إسدال الكسوة الجديدة للكعبة المشرفة
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
أنزلت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، الكسوة القديمة للكعبة استعدادا لإسدال الكسوة الجديدة.
ووفقا للعادة السنوية، فإن الكسوة الجديدة في طريقها إلى المسجد الحرام من مجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة، وسط منظومة متكاملة من الخدمات ووفقا لمعايير محددة.
السعودية تنفذ عملية إنزال مساعدات على قطاع غزة بالتعاون مع الأردن السعودية تسقط مساعدات غذائية جوًا على قطاع غزة
ويشرف فريق سعودي متخصص على أعمال الفك ومراحل تغيير كسوة الكعبة الأساسية المتمثلة في رفع الكسوة القديمة، ونزع المذهبات، وإسدال الكسوة الجديدة.
وتمر عملية صناعة كسوة الكعبة المشرفة، بتسع مراحل دقيقة.
ويضم الفريق الخاص بصناعة كسوة الكعبة المشرفة 159 صانعا حرفيا متمكنا يعملون على إنتاج 56 قطعة مذهبة على كسوة الكعبة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إسدال الكسوة الجديدة المسجد الحرام المسجد النبوى الكعبة المشرفة الکسوة الجدیدة کسوة الکعبة
إقرأ أيضاً:
سليم سحاب: خطة لتحويل الأفلام الغنائية القديمة إلى عروض مسرحية معاصرة
أكد المايسترو سليم سحاب أن إعادة إحياء المسرح الغنائي في مصر تمثل تحديًا كبيرًا، لكنه ضرورة ملحة للحفاظ على الإرث الفني والثقافي الوطني، لافتًا إلى أن المسرح الغنائي كان أحد الأعمدة الرئيسية في ازدهار الموسيقى العربية خلال القرن العشرين، قبل أن يتراجع بسبب التكاليف المرتفعة وصعوبة التمويل.
وفي حوار خاص لبرنامج "صباح جديد" على شاشة "القاهرة الإخبارية"، كشف سحاب عن وجود خطة لتحويل عدد من الأفلام الغنائية الكلاسيكية إلى عروض مسرحية معاصرة، ما يتيح تقديم هذا الفن العريق بروح حديثة تستقطب الأجيال الجديدة، مشيرًا إلى أن المشروع يتضمن تدريب المواهب الشابة على الأداء المسرحي والغنائي بالتوازي.
دور محوري لوزارة الثقافة والإعلام في إنجاح المشروعوقال المايسترو إن دعم وزارة الثقافة والجهات الإعلامية ضروري لضمان استمرارية المشروع وإعادة المسرح الغنائي إلى مكانته المستحقة.
وأضاف أن الدعم المؤسسي لا يقل أهمية عن الجهود الفنية، خصوصًا في ظل المنافسة الشرسة التي تفرضها الفنون المعاصرة.
جسر فني بين الأجيال وبوابة لمستقبل أكثر إشراقًاوشدد سحاب على أهمية التواصل بين أجيال الفن المختلفة، معتبرًا أن المزج بين خبرات الماضي وحماسة الشباب هو السبيل الأمثل للحفاظ على التراث وتطويره بما يلائم متغيرات العصر.
وختم بقوله إن عودة المسرح الغنائي لا تمثل مجرد استعادة للماضي، بل هي فرصة حقيقية لبناء مستقبل فني واعد يعكس الهوية الوطنية ويرتقي بالذوق العام، بما يواكب التطورات العالمية في الفنون الأدائية.