يوسف الشريف يعبر عن سعادته بمشاركته في لجنة تحكيم جوائز "الإيمي" الدولية
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
أعلن الفنان يوسف الشريف عن مشاركته كـ عضو في لجنة تحكيم نصف نهائي جوائز إيمي الدولية لعام 2024، وقد جاء ذلك عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل التغريدات "إكس"
ويتسعرض لكم الفجر الفني في السطور التالية أبرز التفاصيل.
منشور يوسف الشريف عبر إكس
وكتب الفنان يوسف الشريف من خلال حسابه الرسمي على موقع إكس أعلن من خلاله عن مشاركته كـ عضو لجنة تحكيم، كما عبر عن سعادته البالغة بذلك حيث قال:
"يسعدني أن أعلن أنني شاركت كعضو في لجنة تحكيم مسابقة جوائز إيمي الدولية لهذا العام
إنه لشرف كبير أن نساهم في اختيار أفضل البرامج التلفزيونية من جميع أنحاء العالم".
وفي سياق آخر إحتوت مرحلة نصف نهائي جوائز إيمي مجموعة مميزة ومتنوعة من البرامج التلفزيونية تشمل البرامج الترفيهية والدرامية وهكذا، بالإضافة إلى أن لجنة التحكيم الخاصة بها تضمنت نخبة كبيرة من نجوم الفن المصري على رأسهم نقيب المهن التمثيلية الفنان أشرف ذكي، يوسف الشريف، روچينا، درة، إياد نصار، هدى الأتربي، وآخرين.
آخر أعمال الفنان يوسف الشريف
ومن الجدير بالذكر أن آخر الأعمال الدرامية التي قدمها الفنان "يوسف الشريف" هو مسلسل بعنوان "كوڤيد 25" والذي تم عرضه في موسم دراما رمضان لعام 2021، وهو من بطولة نخبة من نجوم الفن وحقق العمل نجاحًا كبيرًا أثناء عرضه في شهر رمضان لعام 2021، حيث أنه سلط الضوء على انتشار ڤيروس معين يعمل على التلاعب بأعصاب المرضى ويجعلهم غير قادرين على استيعاب المؤثرات الخارجية ويكشف عن ذلك الڤيروس الخطير الدكتور ياسين والذي قام بتجسيد دوره الفنان يوسف الشريف، ومن ثُمّ تدور باقي أحداث العمل في إطار من الإثارة والتشويق الدرامي.
أبطال وصناع مسلسل كوڤيد-25
شارك في مسلسل كوڤيد 25 كوكبة كبيرة من النجوم على رأسهم الفنان يوسف الشريف، آيتن عامر، ميرنا نور الدين، إيناس كامل، أحمد صلاح حسني، إسلام جمال، راندا البحيري، أميرة العايدي، محمد مرزبان، وآخرين من النجوم، والمسلسل من تأليف إنچي علاء وإنتاج تامر مرسي، والإخراج لـ أحمد نادر جلال.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان يوسف الشريف اخر اعمال يوسف الشريف الفنان یوسف الشریف لجنة تحکیم جوائز إیمی
إقرأ أيضاً:
انعقاد الاجتماع الوزاري لفريق الاتصال لمنظمة التعاون الإسلامي المعني بالصومال بالدوحة
عقد بالدوحة اليوم، الاجتماع الوزاري لفريق الاتصال لمنظمة التعاون الإسلامي المعني بالصومال، الذي يهدف إلى حشد مزيد من الدعم الدولي لإرساء دعائم الأمن والتنمية والاستقرار للشعب الصومالي.
وقال سعادة السيد سلطان بن سعد المريخي، وزير الدولة للشؤون الخارجية، في كلمة أمام الاجتماع، إن انعقاد الاجتماع بالدوحة يؤكد على التزامنا المشترك بدعم الصومال وشعبه الشقيق في مسيرته نحو السلام والاستقرار والتنمية.
ولفت إلى أن اجتماع اليوم يأتي في وقت يمر فيه الصومال بتحديات متشابكة تمسّ أمنه، واستقراره، وسيادته، ونموه الاقتصادي، وهو ما يضع أمام الجميع مسؤولية مضاعفة لتوحيد الجهود ودعم المسارات الوطنية الصومالية وفق رؤية متكاملة وشاملة.
وأكد سعادته، أن احترام سيادة جمهورية الصومال الفيدرالية ووحدة أراضيها هو مبدأ أساسي لا يمكن التنازل عنه، ويشكل الإطار الذي يجب أن تتحرك فيه كل المبادرات الدولية، داعيا إلى تعزيز المصالحة الوطنية الشاملة، التي تقوم على الحوار والانفتاح، وتشمل كافة الفاعلين، بما يسهم في رأب الصدع وتوطيد مؤسسات الدولة على أسس الشراكة والثقة.
وأشار إلى أن الإصلاحات السياسية تشكل ركيزة أساسية في مسار بناء الدولة وتعزيز الاستقرار في الصومال، سواء من خلال الإعداد للانتخابات الوطنية، أو استكمال التعديلات الدستورية، أو دعم جهود بناء مؤسسات ديمقراطية شفافة وفعالة.
وتابع سعادته: "من الضروري أن تكون هذه العملية شاملة عبر إشراك جميع أصحاب المصلحة الصوماليين، بما في ذلك الحكومة الفيدرالية، والولايات الأعضاء، والمكونات المجتمعية المؤثرة، والمجتمع المدني، والنساء والشباب، لضمان تمثيل واسع يعزز الشرعية، ويؤسس لحلول مستدامة قائمة على التوافق الوطني".
وأكد سعادة وزير الدولة للشؤون الخارجية، أن الجهود الدولية يجب أن تكون داعمة ومكملة –لا بديلة- للمسارات التي تقودها الحكومة الفيدرالية الصومالية بما يحترم سيادتها ويعزز استقلال قرارها.
وأشاد سعادته بالجهود المشتركة للمجموعة الخماسية بشأن الصومال، والتي تضم دولة قطر والمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة والجمهورية التركية والولايات المتحدة الأمريكية، مؤكدا أهمية استمرار هذا التنسيق البناء بما يعزز الاستقرار ويدعم المسارات الوطنية الصومالية.
وأضاف: "يمثل الأمن أحد أبرز التحديات الراهنة، لا سيما في ظل استمرار تهديدات الجماعات الإرهابية، وعودة بعض التوترات بين الأطراف المحلية، ونؤكد على أهمية دعم الحكومة الفيدرالية في تعزيز قدراتها الأمنية، وتكثيف التنسيق بين الأجهزة المختصة، ودمج الحلول المجتمعية والتنموية ضمن مقاربة أمنية شاملة".
وأشار وزير الدولة للشؤون الخارجية، إلى أن الصومال يواجه تحديات إنسانية كبيرة نتيجة موجات الجفاف، وانعدام الأمن الغذائي، والنزوح الداخلي، مما يستدعي تعزيز الاستجابة الدولية بشكل منسق ومستدام ما بين الشركاء الدوليين والمنظمات الإنسانية لتلبية الاحتياجات المتزايدة، مع التأكيد على ضرورة ربط الدعم الإنساني باستراتيجيات تنموية تقلل من الاعتماد على المساعدات الطارئة، وتساعد المجتمعات المحلية على الصمود.
وأكد سعادته أن دولة قطر ستواصل تقديم دعمها الإنساني والاغاثي والتنموي بشكل ثنائي، وكذلك عبر شراكات فاعلة مع وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية، مساهمةً بذلك في تخفيف معاناة المتضررين.
ودعا سعادته إلى تنسيق الجهود الدولية لتجنب التكرار وتعظيم الأثر، مع التأكيد على ضرورة أن تنطلق كل هذه المبادرات من الأولويات التي تحددها الحكومة الصومالية نفسها.
وجدد وزير الدولة للشؤون الخارجية، تأكيد التزام دولة قطر الثابت بدعم الصومال في جميع المسارات، مشيرا إلى ايمانها بان الحوار والشراكة والاحترام المتبادل بين الصوماليين وشركائهم هي الطريق الأمثل لبناء دولة قوية ومستقرة، كما أعرب عن تطلع دولة قطر إلى نقاش مثمر في هذا الاجتماع، وإلى مخرجات عملية تدفع بالمستقبل الصومالي نحو الأفضل.
تعزيز الشفافية والمشاركة.. مذكرة تفاهم جديدة بين مفوضية الانتخابات ومؤسسة بحثية وطنية