الاستخبارات البريطانية: خسائر روسيا خلال مايو ويونيو هي الأعلى منذ بداية الحرب على أوكرانيا
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ذكرت وزارة الدفاع البريطانية أن متوسط الخسائر القتالية اليومية التي تكبدها الجيش الروسي في أوكرانيا خلال شهري مايو ويونيو الماضيين، من حيث عدد القتلى والجرحى، كان الأعلى منذ بدء العمليات العسكرية الروسية الشاملة في أوكرانيا؛ حيث بلغ متوسطه 1262 و1163 على التوالي.
وقالت الوزراة في تحديث استخباراتي أوردته عبر تغريدة على منصة "إكس" اليوم الجمعة إن متوسط العدد اليومي للضحايا الروس "القتلى والجرحى" في أوكرانيا طوال شهر أبريل 2024 ظل على نمط عام 2024، بواقع 899 خسارة يوميًا.
وأضافت أن روسيا يُرجح أن تكون فقدت - خلال الشهرين الماضيين - أكثر من 70 ألف جندي، وأشارت إلى أن الزيادة في الخسائر تعكس قرارها بفتح جبهة قتالية جديدة في منطقة خاركيف مع الحفاظ على نفس وتيرة العمليات الهجومية على طول ما تبقى من الجبهة.
وتابعت "على الرغم من أن هذا النهج الجديد قد زاد الضغط على خط المواجهة، إلا أن الدفاع الأوكراني الفعال ونقص التدريب الروسي يقللان من قدرة روسيا على استغلال أي نجاحات تكتيكية، على الرغم من محاولتها توسيع خط المواجهة بشكل أكبر".
وتوقعت المخابرات البريطانية أن يزيد متوسط الخسائر اليومية في روسيا عن 1000 خلال الشهرين المقبلين، حيث تواصل روسيا محاولة "التغلب على المواقع الأوكرانية بكثرة الجنود والعتاد".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدفاع البريطانية الجيش الروسي أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
عمرو أديب: خسائر إسرائيل من الحرب مع إيران ستكون مهولة
أكد الإعلامي عمرو أديب، أن خسائر إسرائيل من الحرب مع إيران سوف تكون مهولة، موضحًا أن الصواريخ تصل وتضرب بقوة دون التفرقة بين مدني وحربي.
وأضاف الإعلامي عمرو أديب، خلال برنامج “الحكاية”، الذي يعرض على فضائية "إم بي سي مصر"، أن الضربات الإيرانية قوية ولها تأثير على تل أبيب بصورة كبيرة.
وأشار عمرو أديب إلى أن المواطن الإسرائيلي يعيش في رعب الآن لأن صواريخ إيران تخطت كل الحواجز وسقطت في تل أبيب.
وقال الإعلامي عمرو أديب، أن هناك اختراقًا واضحًا داخل الأراضي الإيرانية، مع وجود صور للكوماندوز الإسرائيليين وهم ينفذون عمليات اغتيال للقادة العسكريين والعلماء الإيرانيين على بعد مسافات صفرية، قائلا: بدأ الرد الايراني واحنا قدام ليلة صعبة وفيه صواريخ وصلت تل أبيب.