إلهام شاهين تشيد بالراحلة وردة الجزائرية.. فماذا قالت؟
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
أشادت الفنانة إلهام شاهين بموهبة الفنانة الراحلة وردة الجزائرية، حيث شاركت "إلهام" جمهورها بفيديو من حفل وردة الجزائرية من خلال حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام"، وأرفقت بالفيديو تعليقًا قال فيه:" الله يرحم الفنانة الكبيرة وردة التي أعشقها فنيا وانسانيا، لي معها أجمل ذكريات، وهذه اللقطة عندما تم تكريما معا في بلدها الجزائر بدعوة من الرئيس بو تفليقه وبحضور عدد كبير من الوزراء".
وأضافت:" وأروع استقبال لنا في بلد المليون شهيد الحفل في مسرح روماني عريق في مدينة باتنه، يوم عيد الاستقلال، كل التحية لشعب الجزائر الشقيق، على حفاوة استقباله ومشاعره الجميلة، هذا اللقاء مع جماهير الجزائر من أجمل الأوقات في حياتي وأحلى ذكرياتي مع النجمة الرائعة التي اتذكرها كل يوم واعيش صوتها وأغانيها الرائعة حبيبيتي أجمل وردة ".
وفورا من مشاركة المنشور نال المنشور على إعجاب الجمهور، وكانت من بين أبرز التعليقات الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته يارب العالمين، اللهم اجعلها من السبعين الف الذين يدخلون الجنة بلا حساب ولا سابق عذاب، وغيرها من التعليقات.
والجدير بالذكر آخر أعمال إلهام شاهين حكاية الفريدو العمل من بطولة الفنانة إلهام شاهين، أحمد فهمي، ويشارك فيه مجموعة من الفنانين منهم ندى موسى، إيمان السيد، عمر شرقي، وغيرهم، والعمل مقتبس من كتاب 55 مشكلة حب للدكتور الراحل مصطفى محمود، وأشرف على الكتابة عمرو محمود ياسين، وهو من إخراج عصام نصار.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إلهام شاهين آخر أعمال إلهام شاهين الفجر الفني إنستجرام إلهام شاهين وردة الجزائرية
إقرأ أيضاً:
حسام موافى: الفيوم أجمل بلاد الدنيا وأنصح بزيارتها
أشاد الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بالقصر العيني، بجمال محافظة الفيوم بعدما وردته رسالة من شخص من المحافظة.
وأوضح موافي خلال تقديمه برنامج رب زدني علما، المذاع على قناة صدى البلد، قائلا:" الفيوم أجمل بلاد الدنيا اللى ما رحش يروح".
وأشاد أستاذ طب الحالات الحرجة بالقصر العيني بالاطباء فى محافظة الفيوم مؤكدا أنهم من أفضل الدكاترة فى مصر.
النقابة العامة للأطباءتقدمت النقابة العامة للأطباء، بتحية تقدير إلى الفريق الطبي بقسم جراحة المخ والأعصاب بمستشفى الفيوم الجامعي، تحت رعاية أ. د محمد صفاء مدير المستشفيات الجامعية، الذي سطر ملحمة إنسانية وطبية نادرة، بعد أن نجح – بفضل الله ثم بمهارته وإخلاصه – في إنقاذ حياة طفل لم يتجاوز الحادية عشرة من عمره، تعرّض لإصابة خطيرة بعد اختراق مسمار معدني لرأسه.
وقالت النقابة في بيان لها: لقد أظهرت هذه الجراحة الدقيقة، التي استغرقت نحو خمس ساعات متواصلة، ما يتمتع به أطباؤنا من كفاءة علمية وبراعة جراحية وإنسانية راقية، حيث تكللت جهودهم بالنجاح وأنقذت روحًا بريئة كانت على شفا الخطر.