دعا مواطنون ونشطاء إلى التدخل لحماية واحات النخيل من الحرائق، عقب اندلاع حريق بواحة “تودغى” بمدينة تنغير وتكرار الحرائق في واحة درعة بزاكورة.

وقد جاء ذلك في عريضة إلكترونية، تحت شعار “الواحة أمانة وأنقذوا واحات المغرب”، وقع عليها حاليا عشرات المواطنين والنشطاء المغاربة.

وحسب العريضة، “يناشد الغيورون على الواحات خاصة والبيئى عامة، المسؤولين بالتدخل لحماية الواحات من الحرائق ووضع خطة استباقية لتفادي وقوع الكوارث”، مطالبين بتنظيم حملات توعوية بالشراكة مع المجتمع المدني لحماية الواحات من الحرائق المحتملة.

وأوضحت العريضة أن “الجفاف والتصحر ومنح تراخيص للضيعات (الزراعية) الكبرى تهدد الواحات خاصة مع قلة المياه”، وذلك بعدما شهدت بعض الواحات التي تنتشر بها أشجار النخيل بكثافة حوادث حرائق مختلفة.

المصدر: مملكة بريس

كلمات دلالية: من الحرائق

إقرأ أيضاً:

مفارقة التدخل.. كيف ساهمت الضربات الأميركية على اليمن في تمكين الحوثيين؟

ترجمة وتحرير “يمن مونيتور”

المصدر: المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية، كتبته ميساء شجاع الدين الباحثة الزائرة في المجلس.

بعد انتهاء الحملة العسكرية الأمريكية ضد الحوثيين في 6 مايو/أيار، زعم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الجماعة “استسلمت”. لكن في الواقع، يُرجَّح أن يكون الانسحاب الأمريكي نتيجةً لفشل المهمة بقدر ما هو نتيجةٌ لتردد الولايات المتحدة في التورط في صراعٍ أعمق. بدأت أمريكا استهداف الجماعة المسلحة في ديسمبر/كانون الأول 2023 لوقف هجمات الحوثيين في البحر الأحمر، والتي بدأتها الجماعة قبل شهرين ردًا على الحملة العسكرية الإسرائيلية على غزة. وقد أدت هذه الهجمات إلى انخفاض حركة الملاحة البحرية التجارية عبر قناة السويس بنسبة 60%-70% .

ظاهريًا، يبدو أن الضربات الأمريكية المكثفة قد حققت بعض النجاح، حيث توقفت هجمات الحوثيين إلى حد كبير منذ مارس/آذار. لكن هذا الانتصار التكتيكي لم يُحقق مكاسب استراتيجية أوسع: فرغم القصف، تمكن الحوثيون من مهاجمة أهداف أمريكية وإسرائيل. ولم تُستأنف حركة الشحن التجاري بشكل جاد. علاوة على ذلك، سمحت الحملة الأمريكية للحوثيين بتشديد قبضتهم محليًا، وهم الآن يحتفلون بانسحاب الولايات المتحدة كعلامة على النصر. وصرح محمد عبد السلام، المسؤول الحوثي البارز، بأن أمريكا “تراجعت”.

لاستعادة طرق الشحن في البحر الأحمر، يتعين على الشركاء الأوروبيين والأمريكيين العمل على إيجاد حل مستدام لهذه الأزمة. وسيحتاجون إلى الجمع بين الضغط على الحوثيين وتركيز أوسع على إحياء المسار السياسي اليمني وتلبية احتياجات البلاد الملحة لبناء الدولة. فهذا هو السبيل الوحيد لإضعاف قبضة الحوثيين على السلطة في الداخل واحتواء أنشطتهم المسلحة.

Graphic Yemen Monitor. الانقسامات الداخلية

وصل الحوثيون إلى السلطة بالقوة، وسيطروا على العاصمة اليمنية صنعاء عام ٢٠١٤، وأشعلوا حربًا استمرت سبع سنوات، وتسببت في واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم، وأودت بحياة أكثر من ١٠٠ ألف يمني. ومنذ ذلك الحين، انقسمت البلاد فعليًا إلى منطقتين رئيسيتين: الشمال والغرب الخاضعان لسيطرة الحوثيين؛ والجنوب والشرق وأجزاء من وسط اليمن، الخاضعة لسيطرة الحكومة المعترف بها دوليًا، وإن كانت ممزقة بشدة، ومقرها مدينة عدن الساحلية.

رغم هيمنتهم العسكرية وسيطرتهم على ما لا يقل عن 60% من السكان، لم يتمكن الحوثيون من ترسيخ شرعيتهم الوطنية، ويعود ذلك جزئيًا إلى رفضهم جهود الانتقال إلى نظام سياسي شامل، وفشلهم في توفير حوكمة فعّالة. فرضت الجماعة ضرائب باهظة على السكان، ولم تدفع رواتب موظفي الخدمة المدنية بانتظام منذ سنوات، وفشلت في توفير خدمات عامة فعّالة. واليوم، يفتقر ملايين اليمنيين إلى الإمدادات الأساسية، بما في ذلك الغذاء والمياه النظيفة.

في ديسمبر/كانون الأول 2023، علّق برنامج الأغذية العالمي مساعداته الإنسانية لمدة ستة أشهر، مُشيرًا إلى الحاجة إلى آلية جديدة لتحديد المستحقين للمساعدات. وقد أوقف البرنامج المساعدات بسبب سعي الحوثيين لاستغلال توزيع المساعدات لتحقيق أجندتهم، بما في ذلك إعطاء الأولوية لأسر مقاتليهم في قوائم المستفيدين. ورغم استئناف برنامج الأغذية العالمي لعملياته في نهاية المطاف، إلا أن حجم المساعدات انخفض بشكل كبير، حيث لم يصل سوى إلى 6.5 مليون شخص مقارنةً بتسعة ملايين شخص سابقًا.

وقد أثارت هذه الإخفاقات استياءً ومعارضةً واسعَي النطاق في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون، مع تزايد الدعوات لدفع الرواتب والاضطرابات. وتصاعدت جنازة شاب ينتقد الحوثيين في مارس/آذار 2023 في مدينة إب، والذي توفي في ظروف غامضة أثناء احتجازه لديهم، إلى احتجاجات غاضبة ضد الجماعة. وبعد ستة أشهر، تحولت احتفالات العيد الوطني إلى احتجاجات عفوية واسعة النطاق ضد الحوثيين، الذين اعتقلوا المتظاهرين بشكل جماعي. وبرز الاستياء بقوة أكبر بعد أن دخل الحوثيون في هدنة بوساطة الأمم المتحدة مع الحكومة المعترف بها دوليًا، بدعم من التحالف الذي تقوده السعودية، في أبريل/نيسان 2022. وكان هذا أول وقف لإطلاق النار على مستوى البلاد منذ سبع سنوات. ولكن مع هدوء البنادق، ازدادت إخفاقاتهم في الحكم.

أدى هذا إلى استنزاف إحدى أهم مزايا الحوثيين مقارنةً بالحكومة الرسمية الضعيفة والمجزأة: وحدتهم الداخلية. لطالما استغلت القيادة المركزية للجماعة الحرب والتهديدات الوجودية لتعزيز تماسكها. ومع ذلك، برزت الانقسامات داخل الجماعة في ظل تحديات الحكم. ومن الأمثلة البارزة على ذلك التوترات بين شخصيات بارزة مثل محمد علي الحوثي، أحد أقارب عبد الملك الحوثي ورئيس اللجنة الثورية، وأحمد حامد، رئيس مكتب الرئيس الحوثي، حول موارد الدولة.

Yemen Monitor Graphics كيف استغل الحوثيون الصراع في غزة والهجمات الأمريكية؟

أتاحت الحرب في غزة والضربات الغربية المضادة في البحر الأحمر لقادة الحوثيين فرصةً لترسيخ أقدامهم. ورغم أن الجماعة تربطها صلة أيديولوجية واضحة بالفلسطينيين، وترى في الصراع فرصةً لترسيخ مكانتها الإقليمية، إلا أنها استغلت الوضع أيضًا كوسيلةٍ لترسيخ سيطرتها. وقد تضمن ذلك إبقاء اليمنيين في حالة تأهبٍ للحرب، وتجديد شرعيتها الأيديولوجية في الداخل، واستغلال ظروف الصراع لقمع المعارضة وصرف الانتباه عن إخفاقاتها في الحكم.

يصور الحوثيون صمودهم ونجاحاتهم ضد خصوم أقوى، مثل التحالف الذي تقوده السعودية، وحتى الولايات المتحدة وإسرائيل، كدليل على الدعم الإلهي.

على سبيل المثال، سارع الحوثيون إلى تأييد عملية حماس في أكتوبر/تشرين الأول 2023 ضد إسرائيل. وبعد ذلك بوقت قصير أطلقوا حملتهم الخاصة، “معركة الفتح الموعود”، لدعم غزة. وكانت هجمات البحر الأحمر جزءًا من هذه الحملة. حشدت الحركة محليًا بدفعة جديدة من الدعاية الدينية والأيديولوجية، والتي تم تضخيمها من خلال محطات الإذاعة المحلية، وحملات التوعية التي روجت لها وزارة التعليم في المدارس، والتحديثات المنتظمة عن الحرب من قبل زعيم الجماعة، عبد الملك الحوثي. يذكر الحوثي بشكل متكرر فكرة “النصر الإلهي” في خطاباته. في عقيدتهم الزيدية، يُنظر إلى الإمام الذي ينتصر في معركة للاستيلاء على السلطة على أنه يتمتع بالدعم الإلهي الذي يثبت شرعيته. بالإضافة إلى الانتصارات المحلية، مثل الاستيلاء على صنعاء في عام 2014، يؤطر الحوثيون صمودهم ونجاحاتهم ضد خصوم أقوى، مثل التحالف الذي تقوده السعودية، وحتى الولايات المتحدة وإسرائيل، كدليل على هذا الاعتقاد.

لكن الحوثيين لا يكتفون بالتمسك بالأيديولوجيا فحسب، بل استخدموا صراع غزة ذريعةً لشنّ تعبئة عسكرية أوسع. فبعد اندلاع أزمة غزة بوقت قصير، أطلقوا مناورات عسكرية استمرت أسبوعين. ورُوّج لهذه التدريبات في الجامعات، وخرّجت الدفعة الأولى منها 16 ألف مجند في أوائل ديسمبر/كانون الأول 2023. كانت موجة التجنيد والتعبئة غير مسبوقة، حتى بالمقارنة مع مواجهات الحوثيين السابقة مع التحالف الذي تقوده السعودية، مما يُظهر نيتهم ​​في استغلال صراع غزة لإعادة تشكيل المجتمع وعسكرته.

امتد هذا التشديد في السيطرة إلى هياكل الحكم. في أغسطس/آب 2024، شكّل الحوثيون حكومة جديدة مؤلفة بالكامل من أعضائهم. كما قضوا على استقلال القضاء، مانحين السلطات التنفيذية سلطة مطلقة للتدخل في الشؤون القانونية، مما زاد من مركزية حكمهم. في منتصف عام 2024، تصاعدت وتيرة اعتقال موظفي الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية، مع بث اعترافات متلفزة لإلقاء اللوم في مآسي اليمن على مؤامرات خارجية.

بدلاً من تحدي هذا الموقف، غذت الضربات العسكرية التي تقودها الولايات المتحدة هذه الديناميكيات نفسها وساعدت في تعزيز موقف الحوثيين بشكل أكبر. في حين أن الضربات الأمريكية قد أعاقت الجماعة عسكريًا، إلا أنها تتمتع بخبرة طويلة في تحمل الهجمات الخارجية وتطوير القدرات المسلحة المحلية والمدعومة من إيران وإعادة التجمع لشن عمل عسكري جديد بمجرد أن تمر حرارة الضغط. حتى مع مهاجمة الولايات المتحدة بلا هوادة لمواقع الحوثيين خلال الأشهر الأخيرة، مما أدى إلى زيادة تغذية السرد الأيديولوجي للجماعة وتعبئة القوة، إلا أنهم ما زالوا ينجحون في شن هجمات على السفن الأمريكية وإسقاط الطائرات الأمريكية بدون طيار وحتى شن ضربات عسكرية بنجاح ضد المطار الرئيسي في إسرائيل. يتم تصوير الانسحاب الأمريكي الآن على أنه علامة أخرى على النصر الإلهي على الرغم من الصعوبات التي تبدو مستحيلة.

ما وراء العمل العسكري

رغم سنوات التدخل العسكري، بدءًا من غزو السعودية عام ٢٠١٥ ووصولًا إلى الهجمات الحالية التي تقودها الولايات المتحدة، لا يزال الحوثيون القوة المهيمنة في اليمن. في نهاية المطاف، لم تُعالج الضربات الأمريكية، وإن كانت تُثني مؤقتًا عن شن هجمات بحرية، المشكلات الهيكلية الأعمق في البلاد التي مكّنت من صعودهم إلى السلطة واستمرار تمسكهم بها. بل إنها تُخاطر بإطالة أمد الصراع في اليمن بترسيخ الحوثيين وتأجيج التعبئة المسلحة على نطاق أوسع. وهذا يُضيّق، بدلًا من أن يُوسّع، مجال الحل السياسي الضروري لإضعاف الجماعة واستقرار الوضع المحلي والإقليمي.

يُعدّ الضغط على الحوثيين من خلال العمل العسكري والعقوبات أحد عناصر استراتيجية دفعهم نحو المفاوضات. لكن هذا الضغط وحده لن يُجبرهم على الانخراط في مفاوضات جادة، بل يجب أن يكونوا جزءًا من الحل النهائي. بدلًا من التركيز على استراتيجية عسكرية ضيقة، ينبغي على الدول الغربية، بما فيها الولايات المتحدة والحكومات الأوروبية، بذل المزيد من الجهود لدعم احتياجات اليمن في بناء الدولة، واستكشاف سبل تسهيل الحوار الضروري، مثل ترتيبات أكثر عدالة لتقاسم الإيرادات. وينبغي أن يشمل ذلك تعاونًا وثيقًا مع دول الخليج العربي، وخاصةً المملكة العربية السعودية، ذات النفوذ الإقليمي السياسي والاقتصادي الحاسم.

ينبغي أن تهدف الجهود الدولية أيضًا إلى تعزيز الحكومة المعترف بها دوليًا، لأن ذلك من شأنه تعزيز شرعيتها الداخلية وتحسين موقفها التفاوضي في مواجهة الحوثيين. تحتاج الحكومة المعترف بها دوليًا إلى إجراء إصلاحات عاجلة لاستعادة شرعيتها. وهذا يستلزم وضع أطر دستورية، وإصلاح قوات الأمن، وضمان أن تكون التعيينات التكنوقراطية مبنية على الكفاءة لا على الولاءات الفئوية، ومراقبة الفساد ومكافحته، وتطبيق إصلاحات في الحكم المحلي. كما يمكن لدول الخليج تقديم حوافز اقتصادية أكبر، مثل مساعدات إعادة الإعمار وفرص العمل للعمال اليمنيين، لجعل المفاوضات أكثر جاذبية.

لوضع حدٍّ مستدام لهجمات البحر الأحمر، يجب على الشركاء الأمريكيين والأوروبيين الاستثمار في مساعدة اليمن على تحقيق الاستقرار. يتطلب هذا استراتيجية سياسية أوسع نطاقًا وأكثر تعقيدًا بكثير من البساطة المضللة للنهج العسكري المعيب في نهاية المطاف، ولكنه السبيل الوحيد.

يمن مونيتور14 مايو، 2025 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام الأبعاد الأخرى للاتفاق الحوثي الأمريكي مقالات ذات صلة الأبعاد الأخرى للاتفاق الحوثي الأمريكي 14 مايو، 2025 إيران تقترح شراكة مع الإمارات والسعودية لتخصيب اليورانيوم 14 مايو، 2025 “عطش في عروق الثقافة”.. تعز تغوص في أزمـة مائية تهدد وجودها الإنساني (تقرير خاص) 13 مايو، 2025 تنفيذ حكم الإعدام رميًا بالرصاص بحق مُدان بجريمة قتل عمد في تعز 13 مايو، 2025 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية تنفيذ حكم الإعدام رميًا بالرصاص بحق مُدان بجريمة قتل عمد في تعز 13 مايو، 2025 الأخبار الرئيسية مفارقة التدخل.. كيف ساهمت الضربات الأميركية على اليمن في تمكين الحوثيين؟ 14 مايو، 2025 الأبعاد الأخرى للاتفاق الحوثي الأمريكي 14 مايو، 2025 إيران تقترح شراكة مع الإمارات والسعودية لتخصيب اليورانيوم 14 مايو، 2025 “عطش في عروق الثقافة”.. تعز تغوص في أزمـة مائية تهدد وجودها الإنساني (تقرير خاص) 13 مايو، 2025 تنفيذ حكم الإعدام رميًا بالرصاص بحق مُدان بجريمة قتل عمد في تعز 13 مايو، 2025 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك إيران تقترح شراكة مع الإمارات والسعودية لتخصيب اليورانيوم 14 مايو، 2025 “عطش في عروق الثقافة”.. تعز تغوص في أزمـة مائية تهدد وجودها الإنساني (تقرير خاص) 13 مايو، 2025 تنفيذ حكم الإعدام رميًا بالرصاص بحق مُدان بجريمة قتل عمد في تعز 13 مايو، 2025 اليمن يرحب بقرار ترامب بشأن رفع العقوبات عن سوريا 13 مايو، 2025 جيش الاحتلال: اعتراض صاروخ أطلق من اليمن 13 مايو، 2025 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 20 ℃ 28º - 19º 24% 1.9 كيلومتر/ساعة 28℃ الأربعاء 28℃ الخميس 27℃ الجمعة 26℃ السبت 26℃ الأحد تصفح إيضاً مفارقة التدخل.. كيف ساهمت الضربات الأميركية على اليمن في تمكين الحوثيين؟ 14 مايو، 2025 الأبعاد الأخرى للاتفاق الحوثي الأمريكي 14 مايو، 2025 الأقسام أخبار محلية 30٬141 غير مصنف 24٬213 الأخبار الرئيسية 16٬401 عربي ودولي 7٬739 غزة 10 اخترنا لكم 7٬352 رياضة 2٬550 كأس العالم 2022 88 اقتصاد 2٬385 كتابات خاصة 2٬167 منوعات 2٬106 مجتمع 1٬927 تراجم وتحليلات 1٬944 ترجمة خاصة 179 تحليل 24 تقارير 1٬695 آراء ومواقف 1٬598 ميديا 1٬523 صحافة 1٬501 حقوق وحريات 1٬405 فكر وثقافة 950 تفاعل 851 فنون 502 الأرصاد 463 بورتريه 68 صورة وخبر 40 كاريكاتير 33 حصري 29 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 3 مايو، 2024 تفحم 100 نخلة و40 خلية نحل في حريق مزرعة بحضرموت شرقي اليمن 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 29 نوفمبر، 2024 الأسطورة البرازيلي رونالدينيو يوافق على افتتاح أكاديميات رياضية في اليمن أخر التعليقات haber-haziran

It is so. It cannot be otherwise....

haber-7

It is so. It cannot be otherwise....

عبدالعليم محمد عبدالله محمد البخاري

سلام عليكم ورحمة الله وبركاتة...

أحمد ياسين علي أحمد

رسالة المعلم أهم شيئ بنسبة لهم ، أما الجانب المادي يزعمون بإ...

jameel hazaa

يلعن اب#وكم يا ولاد ال&كلب يا مناف&قين...

مقالات مشابهة

  • مفارقة التدخل.. كيف ساهمت الضربات الأميركية على اليمن في تمكين الحوثيين؟
  • عاجل.. وفاة الطالبة سما إثر إصابتها بحروق بالغة في انفجار خط غاز بمدينة أكتوبر
  • جنازة سما عادل إحدى ضحايا حريق خط غاز طريق الواحات من مسجد الحصرى غدا
  • وفاة طالبة طب أسنان جامعة القاهرة إثر حادث انفجار خط غاز أكتوبر
  • وفاة سما عادل المصابة فى حريق خط غاز طريق الواحات
  • وحدة التدخل السريع ترفع 9025 طن قمامة ومخلفات مباني بالشرقية
  • مواطنون في دمشق: كل من يستجدي التدخل الخارجي خائن
  • وزير الثقافة: يصعب التدخل جراحيا لعلاج الكاتب صنع الله إبراهيم
  • عاجل- وزارة البترول: لا صحة لوجود تسريب غاز بطريق الواحات في 6 أكتوبر
  • الحرائق تلتهم غابات اللاذقية وجهود بكل الإمكانات لإخمادها