قدم الدكتور تامر شوقي الخبير التربوي وأستاذ علم النفس التربوي بجامعة عين شمس، روشتة التفوق في امتحان علم النفس والاجتماع للثانوية العامة 2024. 

وأوضح الخبير التربوي أن مادة علم النفس والاجتماع من المواد الأساسية في الشعبة الأدبية ودرجاتها 60 درجة وعدد الاسئلة بها  46 سؤالا، 44 سؤالا موضوعيا وسؤالين مقاليين، موزعة على فرعى المادة(علم النفس) و(علم الاجتماع) بالتساوي.

نصائح التفوق في امتحان علم النفس تركيز الطالب الشديد في قراءة الأسئلة في امتحان علم النفس والاجتماع، وعدم التسرع في اختيار الإجابة بدء الطالب بحل الأسئلة السهلة قبل الأسئلة الصعبة في امتحان علم النفس والاجتماع، توجد اسئلة كثيرة سهلة ومباشرةفهم الطالب بشكل دقيق لما هو مطلوب في حل السؤال، مثلا في الأسئلة عن فصل الذكاء لا بد من التمييز بين هل السؤال عن تعريف الذكاء ام خصائصه أم تنميته؟ والإجابة على السؤال وفقا للجزء المتصل به في الدرس. ولو السؤال في نظرية تعلم معينة في علم النفس والاجتماع مثل نظرية الجشطلت لا بد أن يحدد الطالب هل المطلوب قوانين النظرية أم التطبيقات التربوية لها؟تمييز الطالب بشكل دقيق بين قوانين النظريات المختلفة، وألا يخلط بينها (سواء داخل النظرية أو بين النظريات )  عند الإجابة على أى سؤال تمييز الطالب بين التطبيقات التربوية في مختلف النظريات في علم النفس والاجتماع، حتى يستطيع تحديد الإجابة المطلوبة في السؤال لا بد من فهم كل سؤال في امتحان علم النفس والاجتماع جيدا واستيعابه حتى يحدد الطالب المطلوب منه والإجابة بشكل صحيح عليه. قراءة رأس السؤال بشكل كامل حتى آخر كلمة والتى قد تكون هى مفتاح الإجابة الصحيحة. التركيز على بعض الكلمات المركزية في رأس السؤال التى تيسر للطالب التعرف على الإجابة الصحيحة حتى لو انطبق رأس السؤال على أكثر من درس  مثلا قد يتضمن  رأس السؤال جملة  *قام معلم التاريخ بربط الأحداث السابقة بالأحداث الحالية، وربطها بأمثلة من الواقع * فجملة ربط الأحداث السابقة بالأحداث الحالية  في السؤال تصلح للإجابة عليها نظرية الجشطلت، ونظرية تجهيز المعلومات، بينما باقي الجملة في راس السؤال وهى *وربطها بأمثلة من الواقع* موجودة فقط في نظرية تجهيز المعلومات، وبالتالى هذه الكلمات المركزية هى التى ميزت الإجابة الصحيحةالوعي بأن بعض الأسئلة في امتحان علم النفس والاجتماع تتضمن تفاصيل غير مطلوبة وبالتالى لا بد من التركيز على ما هو مطلوب في السؤال، مثل ما تحته خط، أو ما يشير اليه النصف الثاني من الجملة. توزيع الوقت بشكل متوازن بين الأسئلة في امتحان علم النفس والاجتماع، والمراجعة قبل تسليم الإجابات.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: علم النفس علم النفس والاجتماع تامر شوقي الدكتور تامر شوقي الخبير التربوي

إقرأ أيضاً:

كأس العرب.. الأردن تتأهب لكسر التفوق التاريخي للعراق

الدوحة (د ب أ)
ستكون مباراة دور الثمانية من بطولة كأس العرب لكرة القدم، بين الأردن والعراق، فرصة مؤاتية للمنتخب الأردني من أجل استغلال أفضليته والحالة الفنية العالية التي يعيشها في السنوات الأخيرة، لكسر تاريخ من التفوق العراقي في المواجهات المباشرة بينهما.
ويتقابل منتخبا الأردن والعراق مساء غد الجمعة في دور الثمانية من البطولة التي تستضيفها قطر حتى 18 ديسمبر الحالي، حيث قدم المنتخب الأردني بقيادة مدربه المغربي جمال سلامي أداءً مميزاً، ونتائج مذهلة، جعلته المنتخب الوحيد في المجموعات الأربع للبطولة الذي يتأهل بالعلامة الكاملة في صدارة الترتيب.
وحقق النشامى الفوز على الإمارات 2 / 1 في مستهل مشوار البطولة، ثم على الكويت 3 / 1، وحتى أمام منتخب مصر عندما لعبت الأردن بالصف الثاني من اللاعبين عقب ضمان التأهل، لم يغب الفوز أيضاً، بل كان الأكبر بنتيجة 3 / صفر.
وساهمت العروض الأردنية القوية في أن يكون هذا المنتخب مرشحاً فوق العادة لنيل اللقب العربي، لاسيما أنه وصيف النسخة الماضية من بطولة كأس آسيا، بينما يواجه منافسوه الأبرز بعض النواقص الفنية مثل المغرب والجزائر والسعودية، جعلتهم يتعرضون لعثرات في مشوار البطولة.
وأمام المنتخب العراقي يأمل الأردن في محاولة تغيير التاريخ الذي ينحاز بشكل واضح للعراق، بواقع 21 انتصاراً و8 هزائم، و5 تعادلات فقط.
وينشد المنتخب الأردني انتصاره التاسع على العراق، في جميع المناسبات التي التقيا فيها، علماً بأن المنتخبين تقابلا في تصفيات كأس العالم، وحسم التعادل صفر / صفر المباراة الأولى، بينما فاز منتخب العراق 1 / صفر في الثانية.
لكن المواجهة الإقصائية التي لا تقبل القسمة على اثنين في دور الثمانية لكأس العرب، تعيد إلى أذهان الأردن التفوق على العراق 3 / 2 في دور الـ16 من بطولة كأس آسيا 2023.
وأصبح المدرب المغربي جمال سلامي الذي يسير بثبات على درب مواطنه الحسين عموتة الذي قاد الأردن لنهائي تاريخي في كأس آسيا، أمام حيرة فنية بشأن العناصر التي يختارها لمواجهة العراق، خاصة مع تألق الصف الثاني من اللاعبين ضد مصر، على غرار محمد أبو حشيش، وعدي الفاخوري، وغيرهم، مع وجود عناصر لا غنى عنها مثل يزن النعيمات، وعلي علوان.
في المقابل، فإن الأسترالي جراهام أرنولد مدرب العراق، يدرك جيداً أن التاريخ وحده ليس كافياً لأن يعوّل عليه المنتخب في سبيل تحقيق تفوق جديد على الأردن.
ومثلما تأهل المنتخب الأردني لأول مرة تاريخياً إلى نهائيات كأس العالم، فإن المنتخب العراقي بات على أعتاب التأهل للمونديال، وتنتظره مرحلة الملحق في مارس المقبل، ليكون ذلك إنجازاً ملموساً للمدرب الأسترالي، الذي يعتمد مدرسة الواقعية في الأداء، ويعرف جيداً قدرات لاعبيه، وظهرت بصماته سريعاً مع المنتخب.
وفي المباراة الأخيرة بدور المجموعات ضد الجزائر، ورغم النقص العددي منذ الدقيقة 5 لطرد حسين علي، أظهر المنتخب العراقي شخصية قوية، وكان نداً بـ 10 لاعبين للجزائر.
ويأمل أرنولد في استمرار تألق نجومه على غرار أيمن حسين، ومهند علي، وعلي جاسم، وأمجد عطوان، ولن يجد المدرب الأسترالي فرصة أفضل من كأس العرب كدفعة معنوية وفنية قوية للاعبيه قبل الملحق المونديالي.

أخبار ذات صلة العراقيون يحيون الذكرى الثامنة للانتصار على «داعش» مدرب السعودية: الآن بدأت المنافسة الحقيقية في كأس العرب

مقالات مشابهة

  • مدرب توتنهام يشعر بالملل من تكرار هذا السؤال!
  • روشتة التصدى للشائعات
  • الشروط والمستندات وثمن ملف التقديم لوظيفة معاون بالنيابة العامة من دفعة 2024
  • هل يجوز للمرأة حضور صلاة الجمعة؟ الإجابة الشرعية من الكتاب والسنة
  • “كتاب جدة” يستهل ندواته الحوارية بـ”الفلسفة للجميع”
  • كأس العرب.. الأردن تتأهب لكسر التفوق التاريخي للعراق
  • اتفاقات داخل الزنزانة.. إحالة 29 متهما في قضية إعادة هيكلة التنظيم للجنايات| خاص
  • الإحصاء: المملكة حققت الاكتفاء الذاتي بأكثر من 100% في عدة منتجات غذائية عام 2024
  • عقب وفاة طالب.. عزل مديرة مدرسة STEM ببني سويف وإحالة الواقعة للنيابة العامة بعد ثبوت الإهمال
  • بسبب خلاف مالي.. المؤبد للمتهم بقتل صديقه في الشرقية