أكدت شهد سعيد أن تمثيلها لمنتخب مصر في للدرجات في أولمبياد يعد شرفًا كبيرًا، وذلك بعد حالة الغضب التي صاحبت قرار تمثيلها المنتخب المصري في دورة الألعاب الأولمبية بباريس 2024.

شهد سعيد: "والدة جنة قالت لي سأحبسك"


وكانت وزارة الشباب والرياضة قد أوصت بضرورة عدم انضمام شهد سعيد في أولمبياد باريس، بعد تعمدها إزاء زميلتها جنة عليوة في بطولة الجمهورية.


وتحدثت شهد سعيد في تصريحات تلفزيونية، حيث قالت: "حاولت التصالح مع جنة لكنها رفضت، بعد صدور قرار الاتحاد، كما أنها لم ترد على اتصالات الاتحاد، وأنا حصلت على عقوبة الضعف".
وتابعت: "بالطبع، تم شطبي من السباق وإيقافي محليًا لمدة سنة، ودفع 100 فرانك سويسري أي 5000 جنيه".
وعن سؤال هل تم مناقشة استبعادك من الأولمبياد، قالت: "بالتأكيد، لم يبلغني أحد بأي شيء، وأنا أقول لها أنا أسفة وحقك علي، لكن ما حدث كان بدون قصد، لكن أيضًا ما قلتيه غير حقيقي".
وعن هل هناك خلاف بينها وبين مدرب جنة عليوة، قالت: "ليس لدي معرفة، والمدرب دائمًا يختار الأحسن لمنتخب مصر، لو أنا غير جديرة بتمثيل مصر كيف سيضمني".
وأكملت: "خلال الموسمين الماضيين وأنا بطلة إفريقيا وبطلة العرب، كما أنني حطمت الرقم العربي والإفريقي، ونجحت في التأهل للأولمبياد، وهي تقول إنني غير مؤهلة وسأكون في المركز الأخير، لكن أنا أقول أنا شرف لي أن أتأهل للأولمبياد وأمثل مصر".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: شهد سعيد أولمبياد المنتخب المصري دورة الألعاب الأولمبية بباريس باريس 2024 شهد سعید

إقرأ أيضاً:

عاجل |متقاعد من أمانة عمان على نظام التقاعد المبكر : التاريخ لا يرحم

صراحة نيوز- قال أحد موظفي أمانة عمان ممن تم إحالته على نظام التقاعد المبكر بان الإحالة تمت عنوة ودون ارادته.

جاء ذلك في رسالة وجهها عبر حسابه الفيسبوك لزملاءه وزميلاته الذين وصفهم باصحاب الضمائر الحية واليد النظيفة فقط .

وقال في منشوره أن المشكلة لم تكن يومًا في العمل… بل في بعض من تولّوا إدارته وأن الشرف لا يحتاج لهيكل تنظيمي، وأن قيمة الإنسان لا يصنعها مكتب ولا توقيع.

نص المنشور الذي رصدته صراحة نيوز التي تتابع موضوع الاحالات التي تمت دون رغبة الموظفين والذي ينعكس على قيمة رواتبهم التقاعدية.

الزملاء والزميلات موظفي أمانة عمان الكبرى ( اصحاب الضمائر الحية واليد النظيفة فقط) أما وقد صدر قرار احالتي على التقاعد المبكر عنوة ودون إرادتي فأنا أغادر هذه المؤسسة وأنا على يقين أن المشكلة لم تكن يومًا في العمل… بل في بعض من تولّوا إدارته.

وفي هذا المقام اقول أن الشرف لا يحتاج لهيكل تنظيمي، وأن قيمة الإنسان لا يصنعها مكتب ولا توقيع.

أما من تشبّثوا بالمناصب ليُخفوا عجزًا عن القيادة، فأقول: التاريخ لا يرحم من يستخدم السلطة ليحمي ضعفه. قد تحيطون أنفسكم بالألقاب، لكنّها لن تغيّر حقيقة أن الإدارة ليست صوتًا عاليًا ولا قرارًا جائرًا. القائد الحقيقي يُبنى بالثقة… والخوف من الله. وبكم تعلّمت أن أكثر الأماكن ظلمة ليست تلك التي بلا ضوء، بل التي تدار بلا عدل.

أرحل وأنا ثابت، لأنني لم أسمح لبيئة مُنهكة أن تُنهكني، ولا لقراراتكم أن تحدد قيمتي. وما تركته خلفي كشف لي شيئًا واحدًا: القدرة على الظلم ليست قوة… بل شهادة على من يمارسها. أما أنا، فخرجت من هذه التجربة بضمير حيّ ويد نظيفة وتركت لكم ما اخترتم أن تبقوا فيه.

لكل مسؤول ظالم تذكر أن دعوات من ظلمتهم لا بد أن تستجاب وهذا وعد الله
والحمد لله رب العالمين

مقالات مشابهة

  • خطيب المسجد الحرام: ستظل فلسطين والقدس في قلوب المسلمين والعرب
  • بطلة تجديف نادي المعادي تتوج بالذهب في سباق Alpha X بالمتحف المصري الكبير
  • رحلة العمر
  • «الأثقال» يشارك في بطولات غرب آسيا والعرب
  • بطلة بلا منازع… كلاريسا شيلدز تدافع عن عرش الوزن الثقيل أمام خصمتها القديمة
  • عاجل |متقاعد من أمانة عمان على نظام التقاعد المبكر : التاريخ لا يرحم
  • الغندور: كالعادة بعد الخروج الكل وحش وأنا مظلوم
  • مدحت شلبي: أين طاهر وعبد القادر وناصر ماهر في كأس العرب؟ تمثيل المنتخب شرف لا يُرفض
  • عودة بعثة الأولمبياد الخاص إلى أرض الوطن.. ولاعبات المنتخب يهدين الإنجاز التاريخي إلى الرئيس السيسي
  • بولندا تتوج بطلة لكأس«العالم سوكا 2025» والمكسيك وصيفا