علامات تؤكد تعرض الطــفل للعنف الأسري.. استشاري تربية توضح «فيديو»
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
علامات تعرض الأطفال للعنف الأسري.. كشفت الدكتورة وسام منير استشاري التربية الخاصة وتعديل السلوك، عن بعض العلامات المؤكدة لتعرض الأطفال للعنف الأسري، لافتة إلى أن القلق المستمر والعزلة من أبرز هذه العلامات.
وأكدت استشاري التربية الخاصة وتعديل السلوك، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية «دينا رامز» والإعلامية «آية شعيب» والإعلامي «شريف نور الدين»، ببرنامج «أنا وهو وهي» المذاع على قناة «صدى البلد»، تعرض الكثير من الأطفال الصغار للإساءات أو التنمر في بعض المواقف هو أحد أنواع العنف الأسري.
ونصحت الدكتورة وسام منير بوجوب تدخل مباشر من قبل الوالدين لعدم السماح بحدوث هذه المواقف، بالإضافة لحلها فوريا كي لا تؤثر على الطفل.
كما أكدت استشاري التربية الخاصة وتعديل السلوك أن من أبرز علامات العنف الأسري الآتي:
- القلق المستمر.
- الاكتئاب.
- عدم التعاون مع الأصدقاء.
- عدم الحديث من الوالدين.
وأضافت الدكتورة وسام منير ضمن نصائحها في حالة التأكد من تعرض الطفل للعنف الأسري، أنه يجب أن يبتعد الطفل لفترة من الوقت عن منزله ووالديه.
وأوضحت أن ذلك يتم بالذهاب إلى أحد أجداده أو أحد أقربه من الأعمام أو الأخوال حتى يتعافى نهائيا.
اقرأ أيضاًالعنف الأسري (2)
مواجهة العنف الأسري في ندوة توعوية بقصر ثقافة طنطا
قبل رفع الجلسة لـ19 فبراير.. «الشيوخ» يحيل دراسة العنف الأسري لرئيس الجمهورية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: العنف الأسري العنف الأسري للأطفال العنف الأسری للعنف الأسری
إقرأ أيضاً:
تعيين الدكتورة رشا شرف عضوًا بمجلس إدارة مكتب التربية الدولي التابع لليونسكو
أصدر المدير العام لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) قراراً بتعيين الدكتورة رشا سعد شرف الأمين العام لصندوق تطوير التعليم، التابع لرئاسة مجلس الوزراء، عضواً بمجلس إدارة مكتب التربية الدولي (IBE) التابع للمنظمة، ومقره جنيف بسويسرا، وذلك تقديراً لدورها البارز وجهودها المتميزة في تطوير السياسات التعليمية ودعم إصلاح نظم التعليم وربطها بأهداف التنمية المستدامة، وخبراتها الواسعة في مجالات التخطيط الاستراتيجي وبناء الشراكات الدولية.
وأكدت الدكتورة رشا شرف - تعليقا على تعيينها - أن انضمامها إلى مجلس إدارة مكتب التربية الدولي يُمثل مسؤولية كبيرة وفرصة مهمة للإسهام في صياغة سياسات تعليمية مبتكرة تستجيب للتغيرات المتسارعة وتدعم تحقيق أهداف التنمية المستدامة، معربة عن تطلعها للعمل مع نخبة من الخبراء وصناع القرار الدوليين لتعزيز التعاون الدولي، وتبادل الخبرات في مجال تطوير المناهج، وبناء نظم تعليمية مرنة وشاملة تخدم الأجيال الحالية والمستقبلية.
ونوهت إلى أن هذا التعيين يعكس المكانة المتقدمة التي تحظى بها الكفاءات المصرية في المحافل الدولية، ويُسهم في نقل وتوطين الخبرات العالمية، بما يدعم جهود الدولة المصرية في تطوير التعليم وبناء الإنسان.
ويُعد مكتب التربية الدولي أحد أهم الأذرع المتخصصة لليونسكو في تطوير المناهج والسياسات التعليمية على المستوى العالمي ودعم الدول الأعضاء في تحقيق جودة التعليم.