«كلامك تلقائي ومن القلب».. الكينج محمد منير يصف تقديم حفل العلمين بـ«الراقي والمتميز»
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
حرص الفنان الكبير محمد منير على توجيه الشكر للكاتبة الصحفية والإعلامية شاهندة عبد الرحيم؛ لتقديمها حفله الغنائي بمدينة العلمين الجديدة، الذي أحياه مؤخرًا بمشاركة الكابو حميد الشاعري، وسط حضور الآلاف من محبي وعاشقي الكينج.
ووصف الكينج هذا التقديم بالراقي والمتميز، قائلًا لها: "كلامك تلقائي ومن القلب علشان كده وصل للجمهور".
يذكر أن الشركة المتحدة كانت قد اختارت المذيعة شاهندة عبدالرحيم التي تنتمي لقطاع الأخبار بالشركة بقناة «اكسترا نيوز»؛ لتقديم حفل محمد منير وحميد الشاعري بمهرجان العلمين الجديدة.
وأضاف الكينج في تصريحات خاصة لـ«البوابة نيوز» إلى أنه يعتبر حفل العلمين الذي أحياه مؤخرًا بمدينة العلمين الجديدة من أنجح الحفلات، فقد توافرت فيه كل عناصر النجاح، مؤكدًا أنه يسعد دائمًا بجمهوره المصري الحبيب، وأن أجمل لقاء في حياته هو دائمًا لقاؤه بالجمهور الحبيب وآلاف المحبين في مثل هذه الحفلات.
وأشار إلى أنه دائمًا يستمد الطاقة والروح من جمهوره، وهذه الطاقة تجعله يستمر في مشوار الجهد والعطاء، مؤكدًا أن مصر دائمًا ستبقى منارة للإبداع، وعاصمة الثقافة والفن، موجهًا الشكر لشركة المتحدة للخدمات الإعلامية على المجهود الكبير الذي يبذله كل فرد فيها.
من جهتها، وصفت الكاتبة الصحفية والإعلامية شاهندة عبد الرحيم مشوار الكينج محمد منير بأنه عبارة عن نصف قرن من التفرد والاختلاف، جاء ذلك أثناء تقديمها للحفل الذي يحييه الكينج محمد منير بمشاركة الكابو حميد الشاعري بمدينة العلمين الجديدة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الكينج محمد منير حفل العلمين العلمین الجدیدة محمد منیر دائم ا
إقرأ أيضاً:
إمام يسلم الروح ساجداً في صلاة العشاء داخل مسجد بمدينة الشماعية
شهد مسجد « الدرابلة » بمدينة الشماعية، إقليم اليوسفية، مساء أمس الثلاثاء واقعة مؤثرة هزت مشاعر الساكنة، بعد أن فارق الإمام محمد بندهيبة الحياة وهو ساجد أثناء إمامته لصلاة العشاء.
وبحسب شهادات مصلين حضروا الواقعة، فإن الإمام الراحل كان قد اعتلى المحراب كعادته، وافتتح الصلاة بتلاوة آيات من سورة النحل، قبل أن يخفت صوته تدريجياً ويهم بالسجود، في لحظة توقفت فيها عقارب الزمن، حيث لم يرفع رأسه من السجدة، ليسلّم الروح إلى خالقها في خشوع تام.
ورغم تدخل المصلين الذين سارعوا نحوه لمحاولة إسعافه، إلا أنهم وجدوه جاثماً بلا حراك، وقد فاضت روحه إلى بارئها وهو على طهارة وفي بيت من بيوت الله.
الى ذلك حضرت عناصر الوقاية المدنية إلى عين المكان، ونُقل الفقيد إلى المركز الصحي بالشماعية، حيث أكد الطاقم الطبي وفاته، مرجحاً أن تكون ناتجة عن سكتة قلبية مفاجئة.
الإمام محمد بندهيبة، حسب ما تداوله معارفه عبر الفايسبوك، كان يعدّ من أبرز وجوه الإمامة بالمدينة، وعرف بتواضعه وورعه وزهده، وكان محبوباً لدى أبناء الحي الذين اعتادوا صوته الهادئ وتلاوته الخاشعة.
و خلفت وفاته صدمة كبيرة بين صفوف المصلين وسكان الحي، الذين لم يتوقفوا عن الترحم عليه واعتبار وفاته « خاتمة حسنة يتمناها كل مؤمن ».
وقد عجت صفحات التواصل الاجتماعي برسائل النعي والدعاء، فيما عبّر عدد من رواد المسجد عن حزنهم لفقدان رجل كرّس حياته للقرآن والصلاة وخدمة المصلين.
كلمات دلالية الشماعية المغرب حوادث وفاة الفجأة وفاة امام