“اقعيم” يشارك في ندوة علمية حول الإعمار تحت عنوان بنغازي تعود
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
الوطن| رصد
شارك وكيل وزارة الداخلية بالحكومة الليبية فرج اقعيم، اليوم الثلاثاء، بندوة علمية تحت عنوان بنغازي تعود، بتنظيم من طالبات قسم العلاقات العامة والإعلان التابع لكلية الإعلام بجامعة بنغازي، بحضور عميد الكلية ورئيس القسم وكوكبة من القامات المختصة بمجال الهندسة والإعمار والإنشاءات، وأعضاء هيئة التدريس بالجامعة.
واستذكرت محطّات الندوة جانب من مشروعات غرفة الطوارئ والتنظيم برئاسة اقعيم ولجنة إعادة الإعمار والاِستقرار.
واستعرضت الندوة مشروعات الإسكان والبنية التحتية الجارية والأخرى التي تم إنجازها خاصة في مدينة درنة، من قبل صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا، حيث تمت الإشادة بما أثبتته الكوادر والسواعد الوطنية من قدرات على التنفيذ والابتكار.
الوسوم#جامعة بنغازي #فرج اقعيم بنغازي تعود ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: جامعة بنغازي فرج اقعيم بنغازي تعود ليبيا
إقرأ أيضاً:
طفرة علمية واعدة.. لقاح علاجي جديد يعيد حاسة الذوق والأمل لدى مرضى سرطان اللسان
نتائج تجربة فرنسية بلقاح علاجي مخصص لسرطان اللسان تُعيد الأمل بعد نجاح العلاج على البشر وغياب الآثار الجانبية. اعلان
استعادت مريضة فرنسية تعاني من سرطان اللسان حاستي الذوق والشم بعد تلقيها لقاحًا علاجيًا مخصصًا. في اختراق طبي يظهر كيف تتحول اللقاحات العلاجية من فكرة تجريبية إلى أمل حقيقي في مكافحة السرطان.
ففي خطوة طبية جديدة، تمكنت المريضة الفرنسية فرانسواز (62 عامًا) من استعادة حياتها بعد نجاح علاجها بلقاح علاجي مخصص لسرطان اللسان.
العلاج الذي أُجري لها في مستشفى كوريه بباريس، شمل تلقي 20 حقنة من لقاح صُنع خصيصًا بناءً على الخصائص الجينية للورم الذي أصيبت به، وذلك بالتزامن مع العلاج الكيميائي والإشعاعي.
وأفاد الأطباء بأنه بعد ثلاث سنوات من العلاج، لم تظهر أي علامات على عودة المرض، وهو مؤشر مشجع على فعالية العلاج المناعي الشخصي.
Relatedاكتشاف طبي واعد: اختبار جديد يشخص نوع سرطان الدماغ في أقل من ساعتين دراسة جديدة: الرياضة تهزم السرطان.. دور التمارين في تقليل خطر الوفاة ومنع عودة المرضاختراق طبي في علاج سرطان الثدي: عقار مركب يقلب المعادلة ويُظهر فعالية مذهلةوقالت فرانسواز خلال زيارة لمتابعة حالتها الصحية: "أشعر بأن كل شيء مجرد ذكرى سيئة"، مضيفة أنها استعادت القدرة على تذوق الطعام، ما وصفته بـ"المعجزة الحقيقية".
الدكتور كريستوف لو تورنو، أخصائي الأورام ومشرف على التجربة، أكد أن هذا النوع من اللقاحات يُصنَّف على أنه علاج شخصي بنسبة 100%، حيث يتم تحليل خلايا الورم لكل مريض باستخدام الذكاء الاصطناعي لاختيار أفضل الاستجابات المناعية.
ويتم حالياً اختبار التقنية على نطاق أوسع، مع تركيز على استخدام الحمض النووي المرسل (mRNA)، مثل لقاحات كوفيد، لكن بهدف علاجي وليس وقائي.
ففي فرنسا فقط، يُشخص أكثر من 430 ألف حالة سرطان سنويًا، مما يجعل هذه التطورات الطبية أملاً كبيرًا لتحسين نسب الشفاء وتقليل الآثار الجانبية للعلاجات التقليدية.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة