مدرب منتخب مصر السابق: ميكالي اختار النني لأنه المتاح
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
أكد ضياء السيد، نجم النادي الأهلي ومنتخب مصر السابق أن روجيرو ميكالي، المدير الفني للمنتخب الأولمبي قرر ضم محمد النني، نجم نادي أرسنال الإنجليزي السابق لقائمة الفراعنة في أولمبياد باريس 2024 لأنه كان اللاعب المتاح.
وقال ضياء السيد في تصريحات لبرنامج الريمونتادا على قناة المحور: "ترتيب مباريات منتخب مصر في أولمبياد باريس ممتاز.
وأضاف: "منتخب مصر سيبدأ مشواره في أولمبياد باريس بمواجهة الفريق الأضعف أمام جمهورية الدومينيكان، ثم القوي أوزبكستان، ثم الأقوى إسبانيا".
وتابع: " دائما نصطدم بمواجهات قوية في الدور الثاني من الأولمبياد، وسبق أن حدث ذلك في أولمبياد طوكيو، وعلينا محاولة تفادي ذلك في أولمبياد باريس 2024 من خلال تحقيق نتائج إيجابية في دور المجموعات".
وأكمل: "الاستعانة بالنني؟ هو لاعب مهم وسيصنع الفارق، ولكن الاستعانة به كانت لأنه هو المتاح، وقد يساعد في الشق الهجومي للفريق، بالإضافة للترتيب والنظام والاستحواذ".
وأتم ضياء السيد تصريحاته قائلا: "محمد النني ومحمد شحاتة وزياد كمال أو محمود جهاد هو التشكيل الأمثل لخط وسط منتخب مصر في أولمبياد باريس، في ظل إيقاف محمود صابر لمباراتين".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ضياء السيد محمد النني منتخب مصر منتخب مصر الأول منتخب مصر الأوليمبي فی أولمبیاد باریس منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
عقوبات أوروبية ضد باريس سان جيرمان في أحداث نهائي دوري الأبطال
فرض الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا"، اليوم الخميس، عقوبات مالية وانضباطية على نادي باريس سان جيرمان، على خلفية أحداث الشغب التي رافقت تتويجه التاريخي بلقب دوري أبطال أوروبا خلال نهائي البطولة في مايو الماضي بمدينة ميونيخ الألمانية.
وشهد النهائي، الذي انتهى بفوز كاسح لباريس على إنتر ميلان بنتيجة 5-0، خروقات جماهيرية واسعة كان لها أثر سلبي على التنظيم، حيث اقتحم عدد كبير من المشجعين أرضية الملعب، واستخدمت الألعاب النارية بشكل عشوائي، كما تم رفع لافتات غير مناسبة وإلحاق أضرار ببعض مرافق الملعب.
وأوضح اليويفا في بيان رسمي أن لجنة الانضباط قررت فرض غرامة مالية قدرها 148 ألف يورو على النادي الفرنسي، نتيجة للمخالفات الجماهيرية التي رافقت اللقاء، وعلى رأسها الاقتحام الجماعي لأرض الملعب وإشعال الشماريخ.
وتضمنت العقوبات أيضًا منع باريس سان جيرمان من بيع تذاكر لمباراة واحدة خارج أرضه ضمن بطولات الاتحاد الأوروبي، على أن يتم تعليق تنفيذ القرار لعامين، ويُفعَّل فقط في حال تكرار السلوكيات نفسها خلال تلك المدة.
ويعد هذا القرار بمثابة إنذار رسمي للنادي الباريسي بضرورة ضبط سلوك جماهيره في المباريات الأوروبية، خصوصًا في ظل التطلعات المتزايدة بعد تحقيق أول بطولة قارية في تاريخه.