مريض نفسي.. أنباء عن اختطاف ريم البارودي وتعليق صادم من الفنانة
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
ريم البارودي.. تصدر اسم الفنانة ريم البارودي تريند مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة خلال الساعات الماضية، وذلك بعدما تداول شائعة اختطافها من قبل رواد السوشيال ميديا.
اختطاف ريم الباروديتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي من خلال منشور شائعة اختطاف الفنانة ريم البارودي خلال الساعات الماضية مما أثار حالة من القلق من قبل المتابعين ومحبيهاً.
علقت الفنانة ريم البارودي عبر موقع التواصل الاجتماعي «انستجرام» من خلال خاصية استوري حيث علقت «مريض نفسي هو واللي زيه وللأسف ملهمش علاج، منزل عنده على صفحته على الفيسبوك اني مخطوفة ولكن بلدنا فيها قانون لأ وبيأكد كمان في كل تعليق إني اتخطفت».
وأنهت تعليقها: «يغور حبك وازعل على نفسك، تغور الفلوس وقلة التربية، قمة العبث».
والجدير بالذكر، أن آخر أعمال ريم البارودي مشاركتها في مسلسل بنات السباعي الذي عرض في الفترة الأخيرة.
وكانت حكاية بنات السباعي من مسلسل حد فاصل، آخر عمل للفنانة ريم البارودي، وتدور أحداثها حول 3 أخوات، ياسمين التي تعاني من عدم الإنجاب وإهمال زوجها لها، وأميرة التي تعيش مع زوج غير مسئول، وإيناس التي تعيش حرة وتستمتع بحياتها، ومع تتابع الأحداث يعرض المسلسل تفاصيل المشكلات التي تعاني منها كل واحدة منهن.
وضمت حكاية بنات السباعي عدد كبير من النجوم والنجمات، منهم: ريم البارودي، أحمد جمال سعيد، محمد التاجي، هناء الشوربجي، محمود حجازي، مارتينا عادل، هبة حسن، وغيرهم من الفنانين والفنانات.
اقرأ أيضاًتفاصيل تغريم ريم البارودي 100 ألف جنيه بسبب ريهام سعيد (صورة)
مريض نفسي.. أول رد من ريم البارودي على مروج شائعة اختطافها
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ريم البارودي ريم البارودى أحمد سعد ريم البارودي الفنانة ريم البارودي البارودي حلقة ريهام سعيد مع ريم البارودي ريم البارودي ريهام سعيد ريم ريم البارودي انستجرام ريم البارودي في العرافة ريم البارودي تريند ريم البارودي مسلسل تريند ريم البارودي ريم البارودي مع ريهام سعيد الفنانة ریم البارودی
إقرأ أيضاً:
إسرائيليون يهربون إلى الملاجي وتعليق عمل مطار بن غويرون إثر صاروخ من اليمن
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، الجمعة، رصد إطلاق صاروخ من الأراضي اليمنية باتجاه عمق الأراضي المحتلة في أحدث هجوم منسوب إلى جماعة الحوثي التي صعّدت في الآونة الأخيرة عملياتها العسكرية دعماً لقطاع غزة، بحسب ما أوردته صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية.
وعادة ما يهرب ملايين الإسرائيليين إلى الملاجئ، ويُعطل العمل بمطار "بن غوريون"، فيما تُشل الحركة مؤقتا في دولة الاحتلال، على إثر الصواريخ اليمنية المتواصلة.
وزعم متحدث باسم جيش الاحتلال في بيان رسمي، إن "أنظمة الدفاع الجوي اعترضت الصاروخ"، دون أن يقدم مزيداً من التفاصيل بشأن طبيعة الصاروخ أو الجهة التي أطلقته.
صافرات إنذار تدوي في مناطق واسعة
في أعقاب إطلاق الصاروخ، دوّت صافرات الإنذار في مناطق واسعة وسط وجنوب الاحتلال الإسرائيلي، بما في ذلك: بني براك، جفعات شموئيل، رامات جان، الرملة، بئر يعقوب، نيس تسيونا، ريشون لتسيون، رحوفوت، منطقة يهودا، البحر الميت، القدس المحتلة، وأجزاء من الضفة الغربية.
وأكدت "قيادة الجبهة الداخلية" أن الإنذارات جاءت نتيجة "تهديد فعلي"، فيما أفاد الدفاع المدني الإسرائيلي بعدم تلقي أي بلاغات عن وقوع إصابات بشرية أو أضرار مادية جراء الهجوم.
ووفقاً لتقارير يديعوت أحرونوت، فإن الصاروخ لم يسفر عن إصابات، لكنه تسبب بحالة من القلق والانكماش الأمني في مناطق شاسعة من منطقة "غوش دان" ومحيطها.
الحوثي يواصل التصعيد ضد الاحتلال
وتأتي هذه التطورات بعد يومين فقط من إعلان جماعة "أنصار الله" (الحوثيين) في اليمن تنفيذ ثلاث عمليات عسكرية ضد أهداف "إسرائيلية" في "تل أبيب"، وعسقلان، والنقب، بواسطة خمس طائرات مسيّرة، ضمن ما تصفه الجماعة بـ"الرد المشروع" على العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة.
وفي سياق التصعيد، كانت الجماعة قد أعلنت، الأحد الماضي، توسيع نطاق عملياتها البحرية ضد الاحتلال الإسرائيلي، معلنة استهدافها لـ"كافة السفن التابعة لأي شركة تتعامل مع موانئ الاحتلال، بغض النظر عن جنسيتها"، في خطوة تهدف إلى محاصرة الاحتلال اقتصادياً وفرض كلفة متصاعدة على استمرار العدوان.
ويشن الاحتلال الإسرائيلي، بدعم مباشر من الولايات المتحدة، حرباً وُصفت بـ"الإبادة الجماعية" ضد المدنيين في قطاع غزة منذ تشرين الأول/أكتوبر 2023، مستخدمة كافة أنواع الأسلحة الفتاكة في عمليات القتل والتدمير والتهجير القسري، وسط تجاهل للنداءات الدولية والقرارات القضائية الملزمة، وعلى رأسها أوامر محكمة العدل الدولية بوقف العمليات العدوانية.
وقد أسفرت الحرب، وفقاً لوزارة الصحة الفلسطينية، عن سقوط أكثر من 208 آلاف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من 11 آلاف مفقود تحت الأنقاض، ومئات آلاف النازحين، إلى جانب دخول القطاع في مرحلة المجاعة الجماعية التي أودت بحياة عشرات الأطفال حتى الآن.