إطلاق جهاز لحماية البشرة من التغيرات المناخية
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
يستفيد جهاز Physio Radiance Visage+ Facial من شركة QNET من قوة 4 تقنيات متقدمة لتقدم للمستهلكين أكثر من مجرد حل لتقليل علامات الشيخوخة المرئية.
قال تريفور كونا، رئيس قسم التسويق في شركة QNET: "يمثل جهاز Physio Radiance Visage+ قفزة كبيرة إلى الأمام في معالجة كل من العلامات المرئية للشيخوخة والتهديدات غير المرئية التي تشكلها الضغوطات البيئية، إنها ليست مجرد أداة تجميل؛ إنها درع ضد الآثار الضارة للبشرة الناجمة عن تغير المناخ، وتقديم رعاية شخصية تتكيف مع الاحتياجات الفردية والظروف البيئية.
يدعم هذا الابتكار للعناية بالبشرة المقاوم للمناخ الدفاع ضد مشاكل الجلد الناجمة عن المناخ من خلال تحفيز العضلات الكهربائية (EMS)، والترددات الراديوية، والعلاج بالضوء والتكنولوجيا الجلفانية لتنقية وترطيب البشرة للحصول على إشراقة شاملة بعمق.
مواضيع الاتجاه
1. تقنيات العناية بالبشرة المتقدمة - يوضح دمج تحفيز العضلات الكهربائية (EMS)، والترددات الراديوية، والعلاج بالضوء، والتكنولوجيا الكلفانية في أجهزة العناية بالبشرة حدودًا جديدة في حلول التجميل الشاملة.
2. أجهزة التجميل المتكيفة مع المناخ - إن تقديم أجهزة مثل Physio Radiance Visage+ التي تقدم عناية شخصية بالبشرة تتكيف مع العوامل الفردية والبيئية يُظهر التركيز الواضح على المرونة في العناية بالجمال.
3. الدفاع عن الإجهاد البيئي - دمج الحلول التقنية في أنظمة العناية بالبشرة لمكافحة المشكلات الناجمة عن تغير المناخ يسلط الضوء على التقاطع المتزايد بين منتجات التجميل والوعي بالصحة البيئية.
آثار الصناعة
1. الجمال والعناية الشخصية - يجسد دمج الحلول متعددة التقنيات في أجهزة التجميل تطور أجهزة العناية بالبشرة التي تقدم دفاعًا ضد العوامل البيئية بما يتجاوز أدوات التجميل التقليدية.
2. الإلكترونيات الاستهلاكية - يشير تقارب العناية بالبشرة والتكنولوجيا الإلكترونية في منتجات مثل Visage+ إلى توسيع فرص الابتكار في قطاع الأجهزة الشخصية.
3. الصحة والعافية - تشير المنتجات التي تتضمن أساليب تكنولوجية متقدمة لحماية البشرة من الضغوطات البيئية إلى اتباع نهج صحي وقائي أوسع نطاقًا في صناعة العافية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الجلد المناخ البشرة العنایة بالبشرة
إقرأ أيضاً:
وليامز أول قائد «أسمر البشرة» لبلباو
مدريد (أ ب)
يشعر إيناكي وليامز بالفخر، بعدما أصبح أول قائد أسمر البشرة لفريق أتلتيك بلباو الإسباني.
ويعتبر ويليامز «31 عاماً» من أوائل اللاعبين من أصحاب البشرة السمراء الذين ينضموا إلى بلباو، وسيحمل شارة قيادة الفريق هذا الموسم.
ونادراً ما حظي بلباو بلاعبين من أصحاب البشرة السمراء على مر التاريخ، حيث يعتمد الفريق على لاعبين من منطقة الباسك الشمالية في إسبانيا أو المناطق المجاورة. وولد وليامز وشقيقه الأصغر نيكولاس في مدينة بلباو الصناعية شرقي إسبانيا، لأبوين من غانا، قطعاً رحلة طويلة إلى أوروبا بحثاً عن حياة أفضل.
وقال وليامز في مؤتمر صحفي: «هذا يعني الكثير، يبدو من تدابير القدر أن أبي وأمي انجباني في بلباو قبل 31 عاماً».
وأضاف: «نحن محظوظون؛ لأننا نمثل العديد من الأشخاص القادمين من الخارج لكسب عيشهم، أن نكون مرجعاً في إقليم الباسك وإسبانيا أمراً في غاية الأهمية بالنسبة لنا».
وأشار وليامز: «نحن ننحدر من عائلات متواضعة، والقدرة على التعبير عن هذا الأمر مفيدة للجميع».
ويلعب الأخوان وليامز منذ الصغر في بلباو، لكنهما تعرضا لإساءات في إسبانيا.
وفضل إيناكي تمثيل منتخب غانا في النسخة الأخيرة لكأس العالم، لكن شقيقه البالغ 23 عاماً ينشط في صفوف منتخب إسبانيا.
وأفادت تقارير بأن نيكولاس تفاوض للانضمام إلى برشلونة هذا الموسم، ولكنه جدد عقده في نهاية المطاف لفترة طويلة مع بلباو الذي سيشارك في دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى منذ موسم 2014 - 2015.