تحدث سيد رياض، وكيل اللاعبين، والمتورط في انتحال صفة اسم نادي تليفونات بني سويف، من أجل خوض مباراة ودية أمام فريق كاظمة الكويتي، خلال معسكر الأخير بالإسكندرية استعدادًا للموسم الجديد، عن كواليس ما حدث.

"أغلق الهاتف في وجهه".. حوار ناري بين إبراهيم فايق والمتورط في الاحتيال على نادي كاظمة الكويتي


وقال سيد رياض في تصريحات عبر برنامج الكورة مع فايق على MBC MASR 2: "أنا عندي شركة تسويق رياضي اسمها الرياض ومعايا تصريح، وبعمل مباريات تسويقية ودية منذ 10 سنين".

خالد متولي: جوميز يجهز لاعبي الزمالك للموسم المقبل..ومباراة بروكسي كانت مهمة سامح يوسف: عودة "فتوح" مهمة..والزمالك يحتاج لتدعيمات قبل السوبر الأفريقي


وتابع: " الشركة الخاصة بي كانت راعية لأندية سكر الحوميدية، والبطل الأولمبي وعدة أندية كثيرة جدا".


وأضاف: "مع نهاية كل عام من دوري الدرجة الثالثة والممتاز (ب)، بيكون معايا لعيبة كثيرة مميزة من هذه الدوريات عارفني وعارفين أني مسمع كويس".


وأردف: "أنا طلعت لاعيبة كتير للدوري الممتاز من خلال المباريات الودية التسويقية اللي بعملها باسم شركتي".

و انفعل إبراهيم فايق على رياض بعد رفضه إعلانه لاسم الوسيط بينه وبين الفريق الكويتي.


وقال سيد رياض: "الشخص اللي اتواصل معايا مش أول مرة ينسق مباريات للفريق، ولم أتقاضى مليم واحد، أنا كنت بسوق اللاعيبة مش أكتر".


ومن جانبه قرر إبراهيم فايق،  غلق الهاتف مع سيد رياض، بعد رفضه لذكر اسم الشخص الوسيط بينه وبين الفريق الكويتي، بعد تكرار السؤال له لأكثر من مرة.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

الاحتيال بالصوت والصورة.. كلمة سر عائلية تنقذك من خدع Deepfakes

#سواليف

وسط تصاعد #مخاطر #الاحتيال_الرقمي الناجم عن #تطور #تقنيات #الذكاء_الاصطناعي وتزايد استخدام مقاطع الفيديو والصوت المُزيف (deepfakes)، دعا خبير أمني بارز إلى ابتكار “كلمات مرور سرية” يتفق عليها الأفراد مع عائلاتهم وأصدقائهم، كإجراء وقائي للتحقق من الهوية في حال تعرضهم لمحاولات انتحال.

وقال كودي بارو، المستشار السابق للحكومة الأمريكية والرئيس التنفيذي لشركة الأمن السيبراني “إكليكتيك”، في تصريحات لصحيفة “ميترو” البريطانية: “الذكاء الاصطناعي ليس مجرد دعاية أو موضة عابرة، بل تهديد حقيقي لا يمكن تجاهله”، محذراً من أن التطور السريع في هذه التقنيات قد خفّض ما يُعرف بـ”حاجز الدخول” أمام المجرمين الإلكترونيين، مما سهل ارتكاب الاحتيال الرقمي حتى على من يفتقرون إلى مهارات تقنية متقدمة.

وكشف بارو عن لجوئه إلى اتفاق مع زوجته على رمز سري خاص، لا يعرفه سواهما، للتحقق من هوية كل منهما في حال تلقيا مقاطع فيديو عبر تطبيقات مثل WhatsApp أو FaceTime تطلب أموالًا أو مساعدة بطريقة مريبة.

مقالات ذات صلة وداعا للوقود الأحفوري؟!.. آلة ثورية جديدة تنتج البنزين من الهواء مباشرة 2025/05/29

وأوضح: “في الأشهر الأخيرة، أنشأنا أنا وزوجتي هذا الرمز السري، بحيث إذا وصل إلينا أي مقطع فيديو يبدو حقيقياً ولكنه يطلب المال أو المساعدة، نستخدم هذا الرمز للتأكد من أننا نتحدث فعلا مع الشخص الصحيح”.

وحذر بارو من أن التقدم في تقنيات الذكاء الاصطناعي، خاصة في مجالات إنشاء مقاطع الفيديو والصوت المزيفة، يجعل من السهل خداع الناس برسائل أو مقاطع فيديو تبدو حقيقية تماماً، لافتاً إلى أن هذا الواقع يفتح الباب أمام تهديدات عالمية تستهدف الجميع، خاصة الفئات الأكثر ضعفاً مثل كبار السن ومن يفتقرون إلى مهارات تقنية كافية.

وتأتي هذه التحذيرات في ظل سلسلة متوالية من الهجمات الإلكترونية التي طالت شركات ومؤسسات كبرى مؤخراً، من بينها سلسلة متاجر “ماركس وسبنسر” البريطانية و”كوب”، حيث تعرضت بيانات العملاء للاختراق بعد هجوم استغل ثغرة عبر طرف ثالث.

وكشفت “ماركس وسبنسر” أن الهجوم الإلكتروني أدى إلى خسائر أسبوعية في المبيعات، وأجبرها على تعليق طلبات الشراء عبر الإنترنت مؤقتاً في أبريل (نيسان) الماضي.

وأشار بارو إلى أن بيانات الغالبية العظمى من الأشخاص الذين لديهم بصمة إلكترونية قد تكون تعرضت للاختراق في مرحلة ما، خاصة بسبب استخدام كلمات مرور ضعيفة أو قديمة.

وأضاف: “غالباً ما يُستخدم البريد الإلكتروني المخترق كنقطة انطلاق لإنشاء رسائل أو مقاطع احتيالية مقنعة، تجعل الشخص يصدق أنه يتواصل مع صديق أو فرد من العائلة”.

ورغم تطور أنظمة الأمان، مثل المصادقة الثنائية، أكد بارو أن هذه الإجراءات قد تنقلب أحياناً إلى أدوات تُستغل من قبل المهاجمين، خاصة إذا تمكنوا من إقناع الضحايا بإدخال الرموز أو تنفيذ التعليمات بشكل عفوي.

وأوضح: “العديد من المستخدمين اعتادوا تنفيذ إجراءات الأمان دون التفكير، ما يجعلهم عرضة لخداع محترف من قبل قراصنة يتحدثون الإنجليزية بطلاقة، فيتبعون التعليمات بدقة ظناً منهم أنها إجراءات معتادة، بينما هي في الواقع جزء من عملية احتيال مُحكمة”.

وختم بارو بتأكيد أهمية التفكير في إجراءات وقائية بسيطة لكنها فعالة، مثل الرموز السرية الشخصية، خاصة للأسر التي تضم أفراداً أكبر سناً أو أصغر سناً، قائلا: “ربما يبدو الأمر دراماتيكياً الآن، لكنه في غضون أشهر أو سنوات سيكون إجراءً بديهياً يتمنى الجميع لو أنهم اتخذوه في وقت أبكر”.

مقالات مشابهة

  • إبراهيم فايق يرد على الانتقادات: لا نستضيف الضيوف لأغراض خفية.. وغير مسئولين عن أقوالهم
  • أول تعليق من إبراهيم فايق بعد حلقته مع إمام عاشور
  • أخصائية نفسية توضّح علامات الإصابة بالاضطراب السلوكي ناحية الشراء
  • الاحتيال بالصوت والصورة.. كلمة سر عائلية تنقذك من خدع Deepfakes
  • «إزاي يعملوا معايا كدة».. إمام عاشور عن المشادة مع فرد الأمن في مراسم التتويج بالدوري
  • إمام عاشور.. إبراهيم فايق يشوق متابعيه لـ حلقه برنامجه اليوم
  • الدردير: إبراهيم فايق يستضيف إمام عاشور الليلة
  • إبراهيم فايق يكشف مصير محمد شوقي مع الجهاز الفني
  • تيك تاك .. إبراهيم فايق يثير الجدل بصفقة الأهلي الجديدة
  • قرار عاجل من النيابة بشأن بلاغ إبراهيم فايق ضد محامي الحكم محمد عادل