زعيم حزب العمال المعارض يصوت في الانتخابات التشريعية البريطانية
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صوت زعيم حزب العمال المعارض كير ستارمر، اليوم الخميس، في الانتخابات التشريعية البريطانية التي من المتوقع بشكل كبير أن تعيد حزبه إلى السلطة لأول مرة منذ 14 عاما وتجعله رئيسا للوزراء، بحسب ما ذكرت وكالة أنباء "أسوشيتد برس" الأمريكية.
وصوت ستارمر، الذي حذر أنصاره من عدم اعتبار الانتخابات أمرا مفروغا منه، على الرغم من استطلاعات الرأي وتوقع السياسيين بفوز ساحق لحزب العمال في الانتخابات، في دائرته الانتخابية بلندن.
وأمضى ستارمر وقته في جذب الناخبين في بريطانيا وحثهم على التصويت لصالح التغيير.
وتعهد بإنعاش الاقتصاد الراكد، والاستثمار في البنية التحتية المتداعية في البلاد وإصلاح الخدمة الصحية الوطنية، التي أسسها حزبه في عام 1945.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: زعيم حزب العمال المعارض كير ستارمر
إقرأ أيضاً:
زعيم عصابة في الإكوادور يوافق على تسليم نفسه لأميركا
وافق زعيم إحدى أخطر عصابات المخدرات في الإكوادور على تسليم نفسه إلى الولايات المتحدة لمواجهة اتهامات بتهريب الكوكايين والأسلحة.
وألقي القبض على أدولفو ماسياس المعروف باسم "فيتو" في يونيو/حزيران الماضي بعد هروبه من سجن شديد الحراسة العام الماضي في عملية فرار تسببت باندلاع موجة عنف كبيرة.
وتطالب الولايات المتحدة بماسياس الذي يتزعم عصابة "لوس تشونيروس" لمحاكمته بتهم عدة بينها توزيع الكوكايين والتآمر وتهريب الأسلحة النارية.
وسائق التاكسي السابق الذي تحول إلى زعيم أخطر عصابة هو أبرز مطلوب لدى أجهزة الأمن الإكوادورية منذ بداية العام الماضي، بعد فراره من سجن غواياكيل في جنوب غربي البلاد.
وعرضت حكومة الرئيس دانيال نوبوا حينذاك مبلغ مليون دولار لمن يدلي بمعلومات تؤدي إلى القبض عليه، كما وزعت ملصقات تحمل صورته وكلمة "مطلوب".
ولجأ أعضاء عصابة "لوس تشونيروس" إلى العنف الشديد للرد على الحكومة، مستخدمين السيارات المفخخة واحتجاز حراس سجون كرهائن والاستيلاء على محطة تلفزيونية خلال بث مباشر.
وبعد أشهر من المطاردة، أُعيد القبض على فيتو الشهر الماضي في عملية عسكرية واسعة النطاق لم تطلق فيها رصاصة واحدة.
وعثر عليه في مخبأ تحت الأرض بمنزل فخم في ميناء مانتا المخصص للصيادين.
ومَثَل فيتو الجمعة عبر الفيديو من سجنه في غواياكيل أمام محكمة وهو بزي السجن البرتقالي.
وردا على سؤال للقاضي، أجاب "نعم، أقبل التسليم".
وبعد موافقته، أعلنت المحكمة البدء باتخاذ الإجراءات اللازمة، حيث يتعين على الرئيس نوبوا توقيع أوراق التسليم الرسمية.
وبذلك يصبح ماسياس أول مواطن إكوادوري تسلمه بلاده إلى دولة أخرى منذ إقرار قانون العام الماضي يسمح بذلك، بعد استفتاء أجراه نوبوا وسعى من خلاله للحصول على موافقة لتعزيز حربه ضد العصابات الإجرامية.
إعلان