حسين عموتة مطلوب في السعودية والإمارات
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
دخل مسؤولو نادي الجزيرة الإماراتي في مفاوضات قوية مع المغربي حسين عموتة مدرب منتخب الأردن السابق.
ورحل عموتة عن تدريب النشامي تزامنا مع أنباء مفاوضاته مع فخر أبو ظبي في الأيام الماضية.
وتلقى المدرب المغربي عرضا من أحد أندية دوري روشن السعودي لقيادة الفريق في الموسم المقبل.
ويفاضل عموتة بين عرض الجزيرة الإماراتي والعرض السعودي، قبل أن يحدد وجهته المقبلة بشكل رسمي خلال الأيام المقبلة.
ومن جانبها تترقب جماهير نادي الجزيرة الإماراتي، الإعلان الرسمي عن المدير الفني الجديد للفريق في الموسم المقبل.
وكان فخر أبو ظبي قد عين الفرنسي جريجوري كمدرب مؤقت للفريق حتى نهاية الموسم الماضي.
وتبحث الإدارة عن التعاقد مع مدرب مخضرم لقيادة الفريق في الموسم الكروي الجديد 2024-2025، والعودة إلى الألقاب.
وتولى حسين عموتة مهمة تدريب منتخب الأردن في يونيو 2023، حيث خاض 17 مباراة مع النشامي، فاز في 8 مباريات وتعادل في مباراتين وخسر 7 مواجهات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عموتة حسين عموتة المغربي حسين عموتة الجزيرة الإماراتي نادي الجزيرة دوري روشن السعودي
إقرأ أيضاً:
ائتلاف المالكي:رئيس الوزراء المقبل قريب جداً على “المقاومة الإسلامية الحشدوية”!!
آخر تحديث: 10 دجنبر 2025 - 1:56 م بغداد/ شبكة أخبارالعراق- كشف عضو ائتلاف دولة القانون، زهير الجلبي،الأربعاء، عن تطورات سياسية حساسة تسبق مرحلة حسم تشكيل الحكومة الجديدة، مؤكداً أن المشهد ما زال معقداً بفعل الخلافات داخل الكتل الفائزة والتدخلات الخارجية المتصاعدة.وقال الجلبي في تصريح صحفي، إن “المحكمة الاتحادية قد تتجه خلال الفترة القريبة المقبلة إلى استبعاد شخصية مهمة من الفائزين بالانتخابات البرلمانية، وهو ما سيزيد من تعقيد المشهد السياسي وتوزيع المقاعد داخل البرلمان”. وأضاف أن “التأخير الحاصل في اختيار رئيس الجمهورية بدأ ينعكس سلباً وبشكل مباشر على ملف ترشيح رئيس الوزراء، الأمر الذي يؤجل خطوات تشكيل الحكومة”.وأشار الجلبي إلى أن “التطور الأبرز حالياً هو حسم الإطار التنسيقي لخياره بعدم منح ولاية ثانية لرئيس الوزراء الحالي محمد شياع السوداني، وأن المرشح المقبل سيكون اسماً قريباً من الكتل الفائزة داخل الإطار، بما يضمن توافقاً أوسع وقدرة على ضبط المرحلة القادمة”.وبين أن “المرحلة المقبلة تتطلب رئيس وزراء يحظى بثقة فصائل المقاومة والكتل السياسية الفائزة، خصوصاً أن التحديات الأمنية والاقتصادية تحتاج قيادة متفقاً عليها داخل البيت الشيعي وباقي المكونات”.واتهم الجلبي “الولايات المتحدة وبعض اللوبيات السياسية بالتدخل السافر في مسار اختيار رئيس الوزراء المقبل”، مؤكداً أن “هذه الضغوط تمارس لمحاولة تغيير مسار التفاهمات الداخلية، وهو ما ترفضه القوى الوطنية التي تصر على قرار عراقي خالص”.وأكد الجلبي أن “الأيام المقبلة ستشهد حراكاً مكثفاً لحسم منصبي رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء”، مشدداً على أن “تجاوز التدخلات الخارجية والتوصل إلى توافق داخلي سيحدد شكل الحكومة المقبلة ومسارها السياسي خلال السنوات الأربع القادمة”.