وحصلت أحزاب أقصى اليمين على 33% في الانتخابات العامة الأخيرة. وقالت مواطنة فرنسية في تقرير أعدّه حافظ مريبح إنها لا تصدق ما يحدث وإن الأمر يهدد القيم الفرنسية.

وفي الضواحي الشعبية حيث الأغلبية المهاجرة التي تشعر بالقلق ويخشون بدء الهجوم على السيدات المحجبات بعدما أصبح المتطرفون يشعرون بالحماية بحصول حزب التجمع الوطني على كثير من الأصوات، كما قالت مواطنة أخرى.

تقرير: حافظ مريبح

7/7/2024-|آخر تحديث: 7/7/202412:50 ص (بتوقيت مكة المكرمة)مقاطع حول هذه القصةمشاهد الدمار بعد غارات إسرائيلية على مخيم النصيراتplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 57 seconds 02:57استشهاد بعض أفراد شرطة قطاع غزة في حي تل السلطانplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 16 seconds 01:16شاهد.. سرايا القدس تستهدف جرافة إسرائيلية وسط رفحplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 39 seconds 01:39استشهاد 7 فلسطينيين في استهداف منزل بمخيم النصيراتplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 20 seconds 02:20مسعود بزشكيان الفائز بالرئاسة الإيرانية.. من هو؟play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 30 seconds 01:30استشهاد فلسطيني برصاص قوات الاحتلال في الضفة الغربيةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 37 seconds 02:37سياسة التمدد الاستيطاني الإسرائيلي للسيطرة على الأراضي في الضفة الغربيةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 39 seconds 03:39من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

أرقام الجزيرة في الموسم الأسطوري ضد الكسر!

سلطان آل علي (دبي)

أخبار ذات صلة العروبة يستعد لـ «الأولى» بـ«دماء جديدة» النصر بطل كأس الإمارات للكرة الطائرة

لا يزال موسم 2016/2017، الذي سطّر فيه نادي الجزيرة اسمه بأحرف من ذهب في تاريخ دوري أدنوك للمحترفين، خالداً في الأذهان، بعدما قدم الفريق خلاله موسماً استثنائياً، جمع فيه بين الأداء الهجومي الكاسح والتنظيم الدفاعي الصلب، ليحصد اللقب بأرقام قياسية لا تزال صامدة أمام جميع المحاولات لكسرها. ومع اقتراب ختام موسم 2024/2025، يبرز شباب الأهلي منافساً قوياً، لكنه رغم تألقه لم ولن يستطع معادلة تلك الأرقام التي حُفرت في ذاكرة كرة القدم الإماراتية.ويظل الرقم القياسي الذي حققه «فخر أبوظبي» في رصيد النقاط صامداً دون منافس، حيث حصد 68 نقطة، وهو أعلى رقم يسجله بطل في تاريخ المسابقة. ورغم الأداء المميز لشباب الأهلي هذا الموسم، إلا أنه جمع حتى الآن 57 نقطة فقط، ومع تبقي جولتين على النهاية، فإن أقصى ما يمكن أن يصل إليه هو 63 نقطة، ما يجعله عاجزاً عن كسر هذا الرقم الأسطوري، ليبقى إنجاز الجزيرة راسخاً في القمة. لكن التميز لم يتوقف عند النقاط فقط، بل امتد إلى الصلابة الدفاعية. ففي ذلك الموسم الاستثنائي، تمكن الجزيرة من إنهاء الدوري باستقبال 15 هدفاً فقط، وهو الرقم الأقل في تاريخ البطولة لبطل دوري. هذا الإنجاز يعكس الانضباط التكتيكي والصلابة الدفاعية التي تميز بها الفريق، وجعلت مرماه حصناً منيعاً أمام مهاجمي الأندية الأخرى. أما شباب الأهلي، وعلى الرغم من تطوره الكبير هذا الموسم، فقد استقبلت شباكه 19 هدفاً حتى الآن، ومع تبقي جولتين، لن يتمكن من الاقتراب من ذلك الرقم، مما يثبت مرة أخرى تفوق الجزيرة في الحفاظ على نظافة مرماه. ولا تتوقف الأرقام القياسية عند هذا الحد، بل تتجلى أيضاً في عدد الشباك النظيفة، حيث حافظ الجزيرة على مرماه خاليًا من الأهداف في 16 مباراة، ليحقق رقماً قياسياً لم يستطع أحد تجاوزه حتى اليوم. في المقابل، يمتلك الشارقة في الموسم الحالي 13 مباراة بشباك نظيفة فقط، ومع تبقي جولتين، حتى وإن نجح في الحفاظ على شباكه في كلتيهما، فلن يتجاوز 15 مباراة، ليبقى رقم الجزيرة بعيد المنال. وعلى ملعبه، كانت الأرقام أكثر أسطورية، حيث حقق الجزيرة 13 انتصاراً من أصل 13 مباراة، مسجلاً 37 هدفاً، ومستقبلاً هدفين فقط، في إحصائية غير مسبوقة على مستوى الدوري الإماراتي. تلك الصلابة الهجومية والدفاعية، جعلت من ملعبه قلعةً يصعب الاقتراب منها، وأسست لقاعدة ثابتة نحو التتويج. في المقابل، قدم شباب الأهلي أداءً مميزاً هذا الموسم على أرضه، محققاً 10 انتصارات في 12 مباراة، مسجلاً 27 هدفاً، ومستقبلاً 8 أهداف، إلا أن الأرقام لا تزال بعيدة عن أسطورية الجزيرة في ذلك الموسم. موسم 2016/2017 للجزيرة لم يكن مجرد تتويج، بل كان عرضاً استثنائياً من الانضباط والقوة الهجومية والدفاعية، وضع خلاله معايير جديدة يصعب الوصول إليها. ومع محاولات شباب الأهلي هذا الموسم لكسر تلك الأرقام، تبقى أسطورة الجزيرة صامدة، لتُخلد واحدة من أفضل مواسم الأندية في تاريخ الدوري الإماراتي!

مقالات مشابهة

  • ما اليمين الغموس وهل لها كفارة؟.. الإفتاء تجيب
  • رومانيا على مفترق طرق: هل يفوز مرشح اليمين المتطرف بالانتخابات الرئاسية؟
  • ماجد سامي يوجه رسالة غاضبة بعد صعود ناديه للدوري
  • صعود المقاولون العرب ووادي دجلة للدوري الممتاز وهبوط منتخب السويس وسبورتيج
  • أمريكا.. 20 ألف عنصر من الحرس الوطني لترحيل المهاجرين غير الشرعيين
  • من طبرق إلى رودس.. قوارب المهاجرين تُقلق اليونان
  • بالأرقام.. نظرة على المهاجرين بأمريكا مع سياسات ترامب الجديدة
  • الجزيرة نت ترصد حالات سوء التغذية بين أطفال غزة
  • أرقام الجزيرة في الموسم الأسطوري ضد الكسر!
  • انهيار زعيم اليمين القومي في البرتغال أندريه فينتورا أثناء خطاب انتخابي