بسبب التهديدات الروسية.. ألمانيا تبحث شراء المزيد من الغواصات
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
أكد وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس، أهمية الاستثمار في البحرية بسبب التهديد الذي تشكله روسيا.
وأوضح أنه سيركز الآن، في ضوء هذا التهديد، على "كيف وبأي سرعة" يمكن لألمانيا أن تطلب شراء أربع غواصات ضرورية من طراز 212 سي دي.تسليح الجيش الألمانيوبين أن القرار يعتمد، بين أمور أخرى، على إجراء مزيد من المفاوضات بشأن الميزانية.
أخبار متعلقة "نحن مهددون".. ألمانيا تعلن ارتفاع عدد المتقدمين للانضمام إلى الجيش"البياري" يبحث العلاقات الثنائية مع مستشار وزير الدفاع الإيطاليرئيس الأركان يبحث الصناعات العسكرية مع مستشار وزير الدفاع الإيطاليوتأتي تصريحات الوزير بعد أيام فقط من توقيع حكومة االمستشار أولاف شولتس الإئتلافية على اتفاق خاص بميزانية 2025 كان محل نقاش حامي الوطيس.
وطلبت ألمانيا حتى الآن شراء غواصتين من طراز 212 سى دي، ولديها خيار شراء أربع إلى ست غواصات أخرى.تداعيات الصراع الروسي الأوروبيوقد تصل قيمة طلب شراء أربع غواصات إضافية إلى ما يقرب من 4 مليارات يورو (3ر4 مليار دولار)، فيما يجرى بناء الغواصات من طراز 212 سي دي ضمن مشروع ألماني - نرويجي بقيمة مليارات اليورو.
وبدأ العمل بالفعل في تصنيع أولي الغواصات الأربع للنرويج في حوض بناء السفن التابع لشركة تيسين كورب مارين سيستمز في كييل.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات ألمانيا غواصات
إقرأ أيضاً:
جيمي لي كورتيس تتحدث عن الضرر الذي لحق بالنساء بسبب صناعة التجميل
(CNN)-- تُدرك جيمي لي كورتيس أن استخدام كلمة "إبادة جماعية" لوصف الجراحات أو الإجراءات التجميلية، قد لا يُعجب البعض، لكنها مُصرّة على موقفها.
صرحت الممثلة لصحيفة الغارديان في مقابلة نُشرت مؤخرًا: "لطالما عبّرتُ بصراحة عن استيائي من إبادة جيل من النساء بسبب صناعة مستحضرات التجميل". وأضافت: "استخدمتُ هذه الكلمة لفترة طويلة، وأستخدمها تحديدًا لأنها كلمة قوية. أعتقد أننا قضينا على جيل أو جيلين من المظهر الطبيعي للإنسان".
وأثارت نجمة مسلسل "Freakier Friday" ضجةً قبل سنوات عندما ظهرت على غلاف إحدى المجلات بملابسها الداخلية وبدون مكياج، لإظهار حقيقة مظهرها آنذاك.
وصرحت كورتيس، البالغة من العمر 66 عامًا، لصحيفة الغارديان أن "مفهوم تغيير مظهركِ من خلال المواد الكيميائية، والإجراءات الجراحية، والحشوات - هو تشويهٌ لأجيالٍ من النساء اللائي يُغيّرن مظهرهنّ".
وأشارت إلى أن هذا التوجه "يدعمه الذكاء الاصطناعي، لأن فلتر الوجه هو ما يريده الناس الآن"، وأضافت:"أنا لستُ مُفلترة الآن. في اللحظة التي أضع فيها الفلتر وأرى الصورة قبل وبعد، يصعب عليّ ألا أقول: 'حسنًا، هذا يبدو أفضل'.
ولكن ما هو الأفضل؟" تابعت الممثلة الحائزة على جائزة الأوسكار. "الأفضل زائف. وهناك أمثلة كثيرة - لن أذكرها - ولكن في الآونة الأخيرة، تعرضنا لهجمة إعلامية شرسة، من قِبل العديد من هؤلاء الأشخاص".
وحينما سألت عن رد فعلها على الشخصيات العامة الأخرى في مجال عملها والتي قد تكون خضعت بالفعل لجراحة تجميلية، أجابت: "لا يهم". وأضافت: "لن أسأل أحدًا أبدًا: ماذا فعلت؟ كل ما أعرفه هو أنها دورة لا تنتهي. هذا ما أعرفه. بمجرد أن تبدأ، لا يمكنك التوقف. لكن ليس من وظيفتي إبداء رأيي؛ هذا ليس من شأني".