لإصلاح مسار الكرة المصرية.. ميدو يوجه رسالة خاصة لرابطة الأندية
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
طالب أحمد حسام ميدو، نجم نادي الزمالك ومنتخب مصر السابق رابطة الأندية بتشكيل لجنة قانونية تراجع لائحة الكرة المصرية، قبل بداية الموسم القادم.
وقال أحمد حسام ميدو في تصريحات عبر برنامج الريمونتادا على قناة المحور: "الجميع يريد أن يبدأ على جديد في الموسم القادم".
وتابع: "أدعو رابطة الأندية من الآن أن تشكل لجنة قانونية تراجع لائحة الكرة المصرية، وتقارنها بلوائح الدوريات المجاورة التي نجحت، وأن يكون هناك تفسير لكل كلمة".
وأضاف: "يجب من الآن العمل على تصحيح اللوائح وأن يتم عرضها على جميع الأندية.. نريد أن نبدأ الموسم القادم على نور وأن تكون تلك اللوائح مرضية لجميع الأندية".
وأكمل: "لائحة لجنة المسابقات فقيرة ورمادية، وتسمح بتدخل العنصر البشري، وليس لها أي علاقة باللوائح القديمة، وهناك من يريد استمرار العمل بها".
واختتم أحمد حسام ميدو تصريحاته قائلًا: "يجب أن تكون هناك لوائح وواضحة ولا تسمح بالتدخل البشري، والعب الموسم على نضيف، اللوائح (بتريح) الجميع".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: لجنة المسابقات احمد حسام ميدو منتخب مصر طلائع الجيش أحمد حسام الزمالك ومنتخب مصر هيثم شعبان حسام ميدو
إقرأ أيضاً:
صعود 3 أندية إلى البطولة المحترفة بداية من الموسم القادم
قرر المكتب الفدرالي لـ”الفاف” رفع عدد الأندية الصاعدة إلى البطولة المحترفة، بداية من الموسم الكروي القادم لقسم “الهواة” بمجموعتيه “وسط-غرب” و”وسط-شرق”.
وجاء قرار المكتب الفدرالي، نزولا عند مطالب رؤساء الأندية، وذلك، على هامش الاجتماع الذي انعقد اليوم السبت، بمدينة وهران.
وأعادت الصحفية الرسمية للرابطة المحترفة، عبر “فيسبوك” إعادة نشر بيان رسمي لرابطة الهواة، يؤكد أنه وبداية من الموسم الجديد 2025-2026. ستصعد إلى البطولة المحترفة 3 أندية، عوض ناديين فقط، مثلما جرت عليه العادة في السنوات الماضية.
وإلى جانب المتصدر عن مجموعة “وسط- شرق” ومجموعة “وسط-غرب”، فقد تقرر إجراء دورة مصغرة لصاحبي المركزين الثاني والثاني من كل مجموعة.
وسيلعب أصحاب المركزين الثاني والثالث عن كل مجموعة مباريات فاصلة، بنظام “البلاي أوف” الذي يميز مختلف الدوريات العالمية.
على أن يلتقي الفريقان الفائزان في نصف نهائي “البلاي أوف” في مباراة نهائية. تُحدد هوية الصاعد الثالث إلى حظيرة الكبار، إلى جانب متصدر مجموعتي “الشرق والغرب” على حد سواء.