة معلنة ونأمل تحقيق النجاح بالانتخابات المحلية وإجراء تغيير وإصلاح بالبلاد

أستاذ العلوم السياسية علاء مصطفى خلال حوار متلفز:

– ما حدث من تحالفات جديدة هو ولادة ائتلاف موحد يضم فصائل المقاومة
– التحالف الجديد ليس انتخابيا بل سياسيا جاء لحماية حقوق الحشد الشعبي وحقوق العراقيين
– الخارطة للإطار الشيعي اكتملت من خلال التحالفات الجديدة بالانتخابات المحلية المقبلة
– ائتلاف دولة القانون قدم عرضا للسيد عمار الحكيم للالتحاق به في تحالفه الجديد
– الشيخ قيس الخزعلي أكد عدم تشظي الإطار الشيعي من خلال التحالفات الجديدة
– الإطار الشيعي ما زال متماسكا رغم التحالفات الجديدة وداعما لحكومة السوداني
– نسب المشاركة في الانتخابات المحلية المقبلة ستكون مرتفعة وستسجل 50 بالمئة
– أميركا تحاول تسقيط الحكومة وإشعال شرارة الشارع العراقي من خلال ارتفاع سعر صرف الدولار

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.

ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: الانتخابات المحلیة خلال حوار متلفز الاتحاد الوطنی فی الانتخابات فی کرکوک

إقرأ أيضاً:

الانتصار الرمزي في العقل الشيعي: من كربلاء إلى طهران.. كيف تتحوّل الهزائم إلى فتوحات؟

العقل الشيعي، بنسخته السياسية الثورية كما تمثّله ولاية الفقيه في إيران، يتغذى على مفهوم "الانتصار الرمزي" بوصفه بديلا عن النصر الواقعي الميداني، وهذا ليس أمرا طارئا، بل بنية ذهنية متجذّرة، تضرب جذورها في خطاب المظلومية التاريخية، وتُعيد إنتاج الفقد والهزيمة على هيئة بطولات، وتُسبغ على الانكسار هالة من القداسة.

كربلاء: النكسة المؤسسة

في وجدان الشيعة الاثني عشرية، تُعد واقعة كربلاء سنة 61هـ (680م) لحظة التأسيس المركزي للهويّة الشيعية، فرغم أن الحسين بن علي قُتل ومعه العشرات من أهل بيته وأصحابه، وتم سحل جثثهم، وسُبيت نساؤهم، إلا أن الحدث لم يُصوّر كهزيمة عسكرية أو انهيار سياسي، بل أُعيدت صياغته على مدى قرون باعتباره "أعظم نصر أخلاقي في التاريخ".

هذا الفهم يظهر جليا في قول المرجع الشيعي محمد مهدي شمس الدين:

"الحسين لم يُقتل، بل انتصر على يزيد.. كربلاء كانت لحظة انتصار على الظلم، حتى وإن بدا فيها الحسين مهزومًا في الظاهر"

(من كتاب الثورة الحسينية في الوجدان الشيعي).

ويؤكد المرجع الشيعي مرتضى مطهري في كتابه الملحمة الحسينية:

"الناس يرون أن الحسين خسر المعركة، لكن الثورة لا تقاس بالنتائج العسكرية، بل بالأثر الروحي والبُعد الرمزي".

وبدلا من مساءلة خيارات الحسين السياسية أو حساب نتائجها الواقعية، حولت المدرسة الشيعية الحدث إلى ملحمة فداء أبدية، تجعل من القتل انتصارا، ومن العجز مشروع مقاومة لا ينتهي.

الهزائم الحديثة: نسخة مكررة من كربلاء

ما نشهده اليوم من احتفالات إيران ومن يدور في فلكها بعد كل هزيمة أو ضربة عسكرية قاصمة، ليس سوى نسخة محدثة من ذلك النمط الكربلائي، فعندما استهدفت إسرائيل القيادات الإيرانية في سوريا، أو قصفت المنشآت النووية في نطنز وأصفهان، أعلنت طهران أن "العدو فشل في كسر الإرادة"، واعتبرت الصمت عن الرد تكتيكا استراتيجيا!

وعند اغتيال قاسم سليماني، قال المرشد الإيراني علي خامنئي: "استشهاد سليماني نصر عظيم، فقد وحّد الأمة، وجعل من دمه شعلة لن تنطفئ" (خطاب 3 يناير 2020)، بينما الحقيقة هي أن الرجل قُتل في عملية دقيقة بلا أي رد نوعي بعدها.

الإنكار كآلية دفاع

ما يُغذي هذا السلوك ليس فقط الخطاب الديني، بل أيضا آلية نفسية يطلق عليها "الإنكار الجمعي"، بحسب علم النفس السياسي، فالنظام الإيراني، وأذنابه العقائدية، عاجز عن الاعتراف بالفشل، لأن الاعتراف يعني سقوط أسس شرعيته التي تقوم على ولاية منصوصة من الله، وعلى مشروع إلهي لا يُهزم.

في كتاب ولاية الفقيه للخميني، نقرأ: "الفقيه لا يخطئ لأنه ينوب عن المعصوم، فإذا أخطأ الناس، فهو لا يخطئ، لأن الله يؤيده"، وبالتالي، يصبح من غير الممكن الاعتراف بالهزيمة، لأنها تتناقض مع العصمة السياسية المفترضة.

شعارات بلا مضمون.. ومقاومة بلا نتائج

كم من نصر إلهي احتفل به إعلام طهران، وما الذي تغيّر على الأرض؟

الجواب الصادم: كل تلك الانتصارات مجرد شعارات فارغة، فمن لبنان إلى اليمن، ومن العراق إلى سوريا، تتكاثر الهزائم المدمّرة، وتزيد أعداد القتلى ويقبر المشروع الإيراني فتحفل المراجع بالإذلال.

يقول المرجع الشيعي محمد صادق الصدر في إحدى خطبه: "نحن لا ننتصر بالسلاح، بل بمظلوميتنا وهذا سرّنا" (خطب الجمعة، 1998).

وهنا يتضح جذر المفارقة: الهزيمة في الفكر الشيعي ليست شيئا يجب الحذر منه، بل تُستثمر طقوسيا وتُقدّس شعائريا وتُنتج كرمزية متعالية على الواقع.

خلاصة القول:

الانتصار في العقل الشيعي ليس ما تحققه في الواقع، بل ما تتخيله وتُقنع به جمهورك، والدماء وقود للدعاية، والشعارات تُقدَّس أكثر من الإنجازات، والهزائم تُحتفى بها كأنها انتصارات، فقط لأن مشهد كربلاء يتكرر، خسرنا كل شيء، لكننا انتصرنا في الرواية!

لكن في عالم السياسة والجغرافيا والاقتصاد، الروايات لا تُقيم دولا، ولا تُحرر شعوبا، ولا تُوقف القنابل، ولا تُصلح الاقتصاد، ووحده النصر الحقيقي هو ما يصنع الفارق.

*صفحة الكاتب على منصة إكس

مقالات مشابهة

  • انسحابات من الانتخابات.. لتجنب الخسارة المرجحة ام احتجاج حقيقي على المال السياسي؟
  • الاستقلال يبدأ من الجيوب.. الإقليم يتّجه لتمويل الرواتب من وارادته المحلية
  • الحكيم: الانتخابات هي المسار الآمن للعراق
  • المفوضية تعلن قرب المباشرة بتدقيق قوائم المرشحين للانتخابات البرلمانية
  • أرقام مثيرة من "زفاف القرن".. تكلفة ضخمة لحفلة مؤسس أمازون
  • الانتصار الرمزي في العقل الشيعي: من كربلاء إلى طهران.. كيف تتحوّل الهزائم إلى فتوحات؟
  • معهد هنري جاكسون البريطاني يستضيف حوارًا مع الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي
  • الهواتف تُسلم والتدخين ممنوع.. إجراءات صارمة من تربية الانبار (وثيقة)
  • أردوغان يرحب بهدنة إيران وإسرائيل ويدعو إلى حوار وثيق مع ترامب
  • فوز مفاجئ لمرشح يساري مسلم في الانتخابات التمهيدية لرئاسة بلدية نيويورك