البوابة نيوز:
2025-06-02@14:35:36 GMT

9 نصائح للعناية بالشعر.. تعرفي عليها

تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

نصائح للعناية بالشعر.. تعد العناية بالشعر، والحصول علي شعر  جميل هو ما تسعى إليه كل امرأة،

وهناك عدة أنواع من الشعر فمنها الشعر الجاف، والدهني، والعادي، والتالف وتختلف  طرق عناية وعلاج كل نوع من الشعر  :

الشعر الجاف


1.  يفضل التقليل من عدد مرات غسل الشعر، وعدم  الاستحمام  اليومي في حالة إذا كان شعرك جاف ،وغسل الشعر يوميا بالشامبو ، فيمكن تقليل ذلك إلى مرة أو مرتين في الإسبوع، وبالتالي يقلل من تعرض الشعر للمواد الكيميائية الموجودة في الشامبو، ويقلل من الحاجة إلى تصفيف الشعر بالهواء الساخن والمملس الحراري.

2. استخدام شامبو خاص بالشعر الجاف
إن استخدام شامبو مخصص للشعر الجاف والذي يكون ألطف وأخف ضررًا، ويحتوي على كمية أقل من المواد المسببة للجفاف يساعد في العناية بشعرك الجاف.

3. استخدام بلسم للشعر
إن استخدام بلسم مرطب للشعر يحافظ على الطبقة الخارجية للشعر ويحميها، مما يجعلها تحتفظ بكمية أكبر من الزيوت الطبيعية بداخلها، وبالتالي يقلل من جفاف الشعر.

4. استخدام الزيوت الطبيعية
يمكن استخدام الزيوت الطبيعية، مثل: زيت جوز الهند، وزيت الجوجوبا، وزيت شجرة الشاي، وزيت النعناع لعمل مساج للشعر قبل الاستحمام، إذ تعطي الزيوت الطبيعية مظهر لامع وصحّي للشعر.

5. قص أطراف الشعر المتقصفة
يساعد قص النهايات المتقصفة والمتكسرة على التخفيف من المظهر المجعد المتطاير للشعر، ويعطي الشعر مظهر انسيابي. 

6. تناول مكملات الفيتامينات والمعادن
تعد الفيتامينات والمعادن وبالأخص فيتامين ب12، وفيتامين د، وحمض الفوليك، والسيلينيوم، والحديد على الحفاظ على شعر صحي ولامع.

7. الحفاظ على الترطيب
وذلك عن طريق شرب كميات كافية من الماء يوميًا، ويعد ماء جوز الهند مفيد جدا للشعر أيضًا.

8. تجنب استخدام منتجات تجفف للشعر
 من الضروري  اختيار منتجات مناسبة للشعر، وتجنب المنتجات التي تحتوي علي  الكحول من المواد المجففة والتي قد تتواجد في بعض منتجات العناية بالشعر، بالتالي يجب تجنب أي منتجات للشعر تحتوي على الكحول، وذلك لتقليل جفاف الشعر، ومن الأفضل عدم استخدام تجنب استخدام الشامبو المخصص لإزالة القشرة وذلك لأنه يسبب جفاف الشعر.

9. استخدام علاجات مخصصة للشعر الجاف
يمكنك استخدام علاج مخصص للشعر عن علاجات معينة احترافية يمكنه عملها للعناية بشعرك. 

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الفيتامينات والمعادن تصفيف الشعر

إقرأ أيضاً:

منتجات تجميل الصغيرات.. متى يتحول الاهتمام إلى خطر؟

تحوّلت روتينات العناية بالبشرة للفتيات الصغيرات في الآونة الأخيرة إلى ما يشبه موضة رائجة، تتبناها الأمهات كجزء من تربية الفتيات على "العناية الذاتية". ومع تصاعد تأثير خوارزميات مواقع التواصل الاجتماعي التي تدفع بمحتوى تجميلي إلى شاشات الأمهات والأطفال على حد سواء، امتلأت أرفف المتاجر بمنتجات موجّهة للأطفال: من العطور وملمعات الشفاه، إلى كريمات الترطيب ومعطرات الشعر. وفي ظل هذا الزخم، تتلاشى تدريجيّا الحدود الفاصلة بين الرعاية الصحية المبكرة والضرر المحتمل.

متى تبدأ روتينات العناية بالبشرة للصغيرات؟

تروي جيهان مصطفى، وهي أم لطفلتين صغيرتين، للجزيرة نت أنها تحرص على غرس روتين يومي في العناية الذاتية لدى ابنتيها. "أردت أن تحاكيا روتيني اليومي"، تقول، مضيفة إنها جهزت لكل منهما حقيبة صغيرة تحتوي على ملمع شفاه، وعطر خاص، وكريم مرطب، ومشط، وواقي شمس. تؤمن جيهان بأن التأسيس المبكر لهذا السلوك سيحوله إلى عادة دائمة مستقبلا.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2"لإخفاء التبغ" من أمام الأطفال.. فرنسا تحظر التدخين جزئيا في الأماكن العامةlist 2 of 26 خطوات كفيلة بإعادته.. لماذا يتجنب طفلك المراهق التواصل معك؟end of list

أما رغدة علي، فتمضي في الاتجاه ذاته، رغم أن ابنتها الكبرى لم تتجاوز الثامنة والصغرى لم تُكمل عامها الأول والنصف. تقول: "أبحث باستمرار عن منتجات آمنة يمكن أن تستخدمها ابنتي يوميا لتعتاد النظافة الشخصية وتُحب العناية بذاتها. فوجئت بوجود مزيلات عرق وأحمر شفاه على هيئة زبدة كاكاو، وعطور مخصصة للفتيات الصغيرات، وحتى معطرات للشعر. لكني في حيرة: هل هي آمنة فعلا لمجرد أنها مخصصة للأطفال؟".

يوصى باختبار المنتج على جزء صغير من بشرة الطفل قبل الاستخدام تحسبا لأي رد فعل تحسسي (شترستوك) تحذير من المنتجات القوية والمبكرة

يحذر الأطباء من الاستخدام العشوائي لمستحضرات العناية بالبشرة لدى الأطفال دون وعي أو إشراف طبي. أستاذ طب الأطفال ورئيس القسم في جامعة كونيتيكت الدكتور خوان سي. سالازار، يشير إلى أن استخدام مستحضرات التجميل قد أصبح شائعا حتى لدى من هم دون السادسة من العمر. ويرى أن هذا التوجه يحمل أبعادا صحية مقلقة، لأن بشرة الأطفال أكثر حساسية، مما يجعلها أكثر عرضة للتهيّج والاحمرار ومضاعفات طويلة الأمد، خاصة إذا استُخدمت منتجات مخصصة للكبار تحتوي على مكونات نشطة مثل الريتينول وأحماض ألفا هيدروكسي.

إعلان

ويؤكد سالازار، في مقال بموقع مستشفى كونيتيكت للأطفال، أن تلك المنتجات –وإن بدت غير ضارة– قد تُلحق أذى دائما ببشرة الطفل التي لم تكتمل بعد، مشددا على ضرورة تفادي استخدام أي تركيبات "مخصصة للبالغين" على الأطفال بأي شكل.

أضرار نفسية كامنة على الأطفال

البُعد الجمالي ليس وحده محل الجدل، بل إن تأثير هذه الظاهرة على الصحة النفسية لا يقل أهمية. كولمات نوكتور، المعالج النفسي للأطفال، يروي في مقال له بموقع "آيرش إكزامينر" كيف شعر بالصدمة عندما طلبت ابنته ذات الـ11 عاما في رسالة إلى "بابا نويل" مجموعة كاملة من منتجات التجميل باهظة الثمن. ويحذر من أن تعريض الأطفال لهذه المفاهيم في وقت مبكر قد يُخلف آثارا سلبية على وعيهم وصورتهم الذاتية.

يقول نوكتور إن الأطفال يجب أن يتعلموا العناية بمظهرهم فقط عندما ينضجون عاطفيا وجسديا. وأضاف أن ضغط المجتمع ومؤثري الجمال قد يخلق شعورا مبكرا بالنقص أو عدم الرضا عن الذات. وقد لاحظ -من خلال تجربته التي تمتد لـ25 عاما- ازدياد اضطرابات الأكل لدى الفتيات الصغيرات في سن المرحلة الابتدائية، وهو ما كان في السابق محصورا بين أعمار 14 إلى 18.

ويؤكد: "من الضروري ألا يُعرض الأطفال لرسائل مفادها أنهم يجب أن يكونوا بمظهر معين، بل يجب أن نُغذي لديهم القبول الذاتي والانشغال بالصحة قبل الجمال الخارجي".

يحذر الأطباء من الاستخدام العشوائي لمستحضرات العناية بالبشرة لدى الأطفال دون وعي أو إشراف طبي (شترستوك) روتين العناية المثالي للأطفال

يضع الدكتور سالازار قائمة بسيطة لروتين عناية بالبشرة آمن للأطفال والمراهقين:

منظف لطيف للبشرة واقٍ من الشمس مرطب خفيف الوزن خالٍ من الزيوت

لكن هذا لا يعني أن المنتجات المعتمدة آمنة دائما. الدكتورة كارلي ويتينغتون، طبيبة الأمراض الجلدية في جامعة إنديانا، توصي باختبار المنتج على جزء صغير من بشرة الطفل قبل الاستخدام، تحسبا لأي رد فعل تحسسي.

وتوضح أن الأعراض التحذيرية تشمل:

احمرار الجلد الحكة أو الحرقة تقشر أو وخز ظهور بقع أو نتوءات

وتشدد على أن أي منتج يُظهر مثل هذه الأعراض يجب التوقف عن استخدامه فورا.

في عالم باتت فيه القيم الجمالية تُبث عبر كل شاشة وهاتف، أصبحت الفتيات الصغيرات في مرمى مؤثرات كثيرة، قد تكون ناعمة الشكل لكنها عميقة التأثير. لذا، فإن الموازنة بين تعليم العناية بالنفس والحفاظ على البراءة الجسدية والنفسية للطفولة، تمثل مسؤولية تقع على عاتق الأهل، وتبدأ من الاختيارات الصغيرة. العناية الذاتية قيمة مهمة، لكن الأهم أن تأتي في وقتها الصحيح، وبالطريقة السليمة.

مقالات مشابهة

  • وزير الزراعة: تعزيز كفاءة استخدام الموارد الطبيعية لمواجهة تغير المناخ
  • عليك بالبدائل الطبيعية.. تحذيرات من الإفراط في استهلاك «السكر الدايت»
  • مدير بـ"تجمع الطائف الصحي": جميع المراكز على أتم الاستعداد للعناية بالحجاج
  • مفتي عام المملكة يستقبل وفدًا من هيئة العناية بشؤون الحرمين
  • منتجات تجميل الصغيرات.. متى يتحول الاهتمام إلى خطر؟
  • برج الجدي .. حظك اليوم الأحد 1 يونيو 2025 : قلل من الزيوت
  • 5 نصائح تقوي مناعة طفلك.. الأعشاب والمكملات الطبيعية الأبرز
  • ما هو سر الشعر الصحي عند النساء؟
  • فوائد زيت ميلي للشعر وطريقة استخدامه
  • «السديس» يشيد بجهود رجال الأمن في العناية بأمن وسلامة وحماية ضيوف الرحمن