المناطق_متابعات

بعد محاولة الاغتيال، أعلن الملياردير إيلون ماسك الرئيس التنفيذي لشركة تسلا في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي، التأييد الكامل للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.

تأييد كامل

وأضاف ماسك: “أؤيد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بشكل كامل وأتمنى الشفاء العاجل له”.

أخبار قد تهمك ترامب: يكذبون على العالم بشأن حالة بايدن الصحية 10 يوليو 2024 - 12:44 مساءً استطلاع: ترامب يتقدم بفارق 3 نقاط على بايدن 10 يوليو 2024 - 11:29 صباحًا

كما رأى في سياق متصل، أنه يجب استقالة قائد جهاز الخدمة السرية.

أتى هذا بعدما دوت أصوات أعيرة نارية مساء السبت، في تجمع حاشد لترامب في بنسلفانيا إثر محاولة اغتيال المرشح الرئاسي الجمهوري.

وأطلق شاب عشريني النار على ترامب،فظهر الرئيس متجهما ورفع يده اليمنى إلى أذنه اليمنى.

وكان الملياردير إيلون ماسك قد تبرع لمجموعة سياسية تعمل على انتخاب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.

وبينما لم يشر تقرير لوكالة “بلومبرغ” إلى مقدار ما تبرع به ماسك، إلا أنه أضاف أنه “مبلغ كبير” تم منحه لمجموعة تسمى أمريكا بي.أيه.سي. وفي مارس/ آذار، التقى ترامب مع ماسك وغيره من المتبرعين الأثرياء.

الملياردير بيل أكمان

يذكر أن ردود الأفعال المنددة بإطلاق النار على الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب خلال تجمع انتخابي، كانت توالت مؤخراً.

كما عبّرت العديد من الشخصيات النافذة عن تأييدها له.

وقال مدير صندوق التحوط الأمريكي الملياردير بيل أكمان على منصة التواصل الاجتماعي إكس، إنه يؤيد دونالد ترامب في السباق الرئاسي الأميركي.

وأضاف أكمان رداً على أحد مستخدمي إكس: “لقد أيدته للتو. لكنكم تعرفونني. أكتب منشورات طويلة حول مواضيع مهمة. أريد أن يفهم الناس تفكيري حتى يكون له معنى أكبر ويساعد الآخرين على الوصول إلى المكان الصحيح”.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: ترامب ماسك الأمریکی السابق دونالد ترامب

إقرأ أيضاً:

هل بات المسار واحدًا؟

في الأسابيع الأولى من رئاسة "دونالد ترامب" الثانية بدت موسكو وواشنطن على الطريق الصحيح لإعادة إطلاق علاقاتهما الثنائية. لم يكن هناك أى إشارة إلى وجود تصادم مباشر بينهما، بل على العكس تماما بدا الأمر في بعض الأحيان كما لو أن "بوتين"، و"ترامب" يسيران في نفس المسار. ففي فبراير الماضي انحازت أمريكا إلى روسيا في الأمم المتحدة في مواجهة قرار أوروبي يدين عدوان روسيا على أوكرانيا. وفي مكالمة هاتفية في ذلك الشهر تحدث الرئيسان عن زيارة بعضهما البعض، وبدا الأمر وكأن قمة "بوتين" و" ترامب" قد تعقد في أية لحظة.

أكثر من ذلك رأينا أن إدارة "ترامب" تمارس ضغوطا على "كييف" لا على "موسكو"، وتثير خلافات مع حلفاء أمريكا التقليديين مثل كندا والدانمارك. وفي خطاباتهم ومقابلاتهم التلفزيونية انتقد المسؤولون الأمريكيون بشدة حلف الناتو والقادة الأوروبيين. وكان كل هذا بمثابة عزف موسيقى لاستمالة الكرملين. وفي هذا الصدد، وفى مارس الماضى قال عالم السياسة "بلوخين" من مركز الدراسات الأمنية التابع للأكاديمية الروسية للعلوم: "إن أمريكا الآن لديها قواسم مشتركة مع روسيا أكثر مما لدى واشنطن مع بروكسل أو كييف". وقد صرحت صحيفة "إزفيستيا" بأن "الترامبيين ثوريون، و أنهم خربوا النظام ولا يمكن دعمهم إلا في هذا الأمر ألا وهو: أن وحدة الغرب لم تعد قائمة، ومن الناحية الجيوسياسية لم يعد هناك أى تحالف. لقد دمر الترامبيون التوافق عبر الأطلسي بسرعة وبخطوات ثابتة". وفى هذا الوقت تحديدا انتظمت زيارات "ستيف ويتكوف" مبعوث "ترامب" لروسيا، إذ قام بأربع زيارات لها خلال شهرين تقريبا حيث أجرى محادثات مع "فلاديمير بوتين"، الذى أهداه صورة للرئيس الأمريكى "دونالد ترامب" ليأخذها معه إلى البيت الأبيض. وقيل بأن " ترامب" تأثر بشدة بهذه المبادرة. غير أن " ترامب" لم يكن يتطلع إلى مجرد لوحة من موسكو، بل أراد من "بوتين" أن يوقع على وقف إطلاق نار شامل وغير مشروط في أوكرانيا، وهو ما لم يحدث.

ومن منطلق الثقة لدى "بوتين" في أن قواته تمسك بزمام المبادرة في ساحة المعركة يتردد في وقف القتال رغم ادعائه بأن موسكو ملتزمة بالحل الدبلوماسي. ولهذا السبب تزايد إحباط " دونالد ترامب" من الكرملين. وفى الأسابيع الأخيرة أدان هجمات روسيا المتواصلة على المدن الأوكرانية، ووصفها بأنها مقززة ومخربة، واتهم " بوتين" بـ"عدم الجدية" حول أوكرانيا. وفى الشهر الماضى أعلن "ترامب" عن مهلة نهائية للرئيس "بوتين" مدتها خمسون يوما لإنهاء الحرب مهددا بفرض عقوبات ورسوم جمركية، وتم خفضها لاحقا إلى عشرة أيام. ومن المقرر أن تكون المهلة قد انتهت. ورغم ذلك وحتى الآن لا توجد أى مؤشرات على أن الرئيس "بوتين" سيخضع لضغوط واشنطن.

ولكن ما حجم الضغط الذي يشعر به الرئيس "بوتين"؟

يعتقد أنه نظرا لأن " دونالد ترامب" غيّر العديد من المواعيد النهائية بطريقة أو بأخرى، فلا يعتقد أن " فلاديمير بوتين" سيأخذه على محمل الجد، ولهذا فالمتوقع أن يقاتل "بوتين" لأطول فترة ممكنة ليستمر هذا إلى أن تعلن "أوكرانيا" وهى تخاطب روسيا قائلة: "بأن العملية أوشكت على الانتهاء"، وتضيف:"لقد تعبنا، ونحن على استعداد لقبول شروطكم". وهنا يُسدل الستار على معارك روسيا في أوكرانيا التي بدأت في 24 فبراير 2022.

مقالات مشابهة

  • قمة ألاسكا.. كيف يمكن لترامب أن يحقق نجاحا خلال التفاوض مع بوتين؟
  • ترامب يشدد قبضته على العاصمة| الرئيس الأمريكي ينشر الحرس الوطني في واشنطن.. عمدة المدينة تعارض القرارات بعد انخفاض معدل الجريمة
  • جلسة بين جهاز الزمالك وشيكو بانزا
  • استغل منصبه بشكل مريب... كم وصلت ثروة الرئيس الأمريكي؟
  • صحيفة: الخدمة السرية الأمريكية تستأجر عقارا في ألاسكا قبيل قمة بوتين وترامب
  • هل بات المسار واحدًا؟
  • إيما تومسون: كنت سأغير التاريخ الأميركي لو قلت نعم لترامب
  • طائرة الرئاسة من قطر.. خبراء يشككون بتصريح لترامب
  • مفاجأة كبيرة.. لقاء محمد رمضان مع زوجة نجل الرئيس الأمريكي | القصة الكاملة
  • محمد رمضان يكشف عن زيارته لعائلة الرئيس الأميركي دونالد ترامب