امرأة اسرائيلية تقتل طفلها بالفأس ..فيديو
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
خاص
أقدمت امرأة اسرائيلية على قتل ابنها البالغ من العمر 6 سنوات في شقتهما في هرتسليا قبل التوجه إلى مركز تجاري في المدينة مسلحة بفأس ومهاجمة حارس أمن بالخارج.
وتم العثور على جثة الطفل في المنزل في هرتسليا الثلاثاء.
وأفادت الشرطة في بيان لها إنه تم استدعاء عدد كبير من الضباط إلى موقع الجريمة.
وأظهر مقطع انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي امرأة تسير نحو مدخل المركز التجاري وهي تحمل فأسا وتبتسم بشكل متقطع.
وبينما تقترب من المركز التجاري تبدأ في مهاجمته بالفأس، لكنه تمكن من انتزاع الفأس منها.
وقالت الشرطة إنها وصلت بسرعة إلى مكان الحادث واعتقلت المرأة، التي تم تحديدها على أنها مقيمة في هرتسليا تبلغ من العمر 33 عاما.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/07/ssstwitter.com_1721266071714.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: امرأة اسرائيلية جريمة قتل طفل
إقرأ أيضاً:
فرحة العمر
مرت الأيام والسنوات وكنا في مرحلة عمر ذات مسؤولية محددة بشخص الإنسان حيث تتمثل تلك المرحلة في قلة الالتزامات والمسؤوليات الأسرية والاجتماعية بحكم ظروف تلك المرحلة وقد أوضح علماء الاجتماع أنه كلما تقادمت السنوات على الإنسان كلما زادت مسؤوليته الاجتماعية وهذه تدخل في نطاق التغير الاجتماعي وهو ينطبق على ظروف الإنسان حيث أنه حتمي لا بد منه ولذلك يعتبر تدرج الإنسان في مراحل حياته المتغيرة من الطفولة وحتى الشيخوخة مرورًا في مرحلة المراهقة ثم الشباب والزواج والاستقرار هي مراحل حتمية لابد منها.
وتعتبر مرحلة انتقال الإنسان إلى مرحلة تكوين أسرة هي مرحلة في غاية الأهمية حيث ينطلق الإنسان في هذه المرحلة بحياة جديدة تتميز بالاهتمام والرعاية وزيادة المسؤولية التي لابد أن يسعى الإنسان لتحملها حتى يحقق حياة كريمة قدر المستطاع ، بالإضافة أنه يجب أن يتحلى الإنسان وهو منطلقاً في حياته الجديدة بالصبر والتفاهم والعطاء في حدود إمكانياته المتاحة.
ولذلك تفصلني أيام قليلة ثم انتقل إلى مرحلة جديدة من حياتي في تجربة جديدة وكلي تفاؤل أنها سوف تكون مرحلة جميلة يملأها الاحترام والتقدير والمحبة المتبادلة وهذا هو المفترض لكل أسرة لأن كل بيت يجب أن يُعمر بالاحترام والتقدير والمحبة والاهتمام وهو ما أمر به الدين الإسلامي الحنيف.
أن حفل الزواج يعبر عن فرحة كبيرة ليس لأهل الحفل فقط بل للجميع حيث يشارك الجميع هذه الفرحة والتي حث الدين الإسلامي على المشاركة بها لما تحققه من دعم معنوي واجتماعي، ولكن رغم محيط فرحة العمر ولحظاتها الجميلة لأنها تبقى تحمل في طياتها بعضاً من الشوق لأشخاص رحلوا إلى دار الحق وهم والداي والداتي واخي بدر “رحمهم الله” ولسان الحال يلهج بدعاء بأنه كما سوف يجمعنا الله سبحانه وتعالى في هذه الليلة السعيدة (أن شاء الله) فنسأله أن يجمعنا معهم في جنات النعيم سعداء مستبشرين مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا ونسأل الله التوفيق للجميع.