أنباء عن عودة شيرين لـ حسام حبيب.. وشقيقها: “حسبي الله ونعم الوكيل”
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تداولت أنباء خلال الساعات القليلة الماضية عن عودة الفنانة شيرين عبد الوهاب لطليقها الفنان حسام حبيب، واثار محمد عبد الوهاب شقيق شيرين جدلًا بمنشور عبر حسابه الرسمي على “فيسبوك” وسط حيرة جمهورها ومتابعيها.
وعلق محمد عبد الوهاب عبر حسابه وقال: “حسبي الله ونعم الوكيل، اللهم أني بلغت اللهم فاشهد اني عملت اللي عليا وأنت شاهد، لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم”، وانهالت عليه التعليقات من قبل متابعيه وعلقوا: “رجعت له تاني يا أستاذ محمد، تبقى مصيبة فعلا، لا حول ولا قوة إلا بالله عليه العوض ومنه العوض، رجعوا لبعض ولا ايه الله يعينك، ليه كده بس الواحد كان فرح والله، لا بجد مش معقول كده”.
فوجئ جمهور ومتابعي الفنانة شيرين عبد الوهاب بتحريرها محضرًا ضد طليقها الفنان حسام حبيب لتعديه عليها بالضرب وإحداث إصابات، وأكدت شيرين أنها فوجئت بوجود طليقها في فيلتها بمنطقة التجمع الخامس ووقع بينهما شجار بسبب حسابات بنكية خاصة وتطور الأمر بالتعدي بالضرب على شيرين.
تصدر هاشتاج “انقذوا شيرين عبد الوهاب” مواقع التواصل الاجتماعي بعد ساعات من تحريرها محضرًا ضد طليقها الفنان حسام حبيب والتي اتهمته بالتعدي عليها بالضرب وإحداث إصابات وكدمات، وقام عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي بتدشين هاشتاج “انقذوا شيرين عبد الوهاب” نظرًا لتكرار أزماتها خلال الفترة الماضية والتي كانت سببًا رئيسيًا في ابتعادها عن جمهورها، إلى جانب خلافاتها مع شقيقها محمد عبد الوهاب، وشركة روتانا، ودخولها مجددًا في خلاف جديد مع طليقها حسام حبيب.، إلى جانب مطالبة العديد منهم نقابة المهن الموسيقية بالتدخل لحل أزمتها.
main 2024-07-19 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: شیرین عبد الوهاب حسام حبیب
إقرأ أيضاً:
معونى للعاقل وتذكير للغافل.. “إِنَّ النِّسَاءَ شَقَائِقُ الرِّجَالِ”
قالها النبي صلى الله عليه وسلم، ليبين أنهن يُماثِلن الرجال في القدر والمكانة ولا ينتقص منهن أبدًا كونُهنَّ نساء، وشقائق الرجال تعنى “مثلهم”، بل إن رسول الله يأمر المسلمين بعدم كراهية النساء حتى لو كانت هناك بعض الأخلاق المكروهة فيهن فيقول: “لا يَفْرَكْ مُؤْمِنٌ مُؤْمِنَةً إِنْ كَرِهَ مِنْهَا خُلُقًا رَضِيَ مِنْهَا آخَرَ”، أي لا يبغض الرجل المرأة، مستوحيا هذا المعنى العظيم من قول الله تبارك وتعالى: “وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا”.
أيها الرحل: ارحم زوجتك كأنك أبيها.. هذه قصة تبين عظمة معاملة النساء، حيث اسْتَأْذَنَ أَبُو بَكْرٍ عَلَى النَّبِيِّ فَسَمِعَ صَوْتَ عَائِشَةَ رضي الله عنها ابنته عَالِيًا، فَلَمَّا دَخَلَ تَنَاوَلَهَا لِيَلْطِمَهَا، وَقَالَ أَلا أَرَاكِ تَرْفَعِينَ صَوْتَكِ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ، فَجَعَلَ النَّبِيُّ يَحْجِزُهُ وَخَرَجَ أَبُو بَكْرٍ مُغْضَبًا، فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم للسيدة عائشة حِينَ خَرَجَ أَبُو بَكْرٍ: “كَيْفَ رَأَيْتِنِي أَنْقَذْتُكِ مِنْ الرَّجُلِ؟”، قَالَ: فَمَكَثَ أَبُو بَكْرٍ أَيَّامًا ثُمَّ اسْتَأْذَنَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَوَجَدَهُمَا قَدْ اصْطَلَحَا فَقَالَ لَهُمَا: أَدْخِلانِي فِي سِلْمِكُمَا كَمَا أَدْخَلْتُمَانِي فِي حَرْبِكُمَا فَقَالَ النَّبِيُّ: “قَدْ فَعَلْنَا قَدْ فَعَلْنَا..”
أيها الرجال: تجاوزا عن غضب المرأة فهكذا خلقها الله، استحملوهن فقد كثرت أعمالهن، دللوهن فبكلمة تستأثر قلبها وعقلها، ساعدوهن فتسير الحياة سهلة..
أيها الرجال: اتقوا الله في نسائكم، فالنساء رحمة والنساء عشق والنساء حنان والنساء رقة والنساء قدوة حسنة، ما أهانهن إلا لئيم وما أكرمهن إلا كريم، فرفقا بالقوارير..