فنان شاب يكشف كواليس عمله مع محمد رمضان وسرّ غضبه منه
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: حلّ الفنان الشاب أحمد عبد الله محمود ضيفاً على برنامج “حواديت الناس” المذاع عبر قناة “الشمس”، حيث استعاد ذكريات وكواليس مسلسل “الأسطورة”، الذي قام ببطولته الفنان محمد رمضان وعُرض عام 2016.
وتحدث أحمد عن مشهده الشهير مع محمد رمضان والذي يُجبره فيه على ارتداء قميص نوم نسائي قائلاً: “أحب كثيراً هذا المشهد في المسلسل، ولكن في الوقت نفسه أكرهه”.
وأضاف: “المشهد الذي قدّمته في مسلسل “الأسطورة” كان فيه تفاصيل أخرى، ورفضت الدور في البداية، لكن المخرج محمد سامي قال لي “ورحمة أبوك اعمله”، فوافقت… ورغم تأكيدي على المخرج محمد سامي أنني سأقدّم الدور بشكل معين ولن أغيّر فيه، فوجئت أثناء تصوير المشهد بأشياء كثيرة لم أكن متفقاً عليها، وأتذكر من كواليس هذا العمل أن محمد رمضان كان ينتعل حذاء ذا كعب عالٍ كي يصبح بِطولي وهو يقف أمامي”.
واختتم أحمد عبدالله حديثه بالقول: “غضبت كثيراً من محمد رمضان، فرغم أنه كان صديقي وقعد في بيت جدتي وأعرف كل أهله قبل أن يدخل عالم التمثيل، فوجئت به يقول حين أبلغوه أنني متضايق من المشهد: هناك ممثل زميل موافق على المشهد كله. للأسف محمد رمضان كان صديقي وتحوّل الى إنسان آخر، وأرى أن البطل يجب أن يكون قدوة، وعندما نقدم عملاً شعبياً من المفترض أن نقدّم الأفضل في الحارة وليس الأسوأ. ورغم أنني وافقت على تقديم الدور تحت الضغط، لكنني ندمت كثيراً في ما بعد”.
وعن تجربته في الزواج، قال أحمد عبدالله إن الاختيار مهم جداً، وأنه تربّى تربية “صعيدية”، وحاول أن يكون “فري” لكنه لم يستطع، مؤكداً أنه يحترم الجميع، لكنه لن يرتبط بفنانة، قائلاً: “ده راجع لأبويا، وكان يقولي أوعى مراتك تلبس مايوه”.
main 2024-07-18 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
مدرس استثنائي.. أحمد فؤاد سليم يروي كواليس بداية حبه للتمثيل
روى الفنان القدير أحمد فؤاد سليم، بداية ارتباطه بعالم التمثيل، مشيرًا إلى أن الحكاية تعود لمرحلة التعليم الابتدائي، حينما كان لديه مدرس استثنائي اسمه الأستاذ محمود، وصفه بأنه «سابق عصره»، موضحًا أن هذا المدرس لم يكن يكتفي بشرح الدروس بالطريقة التقليدية، بل كان يتقمص الشخصيات التاريخية مثل محمد علي ونابليون، ويرتدي ملابس تشبه تلك الخاصة بكل عصر، مما جعل الحصص أكثر حيوية ومتعة.
وأضاف سليم، خلال لقائه مع الإعلامي شادي شاش ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على فضائية «إكسترا نيوز»، أن هذا الأسلوب غير التقليدي ترك أثرًا عميقًا بداخله، ودفعه دون قصد من المدرس إلى حب التمثيل وتجسيد الشخصيات، مؤكدًا أن هذا المدرس، الذي كان أيضًا يحب اللعب مع التلاميذ ويشاركهم مباريات كرة القدم، كان أحد الأسباب الرئيسية التي شكّلت مستقبله الفني.
وتابع الفنان أن النشاطات المدرسية في تلك الفترة كانت متوفرة بكثرة وتشمل مجالات متعددة مثل المسرح والفن والموسيقى والرياضة، وهو ما ساعد في تكوين شخصية متكاملة للطفل، وساهم في اكتشاف مواهبه مبكرًا، موضحًا أنه كان يبحث دائمًا في كل مرحلة تعليمية عن فرصة للمشاركة في النشاط المسرحي، ليبدأ بذلك أولى خطواته على طريق التمثيل من مسرح المدرسة.
لقاء جعجع – جنبلاط... تحالف انتخابي ع القطعة