ياشعب سودانى السودان كله مهمش والشماليه نفسها مهمشه وحتى منطقة عمر البشير او الترابى او هذا البرهان كلها مهمشه وليفهم الجميع ان الاخوان المسلمين (الكيزان ) ليس عنصريين ليتهم كانوا عنصريين لنهضوا ببعض المناطق فى السودان ( مناطقهم ) ولكن الكيزان منحازين فقط لاخوانهم الكيزان فالترابى وعمر البشير واسامه عبد الله وامين حسن عمر لم يقدموا اى خدمات لمناطقهم فهم أنانين ويقدموان لأنفسهم فقط ولا خوانهم فى التنظيم وهناك من قياداتهم من اقرب الأقربين لنا ولم يقدموا اى خدمه لوطنهم الصغير او اقرباؤهم اللصيقين الكيزان قدموا لأنفسهم ولا خوانهم فى التنظيم فقط فمتى يفهم ذلك اخواننا المهمشين فى دارفور وفى كردفان وغيرها ؟؟ ويفهم ذلك الشعب السودانى ؟ وعندما يهاجم الآن بعض الجهلاء ابناء الشمال على اساس ان الكيزان قدموا لابناء الشمال فهم يظلمون اخوانهم فى الوطن فهم لم يقدموا للشمال شيئاً والشمال قدم له ابناؤه المغتربين واقولها لكم أنا عندى قريب جداً من قياداتهم واتذكر ذهبنا له فى مناسبة بكاء وفى البكاء دائماً يجلس الأقرباء اللصيقين مع بعضهم ليخففوا عن بعضهم ولكن قريبنا هذا كان يجلس مع كيزانه وتفهمت ذلك فهم اقرب اليه من اسرته وهكذا رباهم شيخهم الترابى .
محمد الحسن محمد عثمان
Omdurman [email protected]
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
فوج جديد من المهاجرين من دول جنوب الصحراء يصل تيزنيت تحت وطأة تزايد عددهم !!
قال مواطنون بأن فوجا جديدا من المهاجرين المنحدرين من دول جنوب الصحراء وصلو منتصف ليلة أمس الثلاثاء مدينة تيزنيت على متن حافلة لنقل المسافرين .
وشوهد حوالي 45 فردا من هؤلاء المهاجرين على مستوى مدخل مدينة تزنيت قادمين من إحدى مدن شمال المملكة، في الوقت الدي تعيش فيه المدينة تحت وطأة تزايد أعداد المهاجرين والمرضى النفسانيين الذين يعيشون حالة التشرد ويقتاتون على مايقدمه لهم المارة والمواطنون من مساعدات.
وعلى الرغم من التدخلات الميدانية والإنسانية التي يقوم بها المتطوعون لمساعدة هاته الفئة، إلا أن الوضع يبقى كما هو، مع تدفق المزيد من المهاجرين الذين يواجهون نفس الظروف القاسية واختيار اخرين منهم العودة الى مدن الشمال أملا في تنفيذ حلم الهجرة إلى اسبانيا .
في الوقت نفسه، يتزايد القلق الاجتماعي بشأن الأثر الأمني الذي تخلفه هذه الظاهرة على المدينة، مع ازدياد أعداد المهاجرين الذين يعيشون حياة الشارع في المدينة مع وجود مخيم عشوائي خاص بهم يضم خياما بلاستيكية كانت قد خصصته السلطات كمأوى مفتوح لهاته الفئة .
غير أن هذا المخيم كان قد شهد في وقت سابق اندلاع حريق ضخم أسفر عن وفاة سيدة وطفلتها على الفور بعدما داهمتهما النيران داخل خيمتهما البلاستيكية.
الحريق الذي يعتقد أنه نشب بسبب ظروف غير آمنة في المخيم، وخلافات بين المهاحرين كان سببا في الكشف عن واقع مزري يعيش تحت وطأته المئات من المهاجرين الأفارقة، وتحديات أمنية واجتماعية جديدة بحاجة إلى تدخل سريع وفعال .
كلمات دلالية ازمة الهجرة الحنوب المغربي المغرب المهاحرون الافارقة المهاحرون دول جنوب الصحراء النغرب اوروبا تزنيت تيزنين سواحل المغرب مدن الشمال هجرة سرية