من هو اللواء أشرف الجندي محافظ الغربية الجديد؟
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
أدى اللواء أشرف الجندي اليمين الدستورية، اليوم الأربعاء، أمام الرئيس عبدالفتاح السيسي، لتولي منصب محافظ الغربية.
ولد اللواء أشرف محمد محمد إبراهيم الجندي في محافظة الدقهلية 22/9/1962 وتخرج من كلية الشرطة دفعة 85.
التدرج الوظيفي
تدرج اللواء أشرف الجندي، منذ تخرجه في كلية الشرطة في العديد من القطاعات بوزارة الداخلية والذى يعد أحد أبرز رجالها، وتقلد العديد من المناصب الأمنية الرفيعة كان آخرها مساعد الوزير لقطاع امن القاهرة وعمل في عدد من المناصب:
- قسم شرطة المعادي
- مباحث المعادي
- رئيس مباحث الموسكي
- رئيس مباحث بولاق
- مباحث سرقة المساكن والسيارات
- انتقل بعد ذلك إلى مديرية امن المنيا (مباحث)
- مباحث المطار
- رئيس مباحث الجوازات والهجرة
- نائب مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة
- مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة
- مدير امن الإسكندرية
- مساعد الوزير لقطاع امن القاهرة
ونجح كمدير مباحث مديرية أمن القاهرة في الكشف العديد من الجرائم التي شغلت الرأي العام كما تمكن من القبض على العديد من العناصر الإجرامية وفك لغز العديد من الجرائم.
وحصل الجندي على لوط الامتياز من الدرجة الأولى عام 2016 كما حصل على بعض الفرق العديدة بإدارة البحث.
ولُقِب اللواء أشرف الجندي "بالجنرال المبتسم”، ويتمتع بسرعة التحرك والاستجابة، بالإضافة إلي معاقبة المقصرين من الضباط المتجاوزين والاستماع إلي شكاوي المواطنين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محافظ الغربية الجديد مدير أمن القاهرة الحكومة الجديدة الرئيس عبد الفتاح السيسي اللواء أشرف الجندی العدید من
إقرأ أيضاً:
إقامة مراسم صلاة الجنازة على جثمان مدير أمن الوادي الجديد بمسجد الشرطة
تقام مراسم صلاة الجنازة على جثمان اللواء عصام الدين عبد الله مدير أمن الوادي الجديد، بمسجد الشرطة بالقاهرة، بعد أن لقى اللواء عصام مصرعه إثر حادث مروري وقع له على طريق سمالوط بمحافظة المنيا، أثناء توجهه لتسلّم مهام منصبه الجديد.
اللواء عصام الدين عبد الله كان يتمتع بسجل أمني حافل، حيث شغل عددًا من المواقع القيادية في وزارة الداخلية، وترك أثرًا طيبًا في كل موقع خدم فيه.
وعُرف بين زملائه ورجاله بالانضباط، والعمل الجاد، والحرص على تطبيق القانون بروح المسؤولية، إضافة إلى علاقته الطيبة بالجميع داخل وخارج المؤسسة الأمنية.
خلال الساعات التي تلت إعلان خبر الوفاة، تحولت منصات التواصل الاجتماعي إلى ما يشبه سرادق عزاء كبير، حيث عبّر المئات من المواطنين والإعلاميين والمسؤولين السابقين عن حزنهم لرحيله، مشيدين بسيرته المهنية والإنسانية.
حالة الحزن التي رافقت نبأ الوفاة تعكس تقديرًا واسعًا لمسيرة اللواء الراحل، وتؤكد أن بعض الشخصيات العامة تترك أثرًا يتجاوز المناصب. فهناك من يربطون بين العمل الأمني وخدمة الناس بشكل فعلي، ويجعلون من أداء الواجب مسؤولية أخلاقية لا تتوقف عند حدود الوظيفة.