تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تعاقدت النجمة حورية فرغلي على بطولة فيلم "المدرسة" وهو اسم مؤقت، الذي يجري له حاليًا عدة ترشيحات والتعاقد الفعلي مع أكثر من نجم، والذي سيتم الإعلان عن تفاصيله تباعا في الفترة المقبلة.

وأكدت حورية، سعادتها بالتعاون مع المخرج محمد جمال الحدينى وقالت: إنها وافقت على الفور حين علمها بأن هذا العمل من إخراجه، مشيدة، بأنه يهتم بالممثل ويعمل على توجيهه طول الوقت ويهتم بكل التفاصيل، لا سيما بأن التيمة التي يستخدمها هى فن الديكوباچ لخروج الصورة للمشاهد بأفضل حالة معبرة.

وأعربت حورية أيضًا عن سعادتها بالتعاون مع المنتج محمد حمزة ووصفته بأنه فعال ومركز جدًا في سير الأحداث، وهذا إتفاق من جميع الزملاء الذين تعاملون معه وهذا ما جذبها في التعامل معه للمرة الثانية، خاصة بعد تجربتها في التعاون معه في عمل مميز سابقًا وتحديدًا مسلسل "مملكة الغجر" الذي تم عرضه عام 2019، وذلك بمشاركة النجمة فيفي عبده وآخرين، مشيرة إلى أنه يجعل أجواء التصوير داخل البلاتو يحيطها الحب والمرح والسرور لافتة، بأن ترشيحات كاست فيلم "المدرسة" على الورق جميعًا تركيبة كلها مميزة، فالجميع أن كاست جدًا داخل البلاتو وهذا سبب جعلها تقبل على الموافقة الفورية دون تردد.

واستكملت حورية، أن أحداث فيلم "المدرسة" تدور في إطار من الإثارة والتشويق والرعب النفسي على مخاوف الشخصيات وعدم الاستقرار العاطفي وغيرها.

وأشارت حورية بأنها تراهن بقوة على عودتها للسينما بهذا العمل، والذي سيكون مفاجأة بشكل وصورة تليق بكيانها المهني للجمهور المصري العريق.

وتابعت حورية بأن سبب ابتعادها عن السينما لمدة 5 أعوام بعد فيلم "استدعاء ولي عمرو"، لعدة أسباب شخصية ومهنية فمعظم الأعمال مأخوذة من فورمات أجنبية أو عدم توفر أساليب إنتاجية ملائمة أو اسكربيت غير مناسب لها شخصيًا.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: حورية فرغلي المدرسة

إقرأ أيضاً:

تفاصيل جلسة محاكمة المتهم بالاعتداء على الأطفال بالإسكندرية

أوضح محامي هيئة الدفاع عن أسر ضحايا المدرسة الدولية بالإسكندرية، عقب انتهاء جلسة المحكمة، أن قرار المحكمة اليوم بالإعدام للمتهم هو بمثابة ردع لكل من تسول له نفسه الاقتراب من الأطفال أو استغلالهم.

و أضاف خلال المرافعات أن محامي المتهم أشار أثناء الجلسة إلى وجود متورطين آخرين داخل المدرسة، مؤكدًا أن هناك موظفين وإداريين قد يكونون قد أهملوا أو تواطؤوا أو حاولوا طمس معالم الجريمة بعد حدوثها مضيفًا أن البلاغات المقدمة ضد المدرسة ومسؤوليها قد تم تقديمها بالفعل، وأن النيابة العامة تجري تحقيقاتها بشأن ثلاثة مسؤولين داخل المؤسسة التعليمية: المشرف، مديرة المدرسة، والأخصائي النفسي.

وأوضح الدفاع أن الواقعة تمثل أكثر من حادثة واحدة، حيث يتلقون بلاغات جديدة على مدار الساعة، تتعلق بعضها بأطفال آخرين، بينما يعود بعضها الآخر لفترات زمنية سابقة، مما يدل على أن القضية أكبر من مجرد حادثة واحدة. وطالب الدفاع وزارة التربية والتعليم باتخاذ إجراءات صارمة تتناسب مع حجم الكارثة، مؤكدًا أن وضع المدرسة تحت الإشراف المالي والإداري فقط غير كافٍ مشيرًا أن الحل الأمثل هو فرض الحراسة التعليمية على المدرسة حتى نهاية العام الدراسي، ثم نقل التلاميذ إلى مدارس أخرى وسحب ترخيص المدرسة بشكل نهائي.

كما أشار محامي هيئة الدفاع إلي أن المسؤولية لا تقتصر على القضاء فحسب، بل يجب أن تتضافر جهود جميع مؤسسات الدولة، بما في ذلك وزارة التعليم، والمجلس القومي للطفولة والأمومة، ووزارة الثقافة والإعلام، بالإضافة إلى مؤسسات المجتمع المدني، للقيام بدورها الفاعل في حماية الأطفال ومنع تكرار مثل هذه المآسي مؤكدًا أن النيابة العامة قد قدمت نموذجًا احترافيًا في إجراءات التحقيق، حيث أخذت بعين الاعتبار الجوانب الإنسانية للأطفال، مع الحرص على ضمان حقوق المتهم.

أشار إلى أنه خلال الجلسة تم عرض مقاطع تصويرية لجلسات استجواب الأطفال في غرفة التحقيق، التي أظهرت كيفية استرجاعهم لتفاصيل الواقعة تحت إشراف مختصين، وقد قام الدفاع باستجواب الطبيب الشرعي خلال الجلسة بحضور هيئة المحكمة، بينما استعرضت النيابة العامة التحريات التي أجرتها المباحث، وأقوال الأطفال وأسرهم، بالإضافة إلى التقارير الفنية الصادرة عن المجلس القومي للطفولة والأمومة. وقد أكد الجميع أمام المحكمة على اكتمال أركان الجريمة وثبوتها بحق المتهم.

طالب محامي الضحايا بضرورة إخضاع جميع العاملين في المدارس بما في ذلك الإداريين والمدرسين والعمال—لاختبارات نفسية وسلوكية قبل التعيين كما شدد على أهمية تدريب الأطفال على فهم حدود أجسادهم وكيفية الإبلاغ الفوري عن أي سلوك مريب مؤكدًا على ضرورة أن يحافظ الآباء على رسائل طمأنة مستمرة مع أبنائهم لتشجيعهم على الإبلاغ عن أي اعتداء أو محاولات اقتراب غير طبيعية مختتما بتأكيده أن العدل قد بدأ طريقه اليوم، مشيرًا إلى أنهم سيواصلون اتخاذ الإجراءات المدنية ضد المدرسة وإدارتها، بالإضافة إلى متابعة سير التحقيقات المتعلقة بالمتهمين الآخرين.

أصدرت محكمة جنايات الإسكندرية، اليوم، قرارها بإجماع الآراء بإحالة أوراق المتهم في واقعة الاعتداء على عدد من الأطفال داخل مدرسة لغات دولية شرق المحافظة إلى فضيلة مفتي الجمهورية، إلي جلسة 1 فبراير 2026، وذلك بعد أن أكدت المحكمة توافر الأدلة اليقينية الكاملة على ارتكاب المتهم لجرائم خطف العرض المرتبطة بالاعتداء الجنسي على أطفال داخل المدرسة.

مقالات مشابهة

  • تسبب فى إصابتها.. مدرس يتعدى على طالبة بالضرب داخل المدرسة
  • بعد 3 أعوام.. حل لغز جريمة لم تشهدها الكويت في تاريخها
  • كايسيد يحتفل بمرور 10 أعوام على برنامج الزمالة الدولية
  • التعليم تسمح للمدارس الخاصة بفتح أكاديميات تعليمية ورياضية بعد مواعيد العمل
  • إدارة الاتحاد تتعاقد مع الإسباني خورخي لوبيز وتمنحه كامل الصلاحيات
  • مشاجرة في مدرسة السادات.. والتعليم يفصل الطالبات 15 يومًا
  • وليد آل علي: تعاون "المدرسة الرقمية" و"شغلني" لردم فجوة المهارات وتأهيل الشباب لأسواق العمل المحلية والدولية
  • تفاصيل جلسة محاكمة المتهم بالاعتداء على الأطفال بالإسكندرية
  • شاهد بالفيديو.. من داخل سرادق العزاء بود مدني.. والدة المذيع الراحل محمد محمود حسكا تكشف تفاصيل آخر مكالمة دارت بينهما وهذا ما طلبه منها (…)
  • مجتمعنا والدارك ويب «2»