عارض شائع لسرطان العظام لا ينبغي تجاهله أبدا
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
إنجلترا – يشجع خبراء أبحاث السرطان في المملكة المتحدة الأشخاص على التحدث إلى طبيبهم العام إذا كانوا يشعرون بالإرهاق المستمر.
كشف الخبراء أن التعب المستمر هو أحد الأعراض الرئيسية لسرطان العظام.
ما هي أعراض سرطان العظام؟
– الألم الشديد.
– التورم.
– مشاكل في الحركة.
– الشعور بالتعب.
– ارتفاع في درجة الحرارة (الحمى).
– كسر في العظام.
– فقدان الوزن.
لذا، ينبغي تقييم أي أعراض من قبل طبيبك العام، وفقا لتقارير “إكسبريس”.
ويمكن أن ينتشر السرطان أيضا إلى العظام من أجزاء أخرى من الجسم، فيما يُعرف بسرطان العظام الثانوي أو النقيلي. وتشمل الأعراض ما يلي:
– الألم المستمر.
– آلام الظهر، والتي تزداد سوءا على الرغم من الراحة.
– الجفاف وآلام البطن والإمساك بسبب ارتفاع مستويات الكالسيوم في الدم (فرط كالسيوم الدم).
– زيادة خطر الإصابة بالعدوى وضيق التنفس والشحوب والكدمات والنزيف، بسبب انخفاض مستويات خلايا الدم.
– ضعف في الساقين وخدر وشلل، وفقدان السيطرة على المثانة والأمعاء (سلس البول)، بسبب الضغط على الحبل الشوكي.
جدير بالذكر أن هذا لا يعني بالضرورة أنك مصاب بالسرطان، ولكن كلما تم اكتشاف المرض مبكرا، أصبح علاجه أسهل، وزادت احتمالية نجاح العلاج.
المصدر: ميرور
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
مشايخ ووجهاء مودية يناشدون الرئيس العليمي بسرعة القبض على قاتل الشاب فارس شائع في تعز
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / أبين:
أصدر اليوم عدد من مشايخ ووجهاء وقبائل مديرية مودية بمحافظة أبين بيانًا طالبوا فيه رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد محمد العليمي، ووزير الداخلية، ومحافظ محافظة تعز، بسرعة القبض على الجاني صالح مأمون القيسي، نجل مدير شرطة عصيفره، والمتهم بقتل الشاب فارس شائع في محافظة تعز، وتقديمه للعدالة دون مماطلة.
ودعا البيان إلى وقف ما وصفه بـ”البلطجة الأمنية”، محذرين من خطورة التستر على الجاني ومنحه غطاءً رسمياً، معتبرين أن هذه الممارسات تُقوّض الثقة بمؤسسات الدولة، وتشجع على الفوضى وتكرار الانتهاكات.
وأكد البيان أن الجريمة أثارت صدمة وغضباً واسعاً في أوساط أبناء أبين عامة، ومودية خاصة، لما تمثله من تعدٍ صارخ على حياة مواطن أعزل، ولما رافقها من صمت رسمي وحماية غير مبررة للقاتل، الأمر الذي يفضح تغوّل النفوذ والفساد داخل المؤسسة الأمنية في تعز.
وأشار مشايخ ووجهاء مودية إلى أن الشاب المغدور كان مقيماً مع أسرته في تعز، مؤكدين أنهم لن يقفوا صامتين أمام هذا الظلم، وأنهم ينظرون بعين المسؤولية لكل من يتعرض للانتهاك، سواء من أبناء أبين أو من أبناء تعز المقيمين في محافظتهم، حيث يتم التعامل معهم بكل احترام وعدالة وفقاً للقانون والعُرف القبلي.
وحذّر البيان في ختامه من أن استمرار التهاون من قِبل السلطات الأمنية في تعز والتستر على الجاني، سيؤدي إلى تأجيج الموقف، ويدفع أبناء أبين والجنوب إلى اتخاذ مواقف مختلفة عن المسار السلمي الذي التزمت به القبائل حتى الآن.