ديانا كرزون تشارك في حفل افتتاح مهرجان جرش
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: من المقرر أن تشارك المطربة الأردنية ديانا كرزون في مهرجان جرش هذا العام والذي يقام في الفترة من 24 الشهر الجاري ولغاية 3 الشهر المقبل.
ويعقد المهرجان دورته هذا العام تحت شعار «ويستمر الوعد».
وستظهر النجمة مرتين، الأولى في حفل الافتتاح الرسمي حيث ستغني قصيدة وطنية تحمل اسم «موطن عبد الله»، من كلمات الشاعر السعودي صالح الشادي، وألحان وتوزيع الفنان الدكتور الأردني ايمن عبد الله.
أما الإطلالة الثانية فستكون بمرافقة المطرب السوري علي الديك والفنانة غرايس الريس على المسرح الشمالي في المدينة الأثرية.
وأكدت كرزون أن فريق مهرجان جرش في دورته 38 كانت الدافع الأكبر لمشاركتها، مؤكدة أن تعظيم المنجز الوطني والاحتفال به مع الجمهور الأردني الى جانب تأكيد التضامن ودعم الثبات الفلسطيني واجب على الفنان أن يقوم بدوره فيها، وبكل ما أوتي من صوت وفن وحس.
كما أعربت عن اعجابها بتميز برامج المهرجان بكل ما يحمل من تنوع فكري وفني وموسيقي لا يختلف عليه الجمهور.
وكانت الفنانة قد غنت أمام الملك عبد الله والملكة رانيا العبد الله في الحفل الرئيسي الذي اقيم مؤخرا بمناسبة اليوبيل الفضي لتولي الملك سلطاته الدستورية الى جانب مشاركتها في العديد من المهرجانات العربية.
main 2024-07-19 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
وزير الصناعة والثروة المعدنية يهنئ القيادة بمناسبة حلول عيد الأضحى
رفع معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية، رئيس مجلس إدارة هيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريف التهنئة إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- بمناسبة حلول عيد الأضحى، سائلًا الله العلي القدير أن يعيد هذه المناسبة على المملكة وشعبها، والأمتين العربية والإسلامية، بمزيد من الخير واليمن والبركات.
وأكد معاليه أن ما توليه القيادة الرشيدة -أيدها الله- من عناية فائقة بالحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة، وما تبذله من جهود نوعية لتيسير مناسك الحج وتمكين ضيوف الرحمن من أداء عباداتهم بأمن وسكينة وطمأنينة، يجسد أسمى معاني الرعاية، ويعبّر عن الدور التاريخي والريادي للمملكة في خدمة الإسلام والمسلمين.
وبيّن معاليه أن ما تحقق من نمو متسارع في قطاعي الصناعة والتعدين، إلى جانب المحتوى المحلي في عام 2025، يُعد انعكاسًا مباشرًا للدعم الذي توليه القيادة الرشيدة -رعاها الله- لهذه القطاعات الحيوية، في إطار رؤية المملكة 2030، مؤكدًا أن هذا الزخم التنموي أسهم في ترسيخ موقع المملكة كوجهة صناعية وتعدينية واعدة، وركيزة أساسية في تنويع القاعدة الاقتصادية الوطنية.
وأشار معاليه إلى أن المملكة بدأت تجني ثمار العديد من مشاريع الرؤية، من أبرزها انطلاق صناعة السيارات والسفن، وتوطين صناعة الإنسولين، إلى جانب عدد من الصناعات النوعية، وحققت الصادرات السعودية غير النفطية أداءً تاريخيًا خلال عام (2024)، وتجاوزت قيمتها الإجمالية (515) مليار ريال، بارتفاع سنوي نسبته (13%)، ونمو تراكمي بنسبة (113%) مقارنة بعام (2016)، مما يُبرز تعاظم القدرة التنافسية للمنتج الوطني، وامتداد حضوره إلى أكثر من (180) دولة حول العالم، مدفوعًا بمبادرات إستراتيجية تستهدف تنمية الصادرات وفتح أسواق جديدة وتوسيع قاعدة المصدرين الوطنيين.