بسمة بوسيل تلغي متابعتها لتامر حسني على إنستجرام بعد حفل زفاف مثير للجدل
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
أثار الفنان تامر حسني جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي بعد حفل زفاف أحياه في تونس، حيث تم تداول مقاطع فيديو له وهو يحتضن ويرقص مع العروس التونسية خلال الحفل. وردت طليقته، الفنانة بسمة بوسيل، بإلغاء متابعته على حسابها الشخصي على إنستجرام.
المقاطع المتداولة أظهرت تامر حسني وهو يدخل غرفة العروس ليفاجئها بحضوره، مما أثار تفاعلاً كبيراً من جانب العروس ورواد السوشيال ميديا على حد سواء.
تامر حسني، الذي انتشرت صوره ومقاطع فيديوهاته بشكل واسع بعد الحفل، أحيا الاحتفال بأسلوبه الخاص الذي أثار استحسان البعض وانتقاد البعض الآخر للتفاعل الكثيف مع العروس.
إلغاء بسمة بوسيل متابعتها لطليقها على إنستجرام يأتي كجزء من استجابتها للأحداث المثارة حول حياة تامر حسني بعد الحفل الذي أثار الكثير من الجدل والتعليقات المتباينة في الساعات الأخيرة.
راي اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: تامر حسنی
إقرأ أيضاً:
عروس تكشف تصرف صادم من والدة زوجها يوم الزفاف: سرقت فرحتي!
واشنطن
في واقعة غريبة أثارت موجة من التعاطف والاستنكار على مواقع التواصل الاجتماعي، روت عروس أمريكية ما وصفته بـ”أسوأ ما يمكن أن تتعرض له أي فتاة يوم زفافها”، بعد أن ظهرت والدة زوجها بفستان أبيض شبه مطابق لفستانها، في خطوة اعتُبرت مستفزة ومقصودة.
وقالت العروس، التي قررت مشاركة قصتها على منصة “Reddit”، إنها شعرت بإهانة شديدة بعدما فوجئت بحماتها ترتدي فستاناً أبيض أشبه بفستان الزفاف، ووقفت إلى جانبهما في الصور الرسمية للحفل، دون أن تُبدي أي اعتذار أو مراعاة للموقف.
ولم يتوقف الأمر عند اختيار اللون فقط، إذ أوضحت العروس أن والدة زوجها انهارت بالبكاء خلال الحفل، مدعيةً “خيبة أملها” من اختيار ابنها لشريكة حياته، ورفضت لاحقًا تقديم أي هدية أو حتى بطاقة تهنئة، ما زاد من إحساس العروس بالخذلان في يومٍ كان يُفترض أن يكون الأجمل.
المنشور حظي بآلاف التعليقات من نساء شاركن قصصًا مشابهة، كاشفات عن تجاربهن مع “حموات متسلطات” حاولن جذب الانتباه يوم الزفاف.
وتحدثت إحداهن عن حماة حضرت بفستان لامع بألوان فاقعة وظلت تبكي طيلة العشاء، وأخرى قالت إن حماتها اقتحمت جلسة التصوير الرسمية بفستان أبيض لتخطف الأضواء، فيما روت ثالثة أن والدة زوجها كانت تسخر منها علنًا لأنها “ربة منزل”، وتتهمها بأنها تعيش على نفقة ابنها.
ورغم محاولة العروس إخفاء مشاعرها ومواصلة الاحتفال، قالت إن الحزن والإحراج ظلا يرافقانها طوال الحفل، مؤكدة أن والدته “سرقت منها لحظة لا تعوض”.