اعلام عبرى : قيادة الجيش الاسرائيلى مستعدة لقبول أي صفقة مع حماس بأي ثمن والمهم هو وقف الحرب
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
أفادت القناة 14 الإسرائيلية نقلاً عن مسؤول رفيع المستوى في الجيش الإسرائيلي أن قيادة الجيش مستعدة لقبول أي صفقة مع حركة حماس مهما كان الثمن، بشرط أن تؤدي إلى وقف الحرب الجارية.
وقال المسؤول: "نحن مستعدون للقبول بأي صفقة تُعرض علينا من قبل حماس إذا كانت تضمن وقف الحرب بشكل فوري. الأهم بالنسبة لنا الآن هو تحقيق الاستقرار ووقف إراقة الدماء.
وأضاف المسؤول أن الجيش الإسرائيلي يرى أن الأولوية القصوى في هذه المرحلة هي حماية أرواح المدنيين وإعادة الهدوء إلى المنطقة. وأكد أن جميع الخيارات مفتوحة وأن الجيش يعمل بتنسيق كامل مع الحكومة لتحقيق هذا الهدف.
نائب امريكى : حان الوقت لينسحب بايدن ويترك قادة جدد يظهرون ويترشحون لهزيمة دونالد ترامب
صرح النائب الديمقراطي سيث مولتون أن الوقت قد حان للرئيس جو بايدن للانسحاب من السباق الرئاسي وفتح المجال أمام قادة جدد للظهور والترشح لهزيمة دونالد ترامب في الانتخابات المقبلة.
وفي حديثه لوسائل الإعلام، قال مولتون: "نحن في مرحلة حرجة تتطلب وجود قيادة جديدة قادرة على توحيد الحزب الديمقراطي وتحقيق النصر في الانتخابات المقبلة. أعتقد أن الوقت قد حان لبايدن للتنحي والسماح لجيل جديد من القادة بالظهور."
وأضاف مولتون أن الديمقراطيين بحاجة إلى مرشح يمكنه جذب الناخبين الشباب والمستقلين، قائلاً: "علينا أن نقدم رؤية جديدة وطاقة جديدة لتجاوز التحديات الحالية وهزيمة ترامب في الانتخابات القادمة."
اعلام عبري : رد حماس على منحى الصفقة يتضمن اختراقًا والأمر الآن يتوقف على نتنياهو
أفادت القناة 12 الإسرائيلية نقلاً عن مسؤول إسرائيلي كبير أن رد حركة حماس على منحى الصفقة المطروحة يتضمن اختراقًا مهمًا، مشيرًا إلى أن القرار النهائي بشأن الصفقة يتوقف الآن على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
وقال المسؤول الإسرائيلي: "لقد تلقينا ردًا من حماس يشير إلى وجود تقدم كبير في المفاوضات الجارية بشأن الصفقة. هذا الاختراق يمكن أن يكون مفتاحًا لتحقيق اتفاق شامل."
وأضاف المسؤول أن الأمر الآن في يد نتنياهو لاتخاذ القرار النهائي، قائلاً: "الأمر يتطلب قرارًا حاسمًا من القيادة السياسية، ونتنياهو هو الذي يملك الصلاحية لاتخاذ هذا القرار في هذه المرحلة الحرجة."
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نقلا عن مسؤول رفيع المستوى الجيش الإسرائيلي حركة حماس مهما كان الثمن وقف الحرب الجارية
إقرأ أيضاً:
إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذين ما زالوا في غزة
نشرت صحيفة "إسرائيل اليوم" تقريرا بعد مزاعم الاحتلال حول اغتيال القيادي في القسام رائد سعد عن قادة حماس الذين ما زالوا في غزة.
وقالت الصحيفة إنه بعد اغتيال رعد سعد، "الرجل الثاني" في "الجناح العسكري" لحماس، بقي عدد من قادة الحركة وعلى رأسهم:
1. عز الدين الحداد: القائد الحالي للجناح العسكري، الذي وصل إلى السلطة بعد اغتيال محمد ضيف ونائبه مروان عيسى ومحمد السنوار بحسب الصحيفة.
وكان الحداد قائداً للواء مدينة غزة، ووفقاً لتقارير عربية، كان من بين القلائل الذين علموا بتوقيت هجوم 7 أكتوبر. حيث كان شريكا رئيسيا في التخطيط للعملية.
وأوضحت أنه مع كل عملية تصفية، ارتقى في التسلسل القيادي، حتى أصبح مسؤولا عن قضية الأسرى الذي ذكروا أن الحداد كان يتحدث العبرية ويتواصل معهم.
وخلال الحرب، قُتل اثنان من أبنائه، اللذين كانا يعملان في صفوف نخبة القسام النخبة.
محمد عودة: رئيس مقر استخبارات حماس في غزة. لا يُعرف الكثير عن عودة، لكن بحكم طبيعته، كان متورطًا بشكل كبير في التخطيط لعملية ٧ أكتوبر.
وفي وثائق نُشرت قبل الحرب، يظهر اسمه إلى جانب محمد ضيف والمتحدث باسم القسام أبو عبيدة.
ووفقًا لتقارير ، أُجبر عودة على تولي قيادة لواء شمال غزة، بعد اغتيال القائد السابق أحمد غندور كما زعمت الصحيفة العبرية.
وبينت "إسرائيل اليوم" أنه إلى جانب كبار قادة الجناح العسكري، بقي اثنان من الشخصيات البارزة في حماس على قيد الحياة، واللذان كانا في السابق ضمن أعلى مستويات نظامها في غزة.
الأول هو توفيق أبو نعيم، الذي ترأس جهاز الشرطة وكان يُعتبر من المقربين من السنوار. أما الثاني فهو محمود الزهار، عضو المكتب السياسي في غزة وأحد أعضاء الفصائل المؤسسة لحماس.
وأشارت إلى أن هناك أيضاً قادة كتائب مخضرمون في حماس لم يُقتلوا بعد أولهم حسين فياض ("أبو حمزة")، قائد كتيبة بيت حانون، الذي نجا من محاولتي اغتيال على الأقل حيث أسفرت المحاولة الأخيرة عن مقتل أفراد من عائلته.
وفي وقت سابق من الحرب، أعلن جيش الاحتلال أنه قُتل، لكن فياض ظهر بعد فترة من وقف إطلاق النار.
ولفتت الصحيفة إلى قائد كتيبة آخر هو هيثم الحواجري، المسؤول عن كتيبة مخيم الشاطئ.
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اغتياله، لكنه ظهر خلال وقف إطلاق النار في إحدى المراسم الدعائية لإطلاق سراح الأسرى.
وفي تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، برز اسم قائد بارز آخر في حماس وهو مهند رجب. وبحسب تقارير عربية، عُيّن رجب قائداً للواء مدينة غزة خلفاً للحداد، الذي أصبح قائداً للجناح. كما ورد أنه، على غرار رجب، عُيّن قادة ميدانيون آخرون ليحلوا محل من قُتلوا خلال الحرب.