أوضحت وزارة الحج والعمرة، اليوم الأربعاء، أن المواقيت المكانية محطة الاستعداد للنسك.

وأضافت الوزارة، عبر حسابها بمنصة (إكس)، أنه في المواقيت المكانية، يستهل المعتمر رحلته، ويشرع في أول خطوة من المناسك، وهي أماكن حددها النبي – صلى الله عليه وسلم -؛ ليحرم منها الحاج والمعتمر وتبدأ فيها خطوات المناسك.

وأكملت، أن الخطوات العملية للمناسك تبدأ من خلال الاغتسال والتطيب للبدن ولبس الإحرام، والشروع في التلبية، والامتناع عن المحظورات.

في المواقيت المكانية، يستهل المعتمر رحلته، ويشرع في أول خطوة من المناسك.#مكة_والمدينة_في_انتظاركم_بشوق pic.twitter.com/4E80jICEiT

— وزارة الحج والعمرة (@HajMinistry) July 17, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الحج أخبار السعودية العمرة آخر أخبار السعودية

إقرأ أيضاً:

سائق بورسعيدي وأب لطفلين يروي رحلته من بئر الإدمان إلى التعافي| فيديو

كان محمد حسن، سائق النقل البالغ من العمر 37 عامًا من محافظة بورسعيد، متزوج وأب لطفلين، واحدًا من بين آلاف الشباب الذين سقطوا في فخ الإدمان. 

قصته تحمل في طياتها ملامح من معركة خاضها الكثيرون، ليخرج منها أقوى وأكثر عزمًا.

قال محمد في تصريحات لصدى البلد: "كنت عايش كإني ميت.. سبع سنين في البيت، لا شغل ولا هدف، كل يوم كنت بضيع أكتر. فقدت نفسي، وعزلتني المخدرات عن الدنيا كلها".

وتابع: "رحلتى مع المخدرات مؤلمة، بداية من سلوكيات الطفولة التي كنت أظنها (رجولة) وقلدت شباب الشارع بسيجارة ومطواة في الجيب، بمرور الوقت، كبر بداخلى شعور الزيف والفراغ، وزادت حاجتى للتعاطي وجربت حاجات كتير بداية من البانجو والحشيش ووصلت لتعاطي البودرة والشابو".

وحول رحلة التعافى من إدمان المخدرات ، قال: "جربت فى البداية  مراكز علاج خاصة.. بس للأسف  كانت فنادق مش مراكز تعافي، لو معاك فلوس بتقعد، وتكاليف العلاج عالية جدا ليست فى مقدرة احد ولا يوجد بها علاج حقيقي ولا حد بيسمعك هناك، ولكن فى مراكز العزيمة الموضوع مختلف تماماً ، بعد هذه المحاولة الفاشلة رجعت تانى للمخدرات، وتراكمت علي الضغوط من مشاكل أسرية، وفقدت والدى وجدى وشقيقي والدعم النفسي من الأسرة كان ضعيف، لم يكن الطريق للخروج سهلاً، و جاءت لحظة فاصلة غيّرت حياتي عندما تعرضت لحادث مؤلم وربنا نجاني .. حسيت إني كنت هقتل نفسي أو حد غيري، وقتها خفت بجد، وقررت أبدأ من جديد".

وتابع: “مركز العزيمة في بورسعيد، كان البداية للتعافي قضيت 80 يومًا في برنامج علاجي مكثف وبفضل من ربنا تحملت ولكن ”في العزيمة فهمت إن العلاج مش دواء بس.. هو احتواء، ناس شبهك بيسمعوك، بيشاركوك الوجع و اتعلمت أعيش، وأفكر، وأرجع لأولادي كأب حقيقي".

وأضاف اليوم استطعت ان أعيش مرحلة التعافي بإصرار، واحرص على المتابعة المستمرة فى مراكز العزيمة حتى لا أضعف حيث هناك دعم نفسي بلا حدود .

طباعة شارك سائق نقل محمد حسن متعافى من الادمان بورسعيد المخدرات

مقالات مشابهة

  • سائق بورسعيدي وأب لطفلين يروي رحلته من بئر الإدمان إلى التعافي| فيديو
  • مديرية الحج والعمرة تعلن آلية استرداد أموال الحجاج السوريين غير المسافرين
  • 109 دولة.. أكثر من 1.2 مليون معتمر يؤدون المناسك خلال 45 يومًا
  • الداخلية ترفع درجة الاستعداد بالمناطق الساحلية وتتخذ جملة من الإجراءات خلال الموسم الصيفي
  • وزارة الكهرباء تنهي أعمال حفر ومد الكابلات الأرضية بمحطة محولات جزيرة الدهب
  • ملحمة جزيرة الدهب.. سواعد لا تهدأ في وزارة الكهرباء لإعادة التيار
  • وزارة الكهرباء:لراحة الزوار الإيرانيين تم نصب أكبر محطة شمسية في كربلاء
  • وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية يستهل مهامه بخطة مائة يوم من التأمين الصحي
  • فجر السعيد تزور عبدالله الرويشد في منزله بعد رحلته العلاجية .. فيديو
  • مصدر بالكهرباء: 3 ساعات ويتم إطلاق التيار على الخط الاحتياطي لمحطة محولات جزيرة الدهب